وعبّر أمير منطقة القصيم عن سعادته بافتتاح كثير من المشاريع الخدمية لأهالي المنطقة، التي تأتي بدعم من الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله؛ لافتًا الانتباه إلى أن العمل الذي أنجز والجسور والتقاطعات المنفذة بوقت قياسي يعكس مدى ما يمتلكه الوطن من كفاءات عالية الأداء لتحويل جميع المشاريع من حبر على ورق إلى بنية تحتية على أرض الواقع وخادمة للمواطنين والمواطنات. وقال: "ما لمسته من جميع الزملاء المهندسين السعوديين في مهنيتهم بمتابعة وإدارة هذه المشاريع بكل دقة وجودة في التنفيذ؛ يؤكد أن هذه البلاد تمتلك طاقات بشرية متخصصة تنجز أعمالًا عظيمة لتحقيق مستهدفات وطموحات القيادة الرشيدة". وثمّن لأمين منطقة القصيم وجميع منسوبي أمانة المنطقة جهودهم المباركة في كل ما قدموه للوصول إلى هذه النتائج في طريق الملك عبدالله وجميع الطرق بمدينة بريدة والمنطقة بشكل عام؛ سائلًا المولى -عز وجل- أن يبارك بالجهود وأن يوفق الجميع لكل خير. حضر الافتتاح وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان، وأمين مجلس المنطقة عسم الرمضي، والمشرف على الشؤون التنموية بإمارة المنطقة فهد الدبيخي.
بدأت أمانة منطقة القصيم ممثلة بوكالة الأمانة للدراسات والإشراف (إدارة مشروع طريق الملك عبدالله) بتنفيذ الجزء الأخير من طريق الملك عبدالله الرابط بين طريق الملك خالد والدائري الداخلي الجنوبي لمدينة بريدة بعد الإنتهاء من إزالة العقارات الواقعة في هذا الجزء من الطريق, ويمتد طريق الملك عبدالله من شمال المدينة إلى جنوبها بطول حوالي (25) كم (من الدائري الشمالي للمدينة إلى الدائري الجنوبي "طريق الرياض-القصيم-المدينة"). وكيل الأمين للدراسات والإشراف م. عبدالعزيز بن محمد السحيباني كشف الموقف التنفيذي للأعمال في طريق الملك عبدالله موضحا ان الجزء الذي بدأ العمل عليه يمثل وصلة مهمة من الطريق حيث يربط الدائري الداخلي الجنوبي للمدينة مع كل من طريق الملك خالد وطريق عمر بن عبدالعزيز حيث يجري العمل حالياً على تنفيذ الاعمال الانشائية النهائية لتقاطع طريق الملك عبدالله مع الملك خالد ونفذ حوالي (75%) من كبرى التقاطع وشارف على الإنتهاء كما يجري العمل على استكمال الأعمال الإنشائية للقواعد والأساسات في تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق عمر بن عبدالعزيز وكذلك تجرى الأعمال لتنفيذ الوصلة الرابطة بين طريق الملك فيصل وطريق عمر بن عبدالعزيز.
رسم 27 مشروعا خارطة طريق الملك عبدالله في بريدة، والذي يعد شريانا رئيسا لثلاث مدن بالقصيم، فيما يترقب الأهالي الانتهاء من 15 منها، وعد أمير منطقة القصيم بأن إنجاز تلك المشاريع لن يتجاوز السنتين. ويراقب أمير المنطقة الدكتور فيصل بن مشعل ميدانيا وبشكل مستمر سير العمل بالمشاريع ذات العلاقة بطريق الملك عبدالله، وطالب القائمين عليها ضرورة الالتزام بثلاثة معايير، من بينها الانتهاء من المشروع في وقته المحدد. وأوضح أمير منطقة القصيم خلال وقوفه ميدانيا أخيرا على المشروع بأن استكمال الطريق لن يتجاوز سنتين، مشيرا إلى أن تكلفته تبلغ 3. 4 مليارات ريال، حيث يربط مدينة بريدة ومحافظة عُنيزة، إضافة إلى محافظة المذنب، ويصل طوله إلى 92 كلم، مضيفا أن العمل يسير بشكل مميز، وهذا دلالة بأن المشاريع تسير بخطى مدروسة وبشكل منتظم، كما أنه لا توجد عوائق تواجه المشروع، لافتا إلى أن الطريق يشكل نقلة نوعية للنقل بالمنطقة. 3 معايير شدد عليها 1 تطبيق وسائل السلامة ودرء الخطر في أعمال الحفر 2 عقد اجتماعات تنسيقية مع الجهات الحكومية والمرتبطة خدماتها بتنفيذ المشروع 3 الانتهاء من مراحل المشروع في وقتها المحدد تفاصيل مشاريع طريق الملك عبدالله 1 رابط بين 3 مدن: - بريدة - عنيزة - المذنب 2 عدد المشاريع على الطريق: 27 - عدد مشاريع الأمانة: 18 - أنجز منها: 8 - عدد مشاريع وزارة النقل: 9 - أنجز منها: 4 - طول الطريق: 92 كلم 3 تكلفة المشروع مع نزع الملكيات: 3.
