ت + ت - الحجم الطبيعي لكي ينجح الزواج لابد له من منهج قويم وتخطيط سليم. ووصيتنا اليوم بخصوص شيء مهم يزيد من المحبة والوئام بين الناس كافة وبين الزوجين خاصة ألا وهو الهدية... فللهدية عظيم الأثر في استجلاب المحبة وإثبات المودة وإذهاب الضغائن وتأليف القلوب وهي دليل على الحب وصفاء القلوب ، وفيها إشعار بالتقدير والاحترام ولذلك فقد قبل النبي صلى الله عليه وسلم الهدية ، قبلها من المسلم والكافر، كما حثَّ صلى الله عليه وسلم على التهادي وعلى قبول الهدايا. حديث «لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا..» إلى "إنما نغدو من أجل السلام.." - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها، أي يجازي المهدي بهدية أيضاً. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (تهادوا تحابوا). أخرجه البخاري. وعُرف عن الهدية أنها مفتاح القلوب، فربما يكون القلب معرضًا منقبضًا عن إنسان، فإذا تغيّرت المعاملة إلى معاملة فيها من الود والرحمة والتهادي تغيرت النفوس وانشرحت القلوب؛ وإذا كانت الهدية مهمة ومؤثرة على إطلاقها فإن أهميتها وتأثيرها يزداد بين الزوجين فللهدية من الزوج لزوجته عظيم الأثر في جلب مودتها ودفع الوساوس عنها وإثبات محبتها ، وهي دليل على التراحم وخاصة إذا صبحت بالكلمات الطيبة والعبارات المريحة والابتسامات الصادقة.
تهادوا تحابوا الحمد لله الكريم الرحمن، جزيل العطايا والإحسان، والصلاة والسلام على نبينا محمد خير الأنام، وعلى آله وصحبه الغر الكرام، وعلى من تبعهم واقتفى أثرهم بإحسان. أما بعد: للهدية أثرٌ عجيبٌ وعميقٌ في نفوس من نهاديهم، فبها يزول ما في النفوس من جفاءٍ ووحشةٍ، وبها ترق القلوب، وتصفو النفوس، وتزداد المودَّة والألفة، ويعمق الحب، وتوثق الروابط؛ ولهذا يوصينا نبينا صلى الله عليه وسلم بأن يهادي بعضُنا بعضًا فقال: (( تهادوا تحابوا)) 1. آداب الهدية في الإسلام.. تهادوا تحابوا - طريق الإسلام. إن للهدية أثراً عجيباً في النفوس، كم من شحناء وغل أذهبته، وكم من حقد وحنق وغيض أزالته ، وكم ألفت بين القلوب، وكم قربت بين النفوس؟ ويكفينا في هذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم للهدية حيث ذكر أنها سبب لجلب المحبة والتعاطف والأخوة (( تهادوا تحابوا)). ولا يشترط في الهدية أن تكون شيئاً ثميناً، بل لو كانت شيئاً يسيراً لكفى ذلك، فقيمة الهدية المعنوية أكبر من قيمتها المادية. قال بعضهم: كان التابعون يرسلون الهدية لأخيهم ويقولون: نعلم غناك عن مثل هذا وإنما أرسلنا ذلك لتعلم أنك منا على بال. إن الهدية تُضعِّف الحب، أي تزيده وتذهب بغوائل الصدر، روى الإمام الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( تَهَادَوْا فَإِنَّ الْهَدِيَّةَ تُذْهِبُ وَحرَ الصَّدْرِ)) 2 أي تذهب وسواسه وحقده وغيضه وبغضه وعداوته للآخرين.
أما إذا كان مثله لا يقبل العوضَ في الهدية، وإنما أهدى محبةً وإحسانًا إلى الشخص المهدَى إليه، ومحبة بينه وبينه، وليس ممن يقبل الثوابَ؛ هذا ما يحتاج ثوابًا.
