وناداهم بصفة الإيمان الحق، إذ من شأنه أن يحمل المؤمن على أن يكون قوله مطابقا لفعله. وقوله سبحانه: «كبر» بمعنى عظم، والمقت: البغض الشديد، ومنه قوله تعالى: «وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا». وقال سبحانه: «كبر مقتا عند الله» للإشعار بمدى هذا البغض من الله تعالى. من علامات ضعف أهمية وقيمة إتقان الأعمال في مجتمعات كثيرة، كون نسبة كبيرة من أفرادها تعودت التركيز في مدح فلان من الناس على كونه شهما ونحو ذلك. لكنهم لا يعطون الأهمية نفسها في المدح إذا كان معروفا عن فلان أنه منضبط في المواعيد مهتم بإتقان العمل. هذا يعكس ضعفا في تقاليد وعادات تلك المجتمعات في اهتمامها بهذه الجوانب. وهي قضية حظيت بعناية كبيرة في الرؤية وبرامجها، كما أسلفت في بداية المقال. نقلا عن الاقتصادية ابق على اطلاع بآخر المستجدات.. تابعنا على تويتر
أمّا سوى ذلك، فأخلاقنا مسرح كاذب قصير، وصور فيسبوكية ومجاملات وكذب وتصفيق هستيري متبادل. لا أفعال صامتة فوق الكلام، ولا سخاء حقيقيّاً… بل تساخيا. (جاء في «أخلاق الوزيرين»: «وأيّ كَرمٍ يُعتَقَد فيه، وهو يغرُّ الآمل ويسحبه على الوعد حتّى إذا انتهى فقراً أو ضجراً حرمه حرماناً يابساً، وردّه ردّا مرّا، وأعطاه شيئاً قليلاً وقِحاً»). «أبشري»: يقولها بكثرة وقحة من لا يفكّر إن كان يستطيع أو سيتذكّر أصلاً، أو سيستطيع فقط أمام المرايا، ويلتذ قلبه كلّما نطقها لسانه فيعيدها ويعيدها هي ومرادفاتها بلا توقّف، كأنّه دونكيشوت وقد قرّر أن يكون حاتم الطائيّ أو عنترة بن شدّاد من طريق هذه الفروسية اللغوية. ويبدو أنّ الحال فينا من بعيد حتّى لامنا الله نفسه شاعراً بالمقت منّا: «لم تقولون ما لا تفعلون»… «كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون»، وحتّى ذكّرنا النبيّ بأنّ إخلاف الوعد من آيات النفاق. لماذا ما زلنا على ذلك؟ لأنّنا غرائزيون نشتهي قيمة ما، وحيدون مكبوتون، مستعجلون في إثبات أنّنا خلوقون، واثقون بغباء من أنّ الكلام سيستر عوراتنا، ومن أنّ الزمان لن يفضحنا على حقيقتنا. تقول لي، بعد أن تزوجّت آخر وغدت سعيدة حدّ الصمت الآن، أنّ السرّ في أنّها لم تعد تصدّق الكلمات مهما كانت جميلة، وأنّها طلّقت عشقها القديم للشعر، وأنّها اختارت أخيراً من يحمل معها الحياة، لا من يعدها عاماً بعد عام بأنّه سيحسّ بها أخيراً، وأنّه سيفكر بغير نفسه، وأنّه سيكون موجوداً خارج عبارة «أنا موجود» وخارج التجليات الديكارتية في شخصه، وأنها جميلة وأنّه يحبّها، بينما العمر بارد مثل شتاء البلاد، ثقيل مثل جرّة الغاز، والوعود المتكررة مسمومة مثل رائحته التي تفوح من كل «أبشري» و»عندي» و»عليّ».
مهلاً عليكم، لماذا كلّ هذه الحرب على سورية! ؟ إذا كنتم منزعجين من مواقفها القومية والوطنية، فقولوا ذلك علناً، ولن يجبركم أحد على خوض أي حرب مع سورية! إذا كنتم تتصرفون وظهركم مسنود إلى الأمريكيين، فتأكدوا أن الأمريكي ليس مسند ظهر مريح، ولا يدوم واتعظواممن سبقكم في الاستناد الى الامريكي (مبارك.. بن علي.. وغيرهم كثر). الأخوة الجالسون على الرمال المتحركة، تأكدوا أنّه لو هبّت الريح عليكم وعلى رمالكم، لن تجدوا إلا الشام ملجأً ومرتعاً وحامياً، فلماذا تخريبها ولمصلحة مَن؟! ؟ الشام أرض الأمن والأمان، وهذا وصف رسول الله الكريم لها، فكيف تجرؤون على بلاد وصفها رسول الله بهذا الوصف! ؟ تأكدوا أن سورية عبرت أغلب مراحل المحنة وهي تنهي المرحلة الأخيرة، لتخرج أشدّ وأقوى. ولكنّ السؤال الذي يخطر في البال هو: أين تولّون وجوهكم بعد كلّ ما فعلتم بنا من أذى؟؟
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ) يؤذنهم ويعلمهم كما تسمعون.