عبدالرحمن التويجري - بريدة: دشن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، مؤخراً الممر العلوي لتقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق علي بن أبي طالب في مدينة بريدة، بقيمة تزيد على 55 مليون ريال. واستمع سموه خلال تفقده لمشروع طريق الملك عبدالله من قبل أمين منطقة القصيم المهندس محمد المجلي عن تفاصيل المشاريع المنفذة والجاري تنفيذها امتداداً من الدائري الشمالي وحتى الدائري الجنوبي لمدينة بريدة والبالغ طولة 25 كلم، مشيراً إلى أن عدد التقاطعات بالمشروع تصل إلى 12 تقاطعاً، إضافة إلى النفق السفلي، وأن أمانة المنطقة نفذت 8 تقاطعات، إضافة إلى 4 تقاطعات نفذها فرع وزارة النقل بالمنطقة.
وأكد سمو أمير منطقة القصيم عن سعادته بافتتاح كثير من المشاريع الخادمة لأهالي وزوار المنطقة والتي تأتي بدعم من حكومتنا الرشيدة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ، مشيراً إلى أن العمل الذي أنجز والجسور والتقاطعات المنفذة بوقت قياسي يعكس مدى ما يمتلكه الوطن من كفاءات عالية الأداء لتحويل كافة المشاريع من حبر على ورق إلى بنية تحتية على أرض الواقع وخادمة للمواطنين والمواطنات.
ويأمل المواطنون من أمانة المنطقة أن تتظافر الجهود لسرعة إنجاز المشروعات الهامة، والتي أصبحت في وضعها الحالي تشكل عائقاً مربكاً للحركة المرورية. وأكد "م.
في ظل الثورة التكنولوجية التي تحيط بعالمنا الحديث، وما تفرضه من واقع تخطى الخيال في كثير من الأحوال، ومع توغل صرعات برامج السوشيال ميديا وما تفرضه من متطلبات وإعدادات وخلفيات، ومؤخرا مع اقتحام برامج العالم الإفتراضي (الميتافيرس) السوشيال ميديا، افتتحت السويد متحفًا لصور السيلفي ومقاطع الفيديو الخاصة بالزوار. • غرف زاهية وخلفيات مدهشة للزوار تهدف الغرف المزينة بألوان زاهية إلى أن تكون بمثابة خلفيات ممتعة لصور السيلفي أو مقاطع الفيديو الخاصة بالزوار. مايكل أنجلو رسم المرأة الليبية … العـــــرافـــة الليــبـية في لوحة عالمية – طيوب. - الصورة من موقع يقلب المتحف سيناريو العرض المتحفي من خلال جعل الزوار هم الفنان والمعرض، فالمتحف الذي تم افتتاحه حديثًا في ضواحي ستوكهولم ، السويد، واسمه " Youseum" يواكب أحدث تقنيات العصر، حيث يقدم لزواره خلفيات ممتعة لصور السيلفي أو مقاطع الفيديو الخاصة. لا يحتوي المتحف الجديد على أي عمل فني على جدرانه، أو لوحة تقليدية وفق أي اتجاه فني، أو حتى تكوين افتراضي ، فكل ما تحويه غرفه المدهشة خلفيات متنوعة شديدة الاختلاف وشديدة التميز والغرابة ، حيث تهدف الغرف المزينة بألوان زاهية إلى أن تكون بمثابة خلفيات ممتعة لصور السيلفي أو مقاطع الفيديو الخاصة بالزوار.
ومن المقرر عرض اللوحة في هونغ كونغ ونيويورك قبل طرحها في مزاد علني في العاصمة الفرنسية باريس في الـ18 من شهر مايو/أيار المُقبل.
متابعة بتجــرد: أفادت دار كريستيز البريطانية للمزادات أن لوحة نادرة لمايكل أنجلو، اكتُشفت في العام 2019، ستُعرض للبيع الشهر المقبل وقد تبلغ قيمتها 30 مليون يورو (أي ما يساوي 33 مليون دولار). وفي التّفاصيل، فتمّ بيع اللوحة، في العام 1907 في باريس. ووُصفت اللوحة بأنها أحد أعمال مدرسة مايكل انجلو، وباتت في طي النسيان إلى حد كبير حتى العام 2019 عندما اكتشف أحد المتخصّصين في دار كريستيز أنها من أعمال هذا الفنان. ويُعتقد بأن هذه اللوحة من اللوحات الأولى التي رسمها مايكل أنجلو إذ تعود إلى نهاية القرن الخامس عشر تقريباً. وتُعيد اللوحة رسم رجل يرتجف، كان قد تمّ تصويره في لوحة جدارية لماساتشيو، بينما يقف اثنان آخران بالقرب منه. وقد صُنفت اللوحة على أنها كنز وطني فرنسي ممّا حال دون تصديرها، لكن الحكومة الفرنسية ألغت التصنيف في الآونة الأخيرة مما سمح بعرضها على هواة جمع التحف في أيّ مكان في العالم، على حد قول دار كريستيز. ومن المقرّر عرض اللوحة في هونغ كونع ونيويورك قبل طرحها في مزاد علني في باريس في 18 أيار. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة Bitajarod ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من Bitajarod ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.