اقرأ أيضًا: كل ما تريدين معرفته عن هبوط الرحم وعلاجه ونصائح للوقاية منه. كل ما تريدين معرفته حول بطانة الرحم المهاجرة وعلاجها ومضاعفاتها. أشهر حبوب تأخير الدورة الشهرية وطريقة عملها. الأدوية في بعض الحالات، قد يصف الطبيب الميتفورمين، وهو دواء يخفض الإنسولين عن طريق الفم لمرض السكري من النوع 2، ويمكن أن يساعد لتحفيز عملية التبويض وانتظام الدورة الشهرية. وقد يصف الطبيب حبوب منع الحمل التي تحتوي على مزيج من الإستروجين والبروجسترون، تساعد هذه الأدوية على تقليل إنتاج الأندروجين. ولكن في أغلب الحالات، يصف الطبيب البروجسترون لمدة 10 إلى 14 يومًا كل شهر لتنظيم الدورة الشهرية. العلاجات المنزلية لعلاج الدورة الشهرية غير المنتظمة الحفاظ على نمط حياة صحية يساعد على تقليل العوامل التي تؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية، مثل: ممارسة الرياضة بانتظام للحفاظ على وزن صحي. تقليل التوتر والتخلص من الإجهاد. اتباع نظام غذائي صحي. تشعر النساء بالقلق عند تأخر أو عدم انتظام الدورة الشهرية لبعض الوقت، ولذلك يجب عليهن استشارة الطبيب لمعرفة السبب وتلقي العلاج المناسب. المصدر irregular periods.
الاسترخاء: إذّ بينت الدّراسات أنّ زيادة ضّغوطات الحياة المختلفة ترتبط بعدم انتظام الدّورة الشّهرية، وأنّ تقليل هذه الضّغوطات قد يساعد على بدء الدّورة الشّهريّة. أسباب عدم انتظام الدّورة الشّهريّة يمكن اعتبار الدّورة الشهرية غير منتظمة عند تغيّر الوقت التي تبدء فيه الدّورة، أو عند تغيّر كميّة الدّماء التي يخسرها الجسم كلّ مرةٍ، أو عند حدوث تفاوت شديد في عدد الأيام التي تستمر فيها الدّورة الشهريّة كلّ مرة، ومن أسباب عدم إنتظام الدّورة الشّهريّة ما يلي: [٣] اضطراب معدلات هرمونات الإستروجين والبروجستيرون. تغيير حبوب منع الحمل أو استخدام أدويةٍ معيّنة. ممارسة التّمارين الرّياضيّة بشكلٍ كبير. متلازمة تكيّس المبايض. الحمل أو الرضاعة. الضّغوطات. فرط نشاط الغدّة الدّرقيّة أو قصور الغدّة الدّرقيّة. المراجع ↑ Becky Young (11-1-2018), "12 Natural Ways to Induce a Period"،, Retrieved 3-5-2019. Edited. ↑ Nicole Galan (29-3-2019), "How can you make your period come faster? "،, Retrieved 3-5-2019. Edited. ↑ "Why Is My Period So Random? ",, Retrieved 3-5-2019. Edited. أعشاب تنزل الدورة الشهرية #أعشاب #تنزل #الدورة #الشهرية
الدورة الشهرية تشير إلى صحة المرأة وصحة الجهاز التناسلي للمرأة. في مقالنا اليوم نتعرف على أسباب عدم انتظام الدورة الشهرية وأعراضها وعلاجها. الدورة الشهرية المعدل الطبيعي للدورة الشهرية تحدث كل 28 يومًا، قد تختلف هذه المدة من إمرأة لأخرى. ولكن عدم انتظام الدورة الشهرية يشير إلى تزداد هذه المدة لأكثر من 35 يومًا أو قد تختفي لعدة شهور. الحيض: جزء من الدورة الشهرية يحدث فيها تساقط بطانة الرحم. تبدأ الدورة الشهرية عادةً خلال فترة البلوغ بين سن 10 – 16 سنة، وتستمر حتى سن اليأس في سن 45 إلى 55 سنة. قد تعاني بعض النساء من عدم انتظام الدورة الشهرية بسبب العديد من الأسباب المختلفة. إذا استمرت الدورة الشهرية في عدم الانتظام لأكثر من 3 أشهر، يجب عليكِ استشارة الطبيب فورًا. الأعراض عندما يبدأ الحيض لأول مرة، قد يستغرق بعض الوقت (قد تصل إلى عامين) للحصول على دورة منتظمة. يتمثل العرض الرئيسي لعدم انتظام الدورة الشهرية عندما تكون الدورة أطول من 35 يومًا، أو إذا كانت تختلف في مدتها. ويمكن أن يحدث تغييرات في تدفق الدم. الأسباب هناك العديد من العوامل التي تزيد من عدم انتظام الدورة الشهرية، ولكن في أغلب الحالات، يكون السبب الرئيسي اضطراب في إنتاج أو إفراز الهرمونات.
