موقع شاهد فور

د. أسعد الدفتر لـ&Quot;الوطن&Quot;: تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن

June 26, 2024

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.

  1. دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن
  2. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن
  3. د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
  4. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري

دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن

وتقترح الدراسة أيضا أن أسلوب الحياة والتدخلات الدوائية التي تعمل على تحسين الأرق قد تساعد في الوقاية من مرض السكري أو علاجه. دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن. وإذا لم تنجح التغييرات في نمط الحياة، فإن علاجات الأرق الحالية تشمل العلاج السلوكي المعرفي، وهو علاج بالكلام يهدف إلى تغيير الأفكار والسلوكيات التي تمنع الشخص من النوم. وإذا لم يكن ذلك فعالا، فعادة ما يتم إعطاء المرضى دورة قصيرة المدى من الأقراص المنومة أو الحبوب التي تحتوي على هرمون الميلاتونين، والذي يحدث بشكل طبيعي في الجسم ويساعد على التحكم في أنماط النوم. وأشار الفريق إلى أن الدراسات المستقبلية يجب أن تدرس كيفية تأثير كل من هذه العلاجات على مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري وغير المصابين به. وقالوا إن هذا يمكن أن يؤسس "علاجات جديدة محتملة" للوقاية من الحالة وعلاجها.

الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن

وقال الفريق إن النتائج يمكن أن تحسن فهم كيفية تأثير اضطراب النوم على خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري. وتقترح الدراسة أيضا أن أسلوب الحياة والتدخلات الدوائية التي تعمل على تحسين الأرق قد تساعد في الوقاية من مرض السكري أو علاجه. وإذا لم تنجح التغييرات في نمط الحياة، فإن علاجات الأرق الحالية تشمل العلاج السلوكي المعرفي، وهو علاج بالكلام يهدف إلى تغيير الأفكار والسلوكيات التي تمنع الشخص من النوم. وإذا لم يكن ذلك فعالا، فعادة ما يتم إعطاء المرضى دورة قصيرة المدى من الأقراص المنومة أو الحبوب التي تحتوي على هرمون الميلاتونين، والذي يحدث بشكل طبيعي في الجسم ويساعد على التحكم في أنماط النوم. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن. وأشار الفريق إلى أن الدراسات المستقبلية يجب أن تدرس كيفية تأثير كل من هذه العلاجات على مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري وغير المصابين به. وقالوا إن هذا يمكن أن يؤسس "علاجات جديدة محتملة" للوقاية من الحالة وعلاجها.

د. أسعد الدفتر لـ&Quot;الوطن&Quot;: تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن

-العلاج بالبروجستين، يمكن أن يؤدي تناول البروجستين لمدة 10 إلى 14 يومًا كل شهر إلى شهرين إلى تنظيم الدورة الشهرية والوقاية من سرطان بطانة الرحم،و لا يؤدي العلاج بالبروجستين إلى تحسين مستويات الأندروجين ولن يمنع الحمل. تعتبر الحبة الصغيرة التي تحتوي على البروجستين فقط أو اللولب الرحمي الذي يحتوي على البروجستين خيارًا أفضل إذا كنت ترغبين أيضًا في تجنب الحمل. للمساعدة في تقليل آثار متلازمة تكيس المبايض، حاولي: -الحفاظ على وزن صحي، يمكن أن يقلل فقدان الوزن من مستويات الأنسولين والأندروجين وقد يعيد الإباضة. اسأل طبيبك عن برنامج التحكم في الوزن ، واجتمع بانتظام مع اختصاصي تغذية للمساعدة في الوصول إلى أهداف إنقاص الوزن. -قلل من الكربوهيدرات، قد تزيد الأنظمة الغذائية منخفضة الدهون وعالية الكربوهيدرات من مستويات الأنسولين. اسأل طبيبك عن نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات إذا كنت تعاني من متلازمة تكيس المبايض، اختر الكربوهيدرات المعقدة التي ترفع مستويات السكر في الدم بشكل أبطأ. -كن فعالا، التمرين يساعد على خفض مستويات السكر في الدم، إذا كنت تعانين من متلازمة تكيس المبايض، فإن زيادة نشاطك اليومي والمشاركة في برنامج تمارين منتظم قد يعالج أو يمنع مقاومة الأنسولين ويساعدك في الحفاظ على وزنك تحت السيطرة وتجنب الإصابة بمرض السكري.

الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري

وقد بدأت البروفيسور شبين مسعود استشارية النساء والولادة والسكري بباكستان بتقديم عرض عن الدليل الإرشادي للسكري والحمل والذي شارك فيه نخبة من الخبراء الاستشاريين بدول الإقليم من ضمنهم مملكه البحرين. بعدها قدمت د نديمه شقيم من الأردن استشارية السكري عرضاً حول الكشف المبكر وتشخيص السكري خلال فترة الحمل. وقدمت د زينب الجفيري استشارية النساء والولادة في البحرين عرضاً حول رعاية الأم الحامل وكيفية التعامل مع السكري خلال فترة الحمل والولادة. وفي مجال التوعية والعلاج قدم البروفيسور أحمد بلال استشاري السكري بباكستان عرضاً حول الأنماط الصحية والسلوكيات الواجب اتباعها من قبل الأم المصابة بالسكري فترة الحمل وبعد الولادة. وبخصوص العلاج، قدمت البروفيسور دلال الرميحي، استشارية السكري والغدد الصماء عرضاً حول أهم العلاجات الأم الحامل المصابة بالسكري.

ويشار إلى أن مرض السكري من النوع الثاني هو السبب الرئيسي وراء السمنة. ولتقييم ما إذا كانت أنماط النوم تلعب أي دور في مستويات السكر في الدم، جمع الباحثون بيانات عن 336999 بالغا من البنك الحيوي في المملكة المتحدة. وقاموا بفحص البيانات حول ما إذا كان المشاركون، ومعظمهم في الخمسينات من العمر، يعانون من الأرق. وبحث الفريق في معلومات حول مقدار النوم الذي حصلوا عليه كل ليلة، ومدى التعب الذي شعروا به خلال النهار، وعادات القيلولة، وما إذا كانوا ممن يستيقظون باكرا أو يسهرون لوقت متأخر. كما تم قياس متوسط ​​مستويات السكر في الدم لدى المشاركين. ووجدت النتائج أن أولئك الذين قالوا إنهم "عادة" ما يجدون صعوبة في النوم أو البقاء نائمين (28% من المجموعة) لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم من أولئك الذين قالوا إنهم لم يواجهوا هذه المشكلات على الإطلاق أو "نادرا'' أو "أحيانا'' ما يواجهونها. ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن السمات الأخرى، مثل مدة النوم، والنعاس أثناء النهار، والقيلولة، والوقت الذي كانوا فيه أكثر نشاطا، كان لها أي تأثير. وقال الفريق إن النتائج يمكن أن تحسن فهم كيفية تأثير اضطراب النوم على خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]