تعود الشخصية اللندنية الخيالية، بريدجيت جونز مجددا، ، تلك الخرقاء والمهووسة بحياة الحب تعود هذه المرة "حاملا"، إلى جانب تعرضها لمزيدا من المتاعب التي يسببها لها الرجال، وهو ما يظهره إعلان جديد لأحدث فيلم مأخوذ عن الروايات التي تحظى بشعبية واسعة. وحصل المعجبون على لمحة من فيلم "بريدجيت جونز بيبي" من خلال إعلان مدته دقيقتان أطلق أمس، الأربعاء، يظهر الممثلة الحاصلة على جائزة الأوسكار ريني زيلويجر، تعود بالشخصية وهي في الأربعينات من عمرها. يبدأ الإعلان بمشهد زفاف جونز وهي ترتدي فستانا أبيض وتسير في ممر، وسريعا ما يتضح أنه ليست هناك أي لحظات سعادة بعد ذلك حيث تنفصل عن حبيب قديم هو مارك دارسي، وهي الشخصية التي يجسدها الممثل كولين فيرث. ويدخل في حياة جونز حبيب جديد وهو الدور الذي يجسده الممثل باتريك ديمسي، وعندما تصبح جونز حاملا لا تعرف لمن منهما يكون هذا الطفل. ويظهر الإعلان كثيرا من المشاهد الكوميدية. والفيلم هو ثالث أجزاء السلسلة بعد "بريدجيت جونز دياري" في 2001 و"بريدجيت جونز: ذا ايدج اوف ريزون" في 2004، وهي مبنية على روايات صدرت في التسعينات من القرن الماضي للكاتبة هيلين فيلدينج. اقرأ/ي أيضًا | أديل تغني تعاطفا مع ضحايا بروكسل وأطلقت الكاتبة في 2013 "بريدجيت جونز: ماد أباوت ذا بوي" التي صدمت فيها عشاق السلسلة بقتل دارسي فيما تعيش جونز كأرملة مع دمية طفل.
الفيلم من بطولة كولين فيرث وهيو جرانت ورينيه زيلويجر وجيما جونز وجاسيندا باريت وجيم برودبنت وسيليا إمري وجيمس فوكنر. كما ان الفيلم هو الجزء الثانى من فيلم " مذكرات بريدجيت جونز " الذي عرض في عام 2001. الفيلم ماخوذ من رواية لهيلين فيلدينغ الذي تحمل نفس الاسم، وهناك اختلافات كبيرة من ناحية المنظور بين الرواية والفيلم. صدر الفيلم في شهر نوفمبر عام 2004 وحقق أكثر من 260 مليون دولار. ملخص قصة الفيلم تدور الاحداث حول (بردجيت) التي تعاني من السمنة مما يجعلها تشعر بعدم الثقة، وهو ما يؤثر على علاقتها مع (مارك دارسي) المحامي المشهور الذي يقع في العديد من المواقف المحرجة بسببها، ولكن عندما يظهر حبيبها السابق (دانيال كليفر) في حياتها مرة أخرى تبدأ الصراعات بين الحبيبين للفوز بقلب (بردجيت). [1] طاقم العمل كولين فيرث بدور مارك دارسي هيو جرانت بدور دانيال كليفر رينيه زيلويجر بدور بريدجيت جونز جاسيندا باريت بدور ريبيكا جيمس فوكنر دي في دي تم عرض الفيلم على DVD في عام 2004 مع مجموعة متنوعة من الميزات. شباك التذاكر صدر الفيلم في الولايات المتحدة على نطاق محدود في 12 نوفمبر 2004، حيث إحتل المركز الخامس.
"تم تطوير هذا في الأصل مع هيلين ، ثم الكاتب دان مازر ،" تشرح ديبرا هايوارد ، المنتجة. "بموافقة هيلين ، أحضرنا إيما طومسون على متن الطائرة. " كنا نبحث عن كاتبة تنضم إلينا وتساعدنا في السيناريو ، وبدا أنها خيار طبيعي. لقد قامت بعمل رائع ، وخلال هذه العملية قامت ببناء شخصية تدعى دكتور رولينغز. ثم قلبناها وقلنا لها أنها صنعت تلك الشخصية ، وعليها الآن أن تلعب دورها. لقد فعلت ذلك ببراعة ". تدور أحداث القصة الكبيرة حول بريدجيت جونز الحامل - لكن من هو الأب الصغير؟ هل هو مارك دارسي أم أنه خطيبها الجديد - الملياردير الوسيم الذي يلعبه باتريك ديمبسي؟ قال باتريك: "دارسي هي الشخصية الإنجليزية المثالية ، وجاك هو الأمريكي المثالي. لقد كان من الممتع محاولة العثور على ذلك. كيف نجعل هذه الشخصيات متعاطفة ، ضعيفة ، لكنها قوية في نفس الوقت ، وما هي رغباتهم وتطلعاتهم لبريدجيت وللرضيع. في حين أن الشخصيات الأخرى أكثر رسوخًا ، بالنسبة لجاك ، كان الأمر يتعلق باكتشاف ذلك بينما نمضي قدمًا ". تعاون مصمم الأزياء ستيفن نوبل أولاً مع Zellweger و Maguire يوميات بريدجيت جونز كمساعد مصمم أزياء. بعد أن ساعد في إنشاء المظهر الأصلي على الشاشة ، كان هناك تآزر في إعادته إلى فستان بريدجيت الأكثر نضجًا.