تعاني الكثير من السيدات من عدم انتظام في الدورة الشهرية ، ويحدث هذا الأمر لكثير من الأسباب سواء كانت النفسية أو الصحية، ولكن في كلا الحالتين على النساء الذهاب إلى الطبيب المختص من أجل معرفة السبب الأساسي والقيام بعلاجه فورا سواء بالأعشاب الطبيعية أو الأدوية المناسبة، وبالتالي التعرف أيضاً على مخاطر اضرار عدم انتظام الدورة الشهرية. يوجد الكثير من الأضرار التي تسببها الدورة الشهرية في حالة عدم انتظامها وهم كالآتي: لا تعتبر مشكلة عدم انتظام الحيض مشكلة كبيرة وخطيرة ولكن يجب الحذر منها في حالة إن كانت تتأخر بشكل كبير، وفي حالة إن كان الحيض غزير وبشكل غريب ويشبه إلى حد ما النظيف يجب الذهاب إلى الطبيب لأن هذه الحالة تدل على وجود مشاكل في الرحم. ومن أهم المخاطر الزيادة المفرطة في دم الحيض ومن الممكن أن يكون بعد الجماع مع الزوج، والتأثير على نفسية المرأة بشكل كبير، الأمر الذي يزيد من القلق الكبير والتوتر وعدم القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية والمهام الأخرى بطريقة أو بصورة طبيعية. أسباب عدم انتظام الدورة الشهرية من الممكن أن تتفاوت الدورة الشهرية أيام أو شهر أو أكثر من ذلك وفقاً لطبيعة جسم المرأة، ولكن يوجد مجموعة من الأسباب التي لها دور أساسي في تأخر الدورة من بينهم: حدوث تقلبات في المزاج وبعض الأشياء التي تسبب التوتر والقلق لدى المرأة، لذلك لا تأتي الدورة الشهرية في نفس ميعاد الشهر السابق، كما أن العوامل النفسية لها دور كبير مع مواجهة المشاكل اليومية والتغيرات التي تحدث في حياة المرأة، الأمر الذي يؤثر على التغيرات الهرمونية وبنية الدماغ.
7-عدم انتظام النوم عدم الانتظام في مواعيد النوم، له أيضاً تأثيره السلبي على عمل أجهزة الجسم بشكل عام، والهرمونات بشكل خاص، فهو يؤدي لإضطراب نسب إفراز الميلاتونين في الجسم، وهو ما ثبت تأثيره المباشر على هرمونات الخصوبة، ويظهر هذا واضحاً بالنسبة للممرضات والمضيفات، لذا ينصح الأطباء كل من يعملن في ورديات متغيرة، أن يقمن باستخدام ستائر داكنة إذا كان نومهن نهاراً، مع سدادات للأذن، حتى ينعمن بنوم طبيعي قدر الإمكان. 8-السفر عبر مناطق زمنية متفاوتة يعتمد المخ على إنتاج هرمون الميلاتونين لضبط الساعة البيولوجية للجسم، وهو ما ينبه الجسم لدرورة النوم في فترات محددة، فعندما يضطر الإنسان للسفر إلى أماكن مختلفة زمنياً عن المكان الذي يعيش فيه، يحدث الإضطراب، ويجد الشخص نفسه راغباً في النوم في وضح النهار، والعكس، والأمر قد يكون محدود التأثير إذا كان السفر لمرة واحدة، أو على فترات متباعدة، ولكن المشكلة تظهر بوضوح عندما يكون هذا السفر منتظماً، فيحدث التأثير السابق ذكره بين الميلاتونين وغيره من هرمونات الخصوبة.
4-التعرض للمبيدات وهو أمر تتعرض له بشكل خاص السيدات اللاتي تعملن في مجال الزراعة أو الأبحاث العلمية، والمبيدات لها تأثير مقارب للهرمونات، وتؤثر بالتالي على نشاط الغدد الصماء، وينصح الأطباء بالتأكيد بالابتعاد عن هذه المبيدات والحد من استخدامها، بل وعدم تناول الأطعمة المرشوشة بها، واستبدالها بالأطعمة العضوية. 5-الإحساس الدائم بالضغط لا شك أن التعرض الدائم والمستمر لضغوط الحياة أياً كانت، والتأثر بها، له آثاره السيئة على وظائف الجسم ككل، ومن بينها الغدد الصماء وإفراز الهرمونات، وبالنسبة للسيدات اللاتي يردن الإنجاب، فعليهن الابتعاد تماماً عن هذه الضغوط، حتى يحصلن على دورة شهرية منتظمة. 6-حبوب منع الحمل المشكلة في حبوب منع الحمل، أن أغلب السيدات يتعاملن معها باستهانة، فيأخذنها دون انتظام دقيق في المواعيد، في حين أنها يجب أن تؤخذ يوماً بعد آخر في نفس التوقيت بالضبط، فمثلاً إذا كانت السيدة تتناول جرعتها في الساعة العاشرة صباحاً، فلا ينبغي أن تتناولها في اليوم التالي في الساعة الثانية عشرة أو الواحدة مثلاً، فبطانة الرحم تنتظر جرعة الهرمون الآتية إليها على هيئة هذه الحبة في موعدها، فإن تغير هذا الموعد يحدث الإضطراب، وقد يؤدي الأمر إلى نزيف، أو تأخر في نزول الطمث، وفي كل الأحوال، لا ينصح الأطباء بتناول حبوب منع الحمل لفترات طويلة، فلها كثير من التأثيرات السيئة.