[٤] حقوق الطفل في الإسلام أوجب الله تعالى للأطفال حقوقاً عديدة، ومنها: [٥] حق النسب، إذ شرع الزواج وجعله الوسيلة الوحيدة للأبناء والذرية. حق الطفل في الحضانة، فقد أعطاه الله حق الرعاية والتربية نفسياً وصحياً واجتماعياً، وتنشئته على الفطرة السليمة. الحق في الحياة، فهو حق لكل إنسان وتوعَّد الله قاتلي الأطفال بالنار والخلود فيها. حق المساواة، إذ ساوى الإسلام بين جميع الناس. العدل بين الأولاد ذكوراً وإناثاً، وعدم التمييز بين الإناث والذكور. حق التربية والتعليم ، إذ جعله حق لجميع المسلمين على اختلاف أعمارهم ويبدأ هذا الحق من الطفولة. حكم ضرب الأطفال للتأديب - طريق الإسلام. المراجع ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في سنن أبي داود، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم: 495، خلاصة حكم المحدث: اسناده حسن. ↑ "حكم ضرب الأطفال دون سن العاشرة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 18-12-2018. بتصرّف. ↑ "شروط ضرب الطفل في السنة و السلف" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 18-12-2018. بتصرّف. ↑ "حكم ضرب الطفل الصغير غير المميز" ، ، 28-1-2007، اطّلع عليه بتاريخ 18-12-2018. بتصرّف. ↑ خالد عبدالمنعم الرفاعي (10-12-2012)، "حقوق الطِّفل في الإسلام رابط المادة:" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 18-12-2018.
وكان يحزن لفقد الأطفال ، ويصيبه ما يصيب البشر ، مع كامل الرضا والتسليم ، والصبر والاحتساب ، ولما مات حفيده صلى الله عليه وسلم فاضت عيناه ، فقال سعد بن عبادة – رضي الله عنه: " يا رسول الله ما هذا؟ " فقال: (هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء). للمزيد: الشيخ وسيم يشرح عن حقوق الطفل في الاسلام
أرسلت «بوابة أخبار اليوم»، سؤال أحد متابعي صفحة «إسلاميات بوابة أخبار اليوم» ، إلى دار الإفتاء المصرية عبر "الموبايل"، للإجابة عنه، ونصه: «هل يجوز ضرب الأبناء وتعنيفهم بهدف التربية؟». وأجابت «الإفتاء»، بأن الإسلام هو دين الرحمة، وقد وصف الله تعالى حبيبه المصطفى -صلى الله عليه وآله وسلم- بأنه رحمة للعالمين فقال: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107]، وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به؛ فقال النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم، وَالمَرْأةِ» رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد كما قال الإمام النووي في «رياض الصالحين». حكم ضرب الابناء بالخارج. وأضافت أن أَوْلَى الناس بالرحمة هم الأطفال في مراحل عمرهم المختلفة؛ لضعفهم واحتياجهم الدائم إلى من يقوم بشؤونهم؛ حتى جعل النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- عدم رحمة الصغير من الكبائر، فقال: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرنَا، وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبيرِنَا» رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وصححه من حديث عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما-. وذكرت أن الشرع حض أيضًا على الرفق، ودعا النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- إلى الرفق في الأمر كله؛ فقال: «إنَّ الرِّفقَ لا يكون في شيء إلا زانه، ولا يُنْزَعُ مِن شيء إلا شانَه» رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة- رضي الله عنها- وأرضاها، وأحوج ما يكون الناس إلى الرفق في تربية الأولاد والطلاب.
المقدم: أحسن الله إليكم. فتاوى ذات صلة
5جر اما لكل 100 ملل وهي نسبة عالية تماثل الموجود بالمشروبات الغازية • لا توجد أي إشارة لمواد طبيعية أو ألياف أو فيتامينات مضافة • عناصر الاحتياج اليومي عبارة عن سكر وكربوهيدرات وصوديوم
حدود للمواد الملونة وأفادت هيئة الغذاء بأنها تعمل على تقييم سلامة جميع المواد المضافة ومنها الألوان الاصطناعية قبل السماح باستخدامها في المواد الغذائية، ويُسمح فقط باستخدام المواد المضافة الواردة في اللائحة الفنية السعودية رقم 2500 المواد المضافة المسموح باستخدامها في المواد الغذائي، مؤكدة بأن الهدف الأساسي من وضع حدود قصوى للمواد الملونة المضافة إلى الأغذية هو للتأكد من أن الكميات المتناولة من المواد الملونة المضافة لا تزيد عن الجرعة المقبولة يوميا والتي يمكن أن يتناولها الإنسان يوميا دون حدوث أي خطورة تذكر على صحته.