ومن الآثار الجانبية الأخرى لهذه الحبوب الإصابة بالإرهاق والكسل وعدم انتظام معدل التنفس وسرعة ضربات القلب، بالإضافة إلى الميول الانتحارية التي تنتاب مدمن الكبتاجون. رغبته في العزلة والانطواء، والضمور الذي تسببه تلك الحبوب في منطقة المخيخ، كما تؤدي إلى الإصابة بأمراض السكتة الدماغية وضغط الدم المرتفع وفقدان الشهية والغثيان وزيادة التعرق وإصابة الوجه بالاصفرار والشحوب وفقدان الوزن. مع تكرار استخدام Captagon يحدث في الجهاز العصبي وكيمياء المخ العديد من التغيرات فلا يتمكن متعاطيه من الاستغناء عنه، ومع مرور الوقت يحتاج الشخص إلى زيادة الجرعات. فبدلًا من تناول نصف حبة تزيد الجرعة لتصبح 10 حبات حتى يحصل الشخص على نفس التأثيروبالتالي تزيد الآثار الجانبية التي تظهر بعد ذلك. أضرار دواء الكبتاجون يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. يؤدي إدمان دواء الكبتاجون إلى فقدان الوزن. يتسبب إدمان الكبتاجون إلى ضعف المناعة بشكل كبير. يؤثر على الأسنان بشكل سلبي، ويؤدي إلى تسوسها، وتساقطها. يزيد الكبتاجون من الشعور بالتشتت. من أضراره أيضًا انخفاض القدرة على التركيز. يؤدي إدمان العقار إلى الضرر بمستقبلات الدوبامين، المسئولة عن الحركة، والذاكرة.
حيث كان في القدم يصف الطبيب هذا العقار المحتوي على مادة الأمفيتامين في علاج بعض المشكلات، مثل: تحسين وعلاج الوظائف الادراكية. علاج الاكتئاب. علاج حالات النعاس المستمر. اضطراب فرط الحركة والنشاط لدى الأطفال. ومن ثم من يبرر لتعاطي الكبتاجون بأن له استعمالات واستخدام طبي فهو شخص يبرر للتعاطي, فقد كان استعمال تلك العقاقير في القدم في حالات معينة, ولكن أثبتت الدراسات المختصة وتم التأكد من كون تلك العقاقير تسبب الادمان بدرجة عالية وهناك بدائل صحية يتم وصفها لعلاج ما أشرنا إليه من أمراض. كيف يحدث إدمان الكبتاجون ؟ تعتبر حبوب الكبتاجون واحدة من الأدوية المنبهة للجهاز العصبي فهي من مشتقات مادة الأمفيتامينات مضافة عليه العديد من المواد الكيميائية الأخرى، وهي تحرز العديد من الفوائد في حالة الاعتماد عليه تحت الإشراف الطبي، ولكن في حالة عدم الالتزام بتعليمات الطبيب يحدث الاعتماد الجسدي والإدمان الذي يصاحبه العديد من الأضرار، والجدير بالذكر أن إدمان هذه المادة يحدث على عدة مراحل وهي كالآتي: تعاطي غير منتظم: ويبتعد المريض في هذه الحالة عن تعليمات الطبيب في تناول الكبتاجون في مواعيد محددة، بالجرعات الموصى بها.
وبالرغم من دعاوي التقسيم الكثيرة التي لا أقبلها إطلاقا من ناحية وطنية، ولكنها أيضا غير عملية من ناحية الترتيب الدولي الأكبر وأظن أن تدمير البلد سيسبق أي محاولة للتقسيم الجانب الثاني هو الفعل غير القصدي في عملية توزيع الثروة وهو جانب مهم أيضاً ويتمثل في التخبط في قرارات تخصيص المرتبات وبرامج التنمية والدعم الحكومي وطرق تقديم الخدمات. هذا الجانب ناتج عن الضغوط السياسية والقرارات التنفيذية الخاطئة التي لا يمكن العودة عن تأثيراتها بسهولة في الخلاصة في جدلية أيهما أسبق البيضة أم الدجاجة فأن أقول أن بيضة الميزانية يجب أن تسبق دجاجة التدفق في الإنتاج وهنا لا أتحدث عن الإغلاق الحالي والذي أدعو إلى أنهائه فوراً ، بل أتحدث عن محاولة إلغاء كل العوامل التي قد تسبب في تكراره مستقبلاً.