الخبر- قال الدكتور وليد البكر رئيس قسم الطب الباطني في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر التابع لجامعة الدمام أن مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر بصدد الانتهاء من عمل مشروع لوحدة سكري في المستشفى الجامعي مشيراً الى أن التوجه العالمي لرعاية مرضى السكر تكون عبارة عن مركز متكامل من وحدات التثقيف الصحي والتغذية ورعاية القدم والعين وأن مضاعفات السكر تكون في مركز واحد متكامل والمريض يأخذ رعاية متكاملة شامله في جلسة نهار كامل وسيحصل على كل أنواع الرعاية في مكان واحد وهذا هو التوجه الدولي لها في مراكز الامتياز المميزة في العالم لرعاية السكر.
كشف الدكتور وليد البكر، استشاري أمراض الباطنة والسكري والغدد الصماء، عن خطورة الاستخدام العشوائي لابر الوزن. وأوضح في تصريحات لبرنامج «سيدتي» المذاع على قناة «روتانا خليجية»، أن الاستخدام العشوائي لإبر الوزن يسبب مشكلات كبيرة للجسم، مشيرًا إلى وجود ما هو ضروري، وما عكس ذلك. وأكد أن الاستخدام العشوائي لإبر الوزن، قد تسبب القئ، والالتهابات الحادة، وميوعة المعدة. وأوضح أنه لا بد أن يكون استخدام الإبر تحت إشراف الطبيب، والتأكد من وجود منفعة للمريض. مرضى السكري في رمضان: طبيب يقدم نصائحه لصيام آمن | مجلة سيدتي. المصدر: صحيفة عاجل. د. وليد البكر.. استشاري أمراض الباطنة والسكري والغدد الصماء: الاستخدام العشوائي لإبر الوزن يسبب مشكلات كبيرة للجسم.. وهكذا تعمل في الأعضاء الداخلية @DrWaleedalbaker #برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية — برنامج سيدتي (@sayyidaty) January 22, 2022
*متى كانت آخر زيارة لك للملاعب الرياضية؟ -منذ فترة طويلة تقريبا قبل اربع سنوات وكانت مباراة بين فريقي القادسية والاهلي في مدينة الخبر. *لمن توجه الدعوة من الرياضيين لزيارة منزلك؟ -انا من جيل عُشاق فيلسوف الكرة السعودية يوسف الثنيان ومن محبيه بمهاراته واسلوبه وذكائه لذا اوجه له الدعوة لزيارة منزلي. *بصراحة ماهو ناديك المفضل؟ -لاني من مواليد مدينة الخبر وتربيتي فيها فأنا اعشق فريق القادسية على الرغم من انه ليس منافسا في الوقت الحالي وأتمنى ان يعود لأمجاده. استشاري يطالب بسرعة أخذ الجرعة التنشيطية لتقليل الحالات الحرجة. *أي الألوان تراه يشكل الغالبية السائدة في منزلك؟ -أُفضل الالوان البيضاء والزرع الاخضر لانه يساعدني على الهدوء والاتزان والسكينة والطمأنينة فالمنزل يحتاج للالوان الهادئه. *لمن توجه البطاقة الصفراء؟ -لكل شخص لايمارس الرياضة وللمدخنين فهو يضع نفسه في خطر كبير جدا ان يكون خارج منظومة الحياة فالازمات القلبية ترتفع مع التدخين وقلة الرياضة تزداد معها السمنة والامراض فبدل ان يصبح شخص مُنتج في المجتمع يكون مؤذي لنفسه ولمن حوله وسيعاني كثيرا فيحب على الانسان ان يهتم بهذين الامرين حتى ينعم بصحة وعافية يخدم مجتمعه *والبطاقة الحمراء في وجه من تشهرها؟ -في كل من لايحب وطنه فالوطن هو ركيزة في حياة الانسان أيا كان منصبه يجب ان يعشق وطنه وان يبذل النفيس والغالي من اجل ان يرفع اسمه بلده ويعتز بهويته.
مشيرًا في هذا الصدد إلى أن 24٪ من المجتمع لم يكملوا أخذ اللقاحات. يُذكر أن السعودية احتلت المركز الثاني في قائمة وكالة بلومبيرغ للدول الأفضل للعيش خلال وباء كورونا، وذلك في التصنيف الدوري الذي تضعه الوكالة لرصد جهود الدول في مكافحة الجائحة؛ إذ شهدت السعودية معدل تلقيح مرتفعًا، وتوقعات اقتصادية قوية؛ وهو ما أدى إلى تقدُّمها 18 مرتبة، واحتلالها المركز الثاني. وتعتمد "بلومبيرغ" في تصنيفها هذا على 12 مؤشرًا، مثل درجة احتواء الفيروس، وجودة الرعاية الصحية، ونسبة التطعيم، والوفيات الإجمالية، والتقدم نحو استئناف السفر.. ويبيِّن هذا التصنيف كيف يستجيب أكبر 53 اقتصادًا في العالم للتهديد نفسه.