موقع شاهد فور

سيمر كل مر — كلمات كان باين من البدايه

June 30, 2024

لكنّ القطيعة الثقافية والحضارية (والسياسية طبعاً) مع العالم الغربي ظلت قائمة، إلا مع استثناءات قليلة في زمن نيكيتا خروتشوف، الذي حاول «تصحيح» إرث ستالين، وحصل شيء من التبادل الثقافي بين الاتحاد السوفياتي والدول الغربية. كان يمكن لانهيار الاتحاد السوفياتي أن يُعيد روسيا إلى العائلة الأوروبية. راهنت الحكومات الغربية على أن روسيا، وربما أكثر من دول أوروبا الشرقية التي خرجت من وصايتها، ستكون أقرب إلى اعتناق النسق الغربي من الحكم بنظام ليبرالي ديمقراطي. أغرت شعارات ميخائيل غورباتشوف كثيرين من السياسيين والاستراتيجيين الغربيين، وظنوا أن صفحةً روسيّة قد طُويت إلى الأبد. كتب كثيرة ومقالات تم تدبيجها عن فضائل «غلاسنوست» و«بيريسترويكا». IMLebanon | السُنَّة واللعب على حافة الهاوية. ونسي كثيرون مسألة الهوية الروسية والمشاعر القومية وأسئلة الانتماء. وفيما كان الغرب يشيد بذلك الانتصار، كان ملايين الروس يرون انهيار الاتحاد السوفياتي كارثياً: نهاية نظام اقتصادي كان يوفر لهم قدراً من الأمن الاجتماعي في حدود معقولة، وسقوط إمبراطورية كانت لها مكانتها كقوة عظمى، وضياع هوية روسية تتصل بتاريخ طويل لهذا البلد، يعدّه أبناؤه مصدر فخر لهم. وفوق ذلك شعر كثيرون من الروس بأن النظام الرأسمالي الذي غزاهم انتهى بخصخصة مؤسسات البلد وتحول رؤوس الأموال إلى ثروات طائلة في أيدي متمولين أوليغارشيين، جمعوها برعاية الحكام الجدد، ومن بينهم يلتسين ثم بوتين.

سيمر كل مردم

وصار إعلام موسكو يُشيع أن الروس لا يحتاجون إلى تعلم دروس «أخلاقية» من الغرب الذي يقوم بغزو الدول بحجج كاذبة، تحت ستار تصدير الحريات. المرحلة السوفياتية مصدر فخر في نظر بوتين، حققت تقدماً في مجالات الصناعة والعلوم والتكنولوجيا، وكان لها الإسهام الأكبر في هزيمة النازية. وبقدر ما حسم بوتين مسألة الهوية الروسية، فقد حسم أيضاً مسألة العلاقة بين روسيا وجيرانها الأوروبيين. ومن الواقعي الافتراض أنه سيمر وقت طويل قبل أن تحتضن عاصمة أوروبية نشاطاً روسياً، سواء كان في مجال الثقافة أو الرياضة أو الإعلام، ناهيك طبعاً بالسياسة. منع صحافيين من تغطية تداريب الكونغو. أما عن هبوط قائد روسي في أحد مطارات أوروبا، فالأرجح أن ذلك سينتظر زمناً آخر، غير زمن بوتين. شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