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها، وكان يدعو إلى قبولها ويرغّب فيها، ففي صحيح البخاري أن عائشة رضي الله عنها قالت لعروة: ابن أختي! إن كنا لننظر إلى الهلال، ثم الهلال، ثلاثة أهلة في شهرين، وما أوقدت في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار، فقلت: يا خالة، وما كان يعيشكم؟ قالت: الأسودان، التمر والماء، إلا أنه قد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الأنصار، كانت لهم منائح، وكانوا يمنحون رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألبانهم فيسقيناه) 3. قال المهلب: فيه الحض على التهادي والمتاحفة ولو باليسير؛ لما فيه من استجلاب المودة، وإذهاب الشحناء، واصطفاء الجيرة، ولما فيه من التعاون على أمر العيشة المقيمة للإرماق، وأيضا فإن الهدية إذا كانت يسيرة فهي أدل على المودة، وأسقط للمئونة، وأسهل على المهدي لاطراح التكليف 4.
• قال صلى الله عليه وسلم: ((تهادوا؛ فإن الهدية تُذهِب وحر الصدر)) [2] ، وكان صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية، ويُثيب عليها، وكان أيضًا يحثُّ عليها، ويرغب فيها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((لو أُهدي إليَّ كُرَاع [3] لقَبْلتُ، ولو دُعيت إلى كُرَاعٍ لأجبتُ)) [4]. • وقبل النبي صلى الله عليه وسلم الهدية من الكفار، كهدية كسرى، وقيصر، والمقوقس، وأهدى هو صلى الله عليه وسلم للكفار. • أهمية الهدية في تأليف القلوب، وتعميق أواصر المحبَّة، وفيها ترغيب غير المسلمين للإسلام، كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع صفوان بن أمية رضي الله عنه قبل أن يُسْلم؛ حينما أعطاه واديَيْن من الإبل والغنم، فأسلَمَ وحسُن إسلامه، بل وسخَّر كل ما يملك في خدمة الإسلام، يقول صفوان رضي الله عنه: "والله لقد أعطاني رسول الله ما أعطاني، وإنه لأبغضُ الناس إليَّ، فما برِح يعطيني حتى إنه لأحَبُّ الناس إليَّ" [5]. التنبيه على نقاط مهمة في الهدية: • أن تُخلص النيَّة لله في هديتك. تهادو تحابو حديث أم معبد في. • أن تدعو ربَّك بأن يبارك فيها؛ حتى تكون مفتاحًا لقلب من أهديتَ إليه. • أن تتناسب الهدية مع الشخص المُهدى إليه؛ فهدية الصغير تختلف عن هدية الكبير، وهدية الرئيس تختلف عن هدية المرؤوس، ونحو ذلك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ اخباركمـ عرايسنا الحلوااات بناتـ انا تعبت من بشرتي بجد نفسيتي صايرة زففففت منها:tears: بشرتي حسااااااااسه وتعباااااااانة واحيانا دهنيه واحياناجاااااااافه واحيانا مختلطه مدري وشلوون جايه وفيها حبوب كبيره حمراء وخدودي دايم حمررر وصايرة الف الف لوووون وذبلانه ولانفع معها شئ:tears: والحين طالعه فيها مسامات وانا اخاف لاآخذ خلطات من النت لأنها حساااااااااااااااااسه وأي شئ يأثر فيها حتى الصابون ماينفع معها الا دووف واحياناً يهيجها!!
رواية حب خارج نطاق قسوته الفصل التاسع عشر رواية حب خارج نطاق قسوته الفصل التاسع عشر البارت ال19 يونس بدموع...... ڪيرال انتي طااالق يووووووووووونس للاااااااا ماتسيبنييييييش والنبي وفجأه!
أعمل تحت مظلة وزارة الصحة المصرية منذ عام ٢٠١٦، وقد انضممت مؤخراً لدراسة برنامج الماجستير في علم الأحياء الدقيقة ( Microbiology) منذ خريف عام ٢٠٢٠ في كلية الصيدلة جامعة الإسكندرية. بدأت في المشاركة في مجال التدوين.... إقرأ المزيد آخر تحديث لهذا المقال بتاريخ: August 3, 2021 August 4, 2021