إجازة اليوم الوطني للطلاب 22/9/2021 م. إجازة نهاية الأسبوع الطويلة في يوم 17/10/2021 م. بداية إجازة العام الدراسي الأول يوم 25/11/2021 م. بداية الفصل الدراسي الثاني للطلاب 05/12/2021 م. إجازة نهاية الأسبوع الطويلة في 19/12/2021م. إجازة نصف العام الدراسي الثاني في 6/1/2022 م. رجوع الدراسة عقب انقضاء إجازة نصف العام الدراسي الثاني 16/01/2022م. إجازة نهاية الأسبوع المطولة في يوم 2/02/2022 م. إجازة نهاية الأسبوع المطولة في 23/02/2022 م. بدء إجازة الفصل الدراسي الثاني 10/03/2022 م. بدء الفصل الدراسي الخاص بالطلاب للفصل الدراسي الثالث في يوم 20/03/2022 م. بدء إجازة عيد الفطر 25/04/2022 م. بدء الفصل الدراسي عقب إجازة عيد الفطر المبارك 08/05/2022 م. إجازة نهاية الأسبوع الطويلة في 25/05/2022 م. إجازة نهاية الأسبوع الطويلة في 15/06/2022م. بدء إجازة نهاية العام الدراسي الحالي 30/06/2022 م. بذلك نكون علمنا تقويم العام الدراسي الجديد في المملكة العربية السعودية لعام 2022م، وعلمنا كم باقي على الاجازة الكبيرة، كما تحدثنا عن أهمية التعليم في السعودية، وذكرنا طبيعة العام الدراسي في المملكة كما ذكرنا لكم التقويم الدراسي الذي اعتمدته المملكة للعام الدراسي الجديد.
جاء ذلك عقب انقضاء العام الدراسي الذي عاهد تحجيم كبير من الوزارة والطلاب في ظل انتشار فيروس كورونا المنتشر خلال العامين السابقين. ذلك على الرغم من نجاح عملية التعليم عن بعد، ولكن يظل الأمر لم يحقق النجاح المطلوب، لذا فإن هناك بعض الشهور لمجئ الإجازة، على أن يبدأ العد التنازلي الإجازة الكبيرة لهذا العام. كم باقي على إجازة الفصل الأول تفصلنا بضعة أيام قليلة على نهاية الفصل الدراسي الأول، حيث لم يتبقى سوى أسابيع قليلة على نهاية الفصل الدراسي الأول للعام 1443 هجرياً. حيث يشعر الطلاب بشغف كبير للاستمتاع بإجازة الفصل الدراسي الأول والتي تقرر أن تكون يوم 25 من شهر نوفمبر، ومن المقرر أن تظل لمدة عشرة أيام. التقويم الدراسي للعام 1443/1444 قامت وزارة التعليم السعودية باعتماد التقويم الدراسي الجديد للعام الدراسي الجديد 1444 هجرياً الذي تم تعديله رسمياً، والذي يحتوي على النظام الجديد الذي تم اعتماده في الدراسة في مختلف الصفوف الدراسية مع اعتماد بعض الإجازات المطولة لذلك فإنه من المقرر أن يكون التقويم الدراسي لعام 1443/1444 هجرياً التي قامت وزارة التعليم باعتماده على النحو الآتي: بداية الفصل الدراسي الأول للطلاب هو 28/8/2021 م.
من جهة أخرى، كشفت مصادر استثمارية، أن الصناديق في ضوء محافظتها على أداء متميز في عام 2021 تلقت سيولة من مساهمين منذ مطلع العام الحالي، مما يعكس قناعة المستثمرين بدور الصناديق وأدائها المؤسسي المستقر. وتعتبر الصناديق الاستثمارية من أفضل الأدوات المالية أداءً في السوق حاليا، إذ تخضع لرقابة من هيئة أسواق المال، وتعمل تحت غطاء متميز من الشفافية المميزة. ويتطلع العديد من مديري الصناديق الاستثمارية إلى مشاركتها في جزء من السيولة الحكومية من جانب الجهات التي لديها فوائض ولا تحقق من ورائها عوائد تذكر، وبعضها مكدس في ودائع بعوائد منخفضة. كما لا يزال ملف المساهمات من جانب هيئة الاستثمار يحتاج إلى إعادة نظر وتطوير آلية المساهمة، وزيادة كتلة السيولة الموجهة للسوق المحلي التي تشهد تطورا وتغيرا ببطئ شديد. وعلى صعيد مؤشرات السوق، سجل مؤشر السوق الرئيسي 50 مكاسب بنسبة 4. 1 في المئة، متفوقا بذلك على مؤشر السوق الأول الذي ارتفع بنسبة 3. 8 في المئة، في حين سجل مؤشر السوق الرئيسي الأوسع نطاقا مكاسب بنسبة 4. 0 في المئة خلال فبراير. وسجل المؤشر العام مكاسب شهرية بنسبة 3. 9 في المئة، أما من حيث الأداء منذ بداية عام 2022 حتى نهاية فبراير الماضي، فقد ارتفع المؤشر العام بنسبة 8.
السيولة المؤسسية المحلية بالسوق في أعلى درجاتها تتميز الصناديق بأن أغلب تركزاتها في الشركات التشغيلية الدفاعية التي تتميز بامتصاص الصدمات، ومعروف التزامها تجاه المساهمين بالتوزيع النقدي ما يمثل عامل استقرار وأمان. واصلت الصناديق المحلية تحقيق مكاسب وأداء جيد من بداية العام، إذ تفوقت 5 صناديق محلية على المؤشر العام للبورصة، الذي سجل حتى نهاية فبراير نحو 8. 4 في المئة، في حين بلغت عوائد الصناديق الخمسة الأعلى أداءً، إذ تراوحت بين 15. 3 في المئة و8. 7 في المئة. بينما تراوح الأداء لكل الصناديق بين 15. 3 في المئة و1. 8 في المئة، ولم يسجل أي صندوق خسارة برغم التداعيات الجيوسياسية، والتراجعات المؤقتة، التي أصابت السوق في مرحلة المناوشات التي سبقت اندلاع العمليات العسكرية بين روسيا وأوكرانيا في 24 فبراير. وتتميز الصناديق بأن أغلب تركزاتها في الشركات التشغيلية الدفاعية التي تتميز بامتصاص الصدمات، ومعروف التزامها تجاه المساهمين بالتوزيع النقدي ما يمثل عامل استقرار وأمان. وبحسب أرقام الشهرين الماضيين لحركة السيولة في السوق، تعكس حركة الصناديق الميل نحو الشراء ما بين زيادة ملكيات في أسهم البنوك المحملة بالتوزيعات والأرباح أو عبر استهداف شركات جديدة.