سيمر كل مرکز

أيضاً، عندما فرضت الظروف تغييب القادة المسيحيين الأساسيين (عون، جعجع، الجميّل، شمعون…) عن المسرح السياسي في لبنان، بين مطلع التسعينات من القرن الفائت و2005، تعاطى المسيحيون مع كل طواقم الحكم التي مرّت في تلك المرحلة باعتبارها غير شرعية، واعتبروا أعمالها وممارساتها غير مشروعة ميثاقياً. وحتى اليوم، ما زالت قائمة ترسبات تلك المرحلة. تعني هذه المقاربة أنّ المطلوب اليوم، وقبل أي أمر آخر، وتحديداً قبل الدخول في أي انتخابات، معالجة الأسباب التي أدّت إلى هذا المأزق الميثاقي. فأي طائفة لبنانية تقع في مأزق مماثل يجب مساعدتها للخروج منه، أياً كان حجم هذه الطائفة ودورها وموقعها الميثاقي. فكيف إذا كانت الطائفة السنّية، الأكبر عدداً في لبنان بموقعها الوازن ودورها التأسيسي؟ لا يعني هذا التحليل أنّ الطوائف مكرَّسة لزعمائها، فإذا غابوا بَطُل التمثيل الصحيح. سيمر كل من هنا. وفي الواقع، إنّ غالبية زعماء الطوائف في لبنان فرضوا أنفسهم عليها بالطرق غير المشروعة. إما بالقوة والأمر الواقع العسكري، وإما بالوراثة السياسية أو العائلية. وغالبيتهم نماذج فاقعة للفساد، ووجودُهم هو الذي يتسبَّب بتكرار الفتن والمجازر الطائفية والمذهبية.

سيمر كل مرد

ربما يتفاجأ القارئ الكريم إذا قلت: أصدّقهم جميعا، لدي ثلاثة أسباب على الأقل لذلك، الأول هو أن بلدنا يمر بمرحلة "اللايقين" السياسي، وبالتالي يمكن فهم انقسام المسؤولين على هذا الشكل، الثاني أن التفاؤل والتشاؤم وجهان لعملة أردنية واحدة، يكفي أن ندقق بمزاج الدولة والمجتمع معا لندرك الانقسام بين دعاة التيئيس ودعاة الأمل الذي يبدو مجرد وهم أحيانا، أما السبب الثالث فهو أن هؤلاء المسؤولين يتحركون بدائرة "الممكن" سياسيا، وربما لا تتوافر لديهم المعلومات، ناهيك عن الصلاحيات لتقديم وجبات سياسية دسمة ومقنعة. استأذن، هنا، بتوجيه النقاش لآخر تصريحات وصلتنا في هذا السياق، فقد أشار رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز، أن الأزمة التي يمر بها الأردن اليوم لم يعهدها على امتداد مائة عام، أتفق تماما مع هذا الطرح، كما أتفق مع الطروحات الأخرى التي تحاول ترطيب المزاج الشعبي وإنعاشه، تحفظي هو أن نتجاوز مسألتي التشخيص والتحذير والوصف من جهة، ومحاولات تزيين الواقع، وتخدير الناس بالوعود من جهة أخرى، الأهم أن نسمع من المسؤولين وصفات حقيقية للخروج من أزماتنا، واقتراحات عملية لحلها. سردية فيصل الفايز الأخيرة تستند لمنطق الصراحة، وبالتالي تستحق النقاش، فهو يرى أن الدولة منذ تأسيسها واجهت أزمات عميقة وتجاوزتها: أزمة القبيلة وبناء المؤسسات، أزمة التحالفات الإقليمية، أزمة قلة الموارد واختناقات الاقتصاد، وأزمة الربيع العربي وغيرها، لكنها الآن تواجه أزمات مركبة، بعضها ارتداد واستحقاق للأزمات السابقة، وبعضها طازج تماما، أبرزها: أزمات الطاقة، وتراجع التعليم وهيبة المعلم، والإعلام والإدارة، وآخرها "الفتنة".

