علاج الصداع عند الأطفال يعتبر أفضل علاج الصداع عند الأطفال الخفيف العرضي هو الراحة والاسترخاء، وقد يؤدي إعطاء الإيبوبروفين إلى شعور طفلك بالتحسن ولكن يجب استشارة الطبيب أو الصيدلي قبل القيام بذلك، لمعرفة الجرعة المناسبة للطفل. كما أنه لا يجب إعطاء الأسبرين أو أدوية أخرى للطفل بدون الرجوع للطبيب ويمكن علاجه عن طريق: الراحة والاسترخاء وتشجيع الطفل على الراحة في غرفة مظلمة وهادئة وغالبًا ما يحل النوم ويشعر بالراحة. يمكن استخدام ضمادة باردة ومبللة، بينما يستريح الطفل، ويتم وضع قطعة قماش مبللة باردة على جبهته. أيضا يفضل تقديم وجبة خفيفة صحية إذا لم يأكل الطفل منذ فترة، فهناك أطعمة للتغلب على الصداع. يمكن تقديم قطعة من الفاكهة أو مقرمشات من القمح الكامل أو الجبن قليل الدسم للطفل فعدم تناول الطعام يمكن أن يجعل الصداع أسوأ. علاجات أخرى للصداع عند الأطفال على الرغم من أن التوتر لا يبدو أنه يسبب الصداع فعليًا، إلا أنه قد يزيده سوءًا. ويمكن أن يلعب الاكتئاب دورًا أيضًا، وفي هذه الحالات، قد يوصي الطبيب بواحد أو أكثر من هذه العلاجات السلوكية ل علاج الصداع ، وتتمثل هذه العلاجات في: تدريب الاسترخاء يشمل هذا التدريب التنفس العميق واليوجا والتأمل والاسترخاء التدريجي للعضلات، وشد عضلة واحدة في كل مرة.
الحفاظ على مذكرات لنوبات الصداع: يمكن أن تساعدك المذكرات على تحديد أسباب صداع طفلك، لاحظ متى يبدأ الصداع، ومدة استمراره وما الذي قد يخفف من الصداع، واستجابة الطفل لأي دواء، وذلك لفهم أعراض طفلك حتى تتمكن من اتخاذ تدابير وقائية. تجنب مسببات الصداع والالتزام بنصائح الطبيب. وفي النهاية وبعد معرفتك اسباب الصداع عند الاطفال وأعراضه وكيفية الوقاية، إذا كان لديك المزيد من التساؤلات أو الاستفسارات يمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا.
الأدوية مسكنات الألم التي تصرف بدون وصفة طبية. يمكن أن يفيد تناول أسيتامينوفين أو إيبوبروفين (Advil وMotrin IB وغيرهما) عادةً في تخفيف الصداع لدى الأطفال، مع مراعاة تناولها عند الشعور بأول علامات الصداع. يُحظر تمامًا إعطاء الأسبرين للأطفال والمراهقين الذين يتعافون من جدري الماء أو الأعراض الشبيهة بأعراض الإنفلونزا. وهذا لأنه ثبت ارتباط تناول الأسبرين بالإصابة بمتلازمة راي، وهي حالة مرضية نادرة لكنها قد تشكل خطرًا يهدد حياة هؤلاء الأطفال. وتحدَّث إلى الطبيب إذا كانت لديك أي استفسارات. الأدوية المقرَّرة بوصفة طبية. أدوية التريبتان، وهي أدوية يصفها الطبيب وتُستخدم لعلاج الصداع النصفي وتعد فعالة حيث يمكن استخدامها بأمان مع الأطفال الأكبر من سن 6 سنوات. وإذا عانى طفلك من الغثيان والقيء مع الصداع النصفي فربما يصف الطبيب دواءً مضادًا للغثيان. ومع ذلك، تختلف إستراتيجية الدواء من طفل لآخر. اسأل الطبيب أو الصيدلي عن كيفية تخفيف الغثيان. تحذير: إن استخدام الأدوية الزائد عن الحد يُعد عاملاً مساهمًا في حدوث الصداع (ويسمى في هذه الحالة الصداع الارتدادي). فمع مرور الوقت قد تفقد مسكنات الألم والأدوية الأخرى فعاليتها.
