مطعم بياز بالطائف - YouTube
بارد و قطعها الشيف بسكين بصل!!!!!! شيء مقرف جدا, اخر شيء المراصيع كانت لذيذه للامانه بس بارده. التقرير الثالث: تقييمي لمنيو الطعام فقط صراحة اول مطعم في الطائف يعطيني تجربة متكاملة ومتناغمة اول ما دخلت المطعم الترحيب والاجلاس كان جيد -المطعم وقتها ما كان مزحوم- الديكور لاباس فيه النظافة رائعة المنيو خفيف ولطيف مافيه حشو او اطباق شاذة اخذنا عدة اطباق مابين طواجن وشباني وعريكة مع شاي كرك كانت تجربة جيدة ولذيذة والاسعار متوسطة الى رخيصة اتمنى يستمرون بنفس الجودة والاسعار
وهذا الأخير عندي أقرب وهو الذي عليه أهل السنة والجماعة. لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن. والأول وإن كان محتملاً لكنه قد يكون من بعض الأفراد دون بعض، لذلك يجب اعتماد القول بأن المراد بذلك انتفاء كمال الإيمان، فمعنى لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، أي لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن كامل الإيمان، بل لابد أن يكون إيمانه ناقصاً بهذا الزنى، وكذلك يقال في السارق. فضيلة الشيخ محمد: «ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن»؟ الشيخ: نعم كلها سواء. نعم كلها سواء، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن.
ترك العمل بحجة أن الإيمان بالقلب السؤال: انتشر على ألسنة كثير من الناس عندما تنصحه على أمر ما قوله: (الإيمان في القلب)، فهل هؤلاء يكونون من المرجئة؟ الجواب: إذا أُمر بأمر من الأمور الواجبة أو نهي عن أمر محرم، فقال: (الإيمان بالقلب)، فهذا هو قول المرجئة، أي: أن العمل ليس له عبرة فيعتبر، وهذا معنى قول المرجئة: إن الإيمان كامل في القلب، والعمل لا تأثير له فيه، وإنما يجب على الإنسان إذا أمر بأمر أن يسمع ويطيع، وإذا نهي عن شيء أن يمتثل ويشكر الذي أمره، أو الذي نهاه. وهذا قول خطأ، والإنسان في قوله هذا يكون عاصياً؛ وكأنه يقول: أنا ما خرجت عن الإيمان، فالإيمان معي؛ لأنه في القلب. نعم الإيمان في القلب، ولكن إذا كان في القلب فإنه يبعث على العمل، ويمنع من الوقوع في المخالفة، ولابد أن الإنسان المؤمن يكون خائفاً من ربه جل وعلا أن لا يقبل أعماله الصالحة، فكيف إذا وقع في منكر؟! هذا أعظم والواجب أن يكون الإنسان أكثر خوفاً، وإذا نهي عن ذلك أن يمتثل ويبتعد عن النهي. الإيمان قول وعمل السؤال: من المعلوم أن الإيمان قول وعمل. حديث لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن. أي: قول القلب وعمل القلب، وقول اللسان وعمل اللسان والجوارح، فهل إذا انتفت إحدى هذه الأركان كان الإنسان كافراً؟ الجواب: نعم؛ لأن الإيمان مركب من هذه الأجزاء الثلاثة، فلا بد من اجتماعها عند أهل السنة، فإذا فقد واحد منها يكون الإيمان غير صحيح، وعلى هذا كفّر كثير من العلماء المرجئة الذين أخرجوا الأعمال من الإيمان وقالوا إن حقيقة الإيمان العلم أو التصديق، كما هو عند الجهمية، ولهذا قالوا: إنهم أجهل الناس بالله؛ حيث وصفوه بما تعالى وتقدس عنه.
والحديث رواه أيضا أحمد في مسنده والحاكم في المستدرك وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه ـ وأقره الذهبي قي التلخيص وقال: صحيح. والله أعلم.