والحلّ المناسب هو أن يُبَدَّل هؤلاء جميعاً. لكن الخلل الذي يعتري الوضع السنّي حالياً هو من طبيعة أخرى. فغياب الزعماء الطائفيين السنّة يصبُّ في مصالح زعماء طائفيين من ألوانٍ أخرى، تحت وطأة الظروف الداخلية والإقليمية. ولو كان ابتعاد الزعماء السنّة يصبّ في مصالح قادةٍ يتمتعون بالنزاهة الوطنية والتجرُّد والثقة، لكان مناسباً قبولُ هذا الوضع واستثماره لإكمال عملية التغيير بحيث تشمل الطوائف الأخرى. على أرض الواقع، إذا جرت الانتخابات النيابية وزعماءُ السنّة غائبون، فستقفز إلى الواجهة شرائح من المرشحين ذات حيثيات محدودة نسبياً في معظم الأحيان، وكثيراً ما تحرِّكها قوى طائفية أخرى، متنازعة أحياناً. وسيضطر الناخب السُنّي إما إلى الاقتراع لها، وإما إلى التمثّل بزعماء الطائفة المقاطعين، فيقاطع الانتخابات. وفي الحالين، ستكون هناك فجوةٌ في التمثيل السنّي. وبالتأكيد، هي تبرِّر الطعن بسلامة العملية الانتخابية ويمكن أن تنسف نتائجها. ليس منطقياً أن يتجاهل القادة الطائفيون، المسيحيون والشيعة والدروز، غياب القادة الطائفيين السُنّة ويقفزوا فوق المآخذ والاعتراضات التي دفعتهم جميعاً إلى الاستنكاف. سيمر كل مریم. ولتتذكَّر كل طائفةٍ أنّ دورها مرَّ ذات يوم أو أنه سيمرُّ، وأنّ الظروف التي تتحكّم بالبلد ستتبدّل أو تنقلب حتماً، ومن الحكمة وطنياً أن يحفظ الجميع خطوط العودة… هذا إذا كان يُراد للبلد أن يبقى موحّداً ولطوائفه أن تتعايش!

كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، تعد أحد الاغاني التي يتم البحث عنها بشكل كبير في الاونة الاخير عبر محركات البخث في الانترنت، وذلك من أجل التعرف علي كلمات هذه الاغنية الجميلة، وفي هذا المقال سوف نذكر لكم كلمات كان باين من البدايه انه جبار واناني. كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات تعتبر الاغاني من الاشياء التي يعتبرها البعض أنها تمن أن تعمل له أثار من السعادة عن سماعها، وتعتبر الاغنية عبارة عن مجموعة من الكلمات يتم القائها بشكل موسيقي مع وجد الموسيقي، حيث تعرف هذه الاغنية علي أنها من كلمات وألحان أحمد السمراني، وفي هذا النص من المقال سوف نذكر لكم كلمات أغنية كان باين من البدايه انه جبار واناني. خيره صدقني ياقلبي كل شي صاير معاك باي احد ليش اتعشم؟ شوفه خلاك ونساك كان باين من البدايه انه جبار واناني شي طبيعي بالنهايه انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكه منه دامه راح الخساير مو عظيمه كلها شوية جراح حكمه قالوها قديمة ظنتي تهون عزاك رب خير لم تنله كان شرا لو اتاك

كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات – المحيط

كلمات اغنية جت سليمة احمد السمراني الحان وغناء: احمد السمراني خيره صدقني ياقلبي كل شي صاير معاك باي احد ليش اتعشم؟ شوفه خلاك ونساك كان باين من البدايه انه جبار واناني شي طبيعي بالنهايه انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكه منه دامه راح الخساير مو عظيمه كلها شوية جراح حكمه قالوها قديمة ظنتي تهون عزاك رب خير لم تنله كان شرا لو اتاك

كان باين من البداية انه جبار واناني كلمات - الفارس للحلول

أحدث المقالات

كان باين من البداية انه جبار واناني كلمات؟ نسعد ونرحب بكم عبر موقعنا الذي يقدم افضل الاجابات والحلول أن نقدم لكم الأن الحلول النموذجية والصحيحة للكتب الدراسية أهلا وسهلا بكم متابعينا الكرام من كل مكان داخل موقعنا موقعنا والذي يزداد تميزاً بتواجدكم معنا، فموقعنا لطالما يقدم أفضل الاجابات ومازال يقدم جميع الاجابات لجميع الاسئلة المطروحة من أجل حل الواجبات الخاصة بكم والمراجعة، واليكم الان اجابة السؤال: كان باين من البداية انه جبار واناني كلمات؟ الاجابة اسلوب هذه الاغنية حزين وهناك كثير من الاشخاص يحبون هذا النوع من الاغنية وخاصة صوت الفنان احمد السمراني.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]