بداية هناك مشكلة أخلاقية أساسية حتى إذ لم نعترف بها نحن الليبيون فأن على المجتمع الدولي أن يكون على دراية تامة بها المشكلة هي أنه من غير المنطقي الاستمرار في تحصيل موارد مالية من شبكة الاقتصاد العالمي عن طريق تصدير أي سلعة بدون إرساء مبدأ المحاسبية Accountability والتي يجب أن تؤسس على عملية تشريعية وطنية. بدون هذا العامل الأخلاقي فأن أي مبالغ محصلة هي في نظر المجتمع الدولي لا تختلف عن الأموال المحصلة من تجارة الكوكايين هذا يفسر استمرار تجميد الأصول الليبية في الخارج كما يفسر أيضاً الهجمة الكبيرة على هذه الأصول المالية ومحاولة مصادرتها لجهات غير ليبية. ولتكون الدول جزءا من منظومة التجارة الدولية عليها أن ترسم بوضوح كيفية تحصيل هذه الأموال وكيفية صرفها بسياسة موثقة تشريعياً وقانونياً. دعم الوقود في نيجيريا يؤجج أزمات الإسكان والتعليم والصحة - الطاقة. اليوم نحن للسنة السابعة على التوالي نستمر بدون إصدار أي قانون للميزانية عن سلطة تشريعية، بل تقوم السلطة التنفيذية بالصرف وفقاً لإجراءات وترتيبات مالية مؤقتة، والأدهى من ذلك فأنه لا توجد آلية محاسبية للرقابة على ما تم صرفه سنوياً أو ما سيتم صرفه. ما تقوم به الأجهزة الرقابية كديوان المحاسبة من إصدار تقارير سنوية "مع التأكيد على وطنية وإخلاص معديها" لا يرتقي أبدا لأن يكون آلية مقبولة للمحاسبة والمسئولية، فهي بدون أنياب قانونية تشبه إلى حد كبير التقارير الصحفية.
باحث بوحدة الدراسات الأفريقية
وشدد على ضرورة الاستثمار في المشروعات الرأسمالية بدلًا من الاستهلاك؛ لانتشال النيجيريين من شبح الفقر. من جانبه، حذر الخبير الاقتصادي الرئيس التنفيذي لمركز "بروموشن أوف برايفت إنتربرايس"، مودا يوسف، من أن الدعم سيزيد من تفاقم الديون والعجز المالي والتضخم، إلى جانب انخفاض قيمة النايرا النيجيرية. وقال: "مع هذا التطور، يمكن أن يكون المستقبل المرتقب للاقتصاد الكلي مصدرًا للقلق، فنتائج هذه القرارات تشمل زيادة الاقتراض، وارتفاع خدمة الدين، وزيادة العجز المالي وزيادة الضغوط التضخمية، وخطر التعرض لانخفاض في سعر صرف النايرا". وتابع: "أضف إلى ذلك زيادة الإنفاق المتكرر، لا سيما أن خدمة الدين ودعم الوقود يبتلعان جزءًا كبيرًا من إيرادات الحكومة". وحث النيجيريين على الاستعداد لمواجهة تحديات صعبة، مع احتمال تأجيل إجراء الإصلاحات الضرورية لتحقيق الانتعاش الاقتصادي والنمو. كما أعرب عن أسفه إزاء وجود سياسات وأنظمة غير فعالة في البلاد، مشيرًا إلى تقاعس المسؤولين والجمعية الوطنية عن خفض الإنفاق على نحو يعكس الوضع المالي الضعيف الراهن للحكومة. اقرأ أيضًا.. خط أنابيب دروجبا.. د خالد سالم يكتب: حلول خارج الصندوق لتوفير مياه طبيعية للتنمية الزراعية المستدامة وتعمير الصحراء | Agri2day / اجري توداي. أبرز المعلومات عن أطول خطوط أنابيب للنفط عالميًا أنبوب الغاز النيجيري.. الجزائر ترد على تأجيل المشروع ولا منافسة مع المغرب أول رد من المغرب على تأجيل مشروع أنبوب الغاز النيجيري (خاص) إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.