يمكن أن يصيب طفلك نوع من الصداع يصنف تحت عنوان الصداع اليومي المزمن، وهو الصداع الناتج عن عدوى أو إصابة طفيفة في الرأس، أو تناول مسكنات الآلام دون وصفة طبية. علامات خطر كما ذكرنا فإن الاتصال بطبيب الأطفال واستشارته حول أعراض الصداع التي تصيب طفلك هو أمر ضروري، لكن يجب البحث عن العناية الطبية الفورية إذا كان الصداع يوقظ طفلك من النوم، أو يتفاقم ويتكرر بكثرة، أو يؤثر على سلوكياته، أو حدث بعد التعرض لإصابة ما. كذلك إن كان الصداع مصحوبًا بقيء أو تغيرات في النظر أو ارتفاع في درجات الحرارة وألم وتيبس في الرقبة، عليك طلب العناية الطبية الفورية. الأسباب التي قد تصيب طفلك بالصداع قد يتسبب عجز طفلك عن النوم، أو الإفراط فيه لإصابته بالصداع، إضافة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية لفترة طويلة، أو مشاهدة التلفاز لفترة طويلة أيضًا، وقد يكون الصداع نابعًا عن توتره الناتج عن عدم التكيف في مدرسته أو غيرها من المشكلات الدراسية. أيضًا، قد يكون تقلب الطقس سببًا في شعور طفلك بالصداع، أو ممارسة التمارين الرياضية بشكل مفرط، مع عدم تناول وجبات غذائية صحية، أو طول فترة تناول الوجبات. وقد تكون الإصابة بالصداع رد فعل بسبب تناول منتجات الألبان والشكولاتة، أو الأنفلونزا، أو التهاب الحلق، أو ضعف النظر، أو التهاب الجيوب الأنفية.
الصداع العرضي وغالباً ما يكون الصداع في هذه الحالة ناتجاً عن وجود أمراض أخرى ثانوية، فكثيراً من الأطفال يعانون من مشاكل في النظر ، ومشاكل في الأذن، وغيرها من المشاكل التي تسبب شعور الأطفال بالصداع. طرق العلاج وبشكل عام يجب أن يتم أخذ صداع الأطفال على محمل الجد، وأن لا يتم اهماله بأي شكل من الأشكال. ومن الجدير بالذكر أنه في الكثير من الأحيان نجد أن الأهالي لا يقومون باستشارة الطبيب عندما يعاني الطفل من الصداع؛ وبدلاً من ذلك يتم إعطاء الطفل الأدوية المسكنة للألم مثل: البنادول ، وهذا إذا تم مرة في الأسبوع فلن يسبب مشكلة، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في أن تصبح عادة أن يتناول الطفل المسكنات. ولمزيد من الفائِدة؛ الق نظرة على أسماء أدوية وجع الرأس المحلية والمستوردة
المعاناة من الصداع بعد التعرّض لضربة في الرأس، أو فقدان الوعي. ملاحظة انخفاض انتباه الطفل. المعاناة من التقيؤ. الشعور بالوخز، أو التنميل. حدوث بعض التغيرات البصريّة الشعور بالتعب، وصعوبة المشي، أو الوقوف، وصعوبة الكلام. الإصابة بالطفح الجلديّ. المعاناة من ألم وتيبّس في الرقبة. المعاناة من الحمّى ، أو ظهور إحدى علامات الإصابة بأنواع العدوى الأخرى. ملاحظة شرب الطفل لكميّات كبيرة من السوائل، أو كثرة التبوّل. المراجع ^ أ ب "Headaches in children Symptoms & causes",, 5-5-2016، Retrieved 26-12-2018. Edited. ^ أ ب "Headaches",, Retrieved 26-12-2018. Edited. ↑ "Headaches in Children",, Retrieved 26-12-2018. Edited.
وخرج النسائي وابن حبان في صحيحه من حديث أبي أمامة: ("أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر به وهو يحرك شفتيه، فقال: ماذا تقول يا أبا أمامة؟ قال: اذكر ربي، قال: ألا أخبرك بأكثر أو أفضل من ذكرك الليل مع النهار والنهار مع الليل؟ أن تقول سبحان الله عدد ما خلق، سبحان الله ملء ما خلق، سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء، وسبحان الله ملء الأرض والسماء، وسبحان الله عدد ما أحصى كتابه. وسبحان الله عدد ملء ما أحصى كتابه، وسبحان الله عدد كل شيء، وسبحان الله ملء كل شيء، وتقول الحمد لله مثل ذلك").
فهذه كلها سياقات واردة في هذا اللون من الذكر، ولكن بعضها أثبت من بعض، والأفضل في مثل ذلك: أن ينوع الذاكر، يذكر هذا تارةً، ويذكر هذا تارة. 27 5 488, 430
قلت: وانظر: ((علل ابن أبي حاتم)) (2111). وفي الباب عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أخرجه الرامهرمزي في ((المحدث الفاصل)) (ص 498، رقم: 618). قلت: في إسناده شيخ الرامهرمزي لم أقف له على ترجمة الآن، وفيه عنعنة حبيب بن أبي ثابت. صور الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنه. وفي الباب عن أنس رضي الله عنه: أخرجه ابن عساكر في ((تاريخه)) (36/ 85) من طريق أبي هريرة عن ثابت عن أنس. قلت: وأبو هريرة هذا الظاهر أنه الراوي عن مكحول، قال الذهبي لا يعرف، والله أعلم. وفي الباب عن أبي أمامة رضي الله عنه: أخرجه المستغفري، قاله السيوطي في ((داعي الفلاح)) (ص 49). وفي الباب عن أبي الدرداء رضي الله عنه: أخرجه البزار (3080) بإسناد ضعيف، والله أعلم.