ذكريات علي الطنطاوي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "ذكريات علي الطنطاوي" أضف اقتباس من "ذكريات علي الطنطاوي" المؤلف: على الطنطاوى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "ذكريات علي الطنطاوي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
هـ. وصلى الله على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين.
وما أضمرت لبغداد غير الحب، ولا أكننت لأهلها إلا الوفاء". وفي مقالة "من ذكريات بغداد" التي كتبها وهو في الشام سنة 1946 يقول: "ما الذي هاج في نفسي -هذه العشية- ذكر بغداد، ونشر أمام عيني ما انطوى من ذكرياتها وما مات من أيامها؟ ما الذي رجعني إلى تلك الليالي؛ لياليَّ في بغداد سنة 1936، حتى كأني -لفرط ما تشوقت إليها وأوغلت في ذكراها- أعيش فيها؟ أي سحر فيك يا بغداد جذب قلبي إليك؛ فلم أنْسَك إذ أنا في بلدي الحبيب، ولم أزل أحنّ إليك وأشتاقك؟ بغداد… يا بغداد، عليك مني سلام الود والحب والوفاء". الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م – 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. ذكريات علي الطنطاوي - الجزء الثاني by علي الطنطاوي. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953.
– كارلوس زافون قراءة أونلاين كتاب ذكريات الجزء السابع علي الطنطاوي PDF الشيخ علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940.
لا..!!! بل أمعنوا فيها و أطيلوا النظر... ثم تفكروا في حال من كان من أجدادنا.... فيهم العالم و العامي... الوزير و الموظف... عالي الشأن و قليله... الكبير و الصغير.... يجمعهم كلهم صدق للإسلام... و الأمة... في هذا الجزء عرجنا أكثر على منعطفات الطنطاوي الشاب... و أحببنا انعكاسات.. د. علي وأسلوبه يشعرك بأنك معه بالحكايا التي يحكيها أو.. على الأقل.. ذكريات علي الطنطاوي pdf. كأنه يحكيها أمامك! جزء من الكتاب كان يتكلم عن الثورة السورية والنظام السوري, سبحان الله التاريخ يعيد نفسه مع فظاعة وشراسة أكثر! ربي يحمي أهل سوريا() والجزء الآخر عن أساتذته والمشايخ, كيف كان للعلم وأهله مكانه وكيف كان حرصه للتعلم.. يااه زمن ولّى ولا أظن أنه سيعود! اللهم حبب إلينا طلب العلم واجعله في مرضاتك وانفعني به.
ويحدثنا بتفصيل عن بعض أساتذته ومشايخه. أما أكثر الفصول تأثيراً فهي التي يحدثنا فيها عن أمه وأبيه. الجزء الثالث في سقبا بالغوطة، إلى رنكوس؛ المحطة الجديدة في مسيرة علي الطنطاوي في التعليم، ثم مرة أخرى إلى زاكية، المحطة التالية! ثم ظهور مجلة الرسالة، ثم رحلته إلى الحجاز لاكتشاف طريق الحج البري. رواية قصة الخط الحديدي الحجازي، ثم رواية ذكريات عن رمضان، ورواية ذكريات عن القوة والرياضة. ونقرأ عن محدّث الشام، الشيخ بدر الدين الحسني، ثم إلى بغداد الآن نقلة من بلد إلى بلد؛ من الشام إلى العراق! الجزء الرابع نبدؤه بدروس الأدب في بغداد، وذكرياته عن بغداد والعراق؛ وعن رمضان في بغداد، ثم عن إيوان كسرى وسُرّ من رأى، ومن بغداد إلى البصرة، ثم إلى بيروت لنمضي هناك سنة 1937 في كليتها الشرعية، والعودة إلى العراق لنعيش حيناً في المدرسة الغربية في بغداد قبل أن ننتقل إلى كركوك. ثم العودة إلى سوريا فيُعيَّن مدرّساً في دير الزور ولا يمكث فيها غير أمد يسير. ثم أخبار المرحلة الجديدة من حياة "القاضي" علي الطنطاوي في دوما ثم في محكمة دمشق. علي الطنطاوي وكتابه "ذكريات" - talibulilm. ورواية ذكريات عن الحرب العالمية الثانية، وتخصيص حلقتين للأطباء؛ واحدة للهجوم عليهم والثانية للدفاع عنهم، وأخيراً حديث عن الحياة الأدبية قبل نصف قرن.