الفيلم من بطولة كولين فيرث وهيو جرانت ورينيه زيلويجر وجيما جونز وجاسيندا باريت وجيم برودبنت وسيليا إمري وجيمس فوكنر. كما ان الفيلم هو الجزء الثانى من فيلم " مذكرات بريدجيت جونز " الذي عرض في عام 2001. الفيلم ماخوذ من رواية لهيلين فيلدينغ الذي تحمل نفس الاسم، وهناك اختلافات كبيرة من ناحية المنظور بين الرواية والفيلم. صدر الفيلم في شهر نوفمبر عام 2004 وحقق أكثر من 260 مليون دولار. ملخص قصة الفيلم [ عدل] تدور الاحداث حول (بردجيت) التي تعاني من السمنة مما يجعلها تشعر بعدم الثقة، وهو ما يؤثر على علاقتها مع (مارك دارسي) المحامي المشهور الذي يقع في العديد من المواقف المحرجة بسببها، ولكن عندما يظهر حبيبها السابق (دانيال كليفر) في حياتها مرة أخرى تبدأ الصراعات بين الحبيبين للفوز بقلب (بردجيت). [1] طاقم العمل [ عدل] كولين فيرث بدور مارك دارسي هيو جرانت بدور دانيال كليفر رينيه زيلويجر بدور بريدجيت جونز جاسيندا باريت بدور ريبيكا جيمس فوكنر دي في دي [ عدل] تم عرض الفيلم على DVD في عام 2004 مع مجموعة متنوعة من الميزات. شباك التذاكر [ عدل] صدر الفيلم في الولايات المتحدة على نطاق محدود في 12 نوفمبر 2004، حيث إحتل المركز الخامس.
[2] وبعد أسبوع، لاق الفيلم إستقبال جيد ليصل مرة إخرى إلى المركز الخامس في شباك التذاكر مع 10, 044, 890 دولار. [3] وبنهاية رحلته السينمائية حقق الفيلم 40, 226, 215 دولار في الولايات المتحدة و222, 294, 509 دولار دولياً، ليصبح مجموعها 262, 520, 724 في جميع دول العالم. [4] النقد الفني لَقِيَ الفيلم مُراجعاتٍ مُتبايَنة من النُقّاد، وأعطِيَ دَرجة 27% بناءً على 151 تقييم وما متوسّطه 4. 7/10 في موقع الطماطم الفاسدة. [5] وفي موقع ميتاكريتيك حصل الفيلم على درجة 44 من 100 بناءً على 37 مُقيّم. [6] تتمة الفيلم بعد ثماني سنوات من عرض فيلم "Bridget Jones: The Edge of Reason" الجزء الثاني لفيلم " Bridget Jones's Diary " عام 2001، بدأ صُناع الفيلم العمل بالجزء الثالث من السلسلة، حيث ستقوم المؤلفة هيلينفيلدينج بنشر الجزء الثالث من روايتها المُقتبس عنها الفيلم في خريف 2013 ، بينما يقوم صُناع الفيلم بالعمل على الجزء الثالث تحت عنوان "Bridget Jones' Baby". [7] الفيلم الذي يقوم ببطولته رينيه زيلويجر، كولين فيرث وهيو جرانت يستكمل مغامرات بريدجيت جونز وهي على باب الأربعين من عمرها، وقد كشفت مصادر من داخل الفيلم عن عدد من ملامح الفيلم الجديد والذي يبدو فيه أن بريدجيت جونز مازالت تتبع حمية غذائية، ومازالت تحاول التخلى عن السجائر والكحول، ومازالت تبحث عن النجاح لكن الجديد أنها سيكون لديها تطلعات في هذا الجزء للإنجاب.
لعبت دور بريدجيت جونز البالغة من العمر 32 عامًا ، وهي امرأة مصممة على السيطرة على حياتها. منذ متى كانت بريدجيت جونز في السجن؟ وقال مكتب الإصلاحيات إن جونز ، الذي يتمتع بسجل طويل من الخداع المالي ، كان في "خطر كبير لإعادة الإجرام". في عام 2017 ، سُجنت لمدة 12 شهرًا بعد أن سرقت أكثر من 240 ألف دولار من صاحب عمل سابق آخر ، بريميوم فلورز ، في عام 2015. مع من ينتهي المطاف بطفلة بريدجيت جونز؟ بعد العديد من الأحداث المليئة بالدراما والكثير من ذهابًا وإيابًا ، انتهى الأمر ببريدجيت في النهاية بـ.. مارك دارسي ، الذي لعبه بالطبع كولين فيرث. هذا من شأنه أن يجعل العديد من المعجبين سعداء للغاية ، حيث كان يُنظر إلى مارك على أنه حب حياة بريدجيت ، رفيقها الحقيقي الوحيد.
أحداث فقيرة وأداء متوقع إذا كنت تتوقع أنك بصدد مشاهدة العديد من المقالب والمشاحنات بين الرجلين من أجل بريدجيت… فأنت مخطئ، فالفيلم يأخذ منحى هادئ بين رجلين ناضجين وطيبي القلب يحاولان مساعدة بريدجيت في اجتياز تلك الفترة بسلام، فالأحداث هادئة وسلسة كالنهر، بينما مازالت العلاقة بين مارك دارسي وبرديجيت غير مستقرة مع انشغال دارسي بالعمل والخوف من فشل العلاقة من جديد. أما عن الأداء التمثيلي… فلا جديد هناك، الاختلاف الوحيد كان بصدد إيما طومسون التي فاجأتني بأدائها الكوميدي الذي لم اعتد عليه. في النهاية… الفيلم يعد بمثابة المكافأة التي لطالما انتظرتها بريدجيت طوال حياتها حتى وإن جاءت متأخرة، ونحن لا نملك سوى أن نسعد من أجلها. إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّة واحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء. مواضيع مقترحة