موقع شاهد فور

لا تجعلوا من الحمقى مشاهير

June 28, 2024

لا تجعلوا من الحمقى مشاهيرا! هذه حملة انتشرت في كندا وأمريكا وبعض الدول العربية لمحاربة الأغبياء الفارغين المنتشرين على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر كل ما خطر في بالهم من حماقه وسخف وخوض فيما يعلمون وما لا يعلمون. كيف تصبح مشهورا وكيف تصبحين مشهورة! ؟ أصبح الشغل الشاغل للأطفال والمراهقين وحتى الناضجين! من هؤلاء أصلا؟ ومن يستحق الشهرة أصلا؟ ولماذا غابت القيم والأخلاق والجواهر الثابتة التي تربينا عليها وكانت ثوابت لنا في تنشئتنا! ؟ أين الله في قلوب وتصرفات هؤلاء الحمقى؟ وأين استنكار الأهل والمربين والهيئات الرقابية على ما يحدث على منصات التواصل الاجتماعي من فجور وبغاء؟ يُدخل القلب في حزن وغصه من غياب لكل الفضائل وكأن العالم أصبح كرنفال بغاء وصراخ رخيصات ومجون لا حدود له!. لنعد قليلاً لتلك المشهورة الحمقاء! خالد درة يكتب : بالعقل أقول ...( لا تجعلوا من الحمقى مشاهير ...) | مقالات | الجارديان المصرية. صاحبة الوجه الجميل والشفايف المنفوخة والمؤخرة السيليكون! هذه الجميلة أكبر همها هو طبقات الأساس والكنتور والرموش التي تلطخ بها وجهها، تنتقل من محل مكياج إلى آخر ومن فعالية إلى أخرى، وتقف جموع غفيرة من الجماهير يصفقون لها بحرارة، ويهتفون باسمها ويتعاركون على الصف الأول من سيحظى بشرف اللقاء والسلفي وكأنها رسول كريم أو بطل قومي!.

  1. زُبد : لا تجعلوا من الحمقى مشاهير! - YouTube
  2. لا تجعلوا من الحمقى مشاهير وصحفيين…. - الشاهين الإخباري
  3. خالد درة يكتب : بالعقل أقول ...( لا تجعلوا من الحمقى مشاهير ...) | مقالات | الجارديان المصرية

زُبد : لا تجعلوا من الحمقى مشاهير! - Youtube

مشهد أصابني بالغثيان والغصة. مالذي قدمته تلك الحمقاء لتنال رضا واستحسان العامة بهذه الطريقة؟ وبماذا تزيد عنهم ليشعروا بأفضليتهان ويتسابقون على كسب الرضا؛ بالحضور وإرسال الهدايا والدعوات الفاخرة و… الخ " وماذا عن الإعلانات التي تقدمهاظ! زُبد : لا تجعلوا من الحمقى مشاهير! - YouTube. كذب خداع تدليس ولأن معلوماتي بالجمال لا بأس بها، ولكن ما تقدمه من مستحضرات قبل المكياج وأثناء المكياج وبعد المكياج منتجات بأسعار خيالية لا فائده منها سوى تحقيق أرقام قياسية لشركات التجميل، وخداع قطيع النعاج الآتي ليتابعها. إذن نعود إلى مبدأ الكذب والخداع والتدليس مقابل المال، وماذا عن كميه الرفاهية والاهتمام بالمظهر حد الفحش والفجور والاهتمام بالشركات العالمية والترويج لها وكأن من يتابعهم أثرياء أبناء أمراء، لوهلة تشعر وتشعرين بحزن وعدم رضا وسخط وأنتَ وأنت ِ تتابعينهم وهم يجولون البلاد لربما في اليوم أكثر من بلد يلبسون فرساتشي، ويروجون لجوتشي ويحتسون ما لذ وطاب من أشهى وأغلى مطاعم العالم، ويتسكعون في عواصم البذخ والموضة والرفاهية، يأكلون ويشربون ويسافرون ويلبسون بالمجان دون أدنى جهد!. ما يحدث مع الشخص الطبيعي الذي يتعب، ويشقى لينال قوته وقوت أولاده أنه يصاب بالحسرة والغصة وأحيانا الاعتراض على حكمة الله في توزيع الأرزاق!

شخصيًا وعلى نسق مقولة توماس كارليل: قل لي من تبجل أقول لك من أنت،أقول قل لي من تتابع وماذا تشاهد أقول لك من أنت! وإلى هؤلاء أقول – مع كامل احترامي لكم – ولكن ما فائدة أن تكون مشهورًا ولكنك فارغًا؟! وما فائدة أن يتابعك الآلاف ولكنك في نظرهم سطحي؟! وما فائدة أن تكون مفتول العضلات ولكنك هزيل القوى العلمية وضعيف العقلية؟! نعم ليس كلهم كذلك، ولكن يا إخواني ان كنت مشهورًا في إحدى وسائل التواصل الاجتماعي، فدّس ما بين منشوراتك فائدة، واستفد من هذه الميزة في أن تكسب حسنات تجنيها من أشخاص كثر، حاول أن توّصل رسالة، وأن ترّوج لمهارة تمتلكها، ولا تجعل همك اليوم كلمتني هذه، وقبلها أرسلت لي هذه! لا تجعلوا من الحمقى مشاهير وصحفيين…. - الشاهين الإخباري. صدقوني وسائل التواصل الاجتماعي ليست سببًا في أي ظاهرة سيئة دخيلة علينا، إنما هي سلاح خطير ذو حدين، يعتمد على طريقة استخدامنا لها، ونوايانا فيها، وما الذي نريده منها فمن الممكن أن تطور ذاتك كثيرًا منها، ومن الممكن أن توّصل صوتك إلى أكبر عدد وتكون صوتًا لمن لا صوت له بها وحدها، ومن الممكن أن تكسب الكثير من خلالها، وأن تجعل شخصًا يقلب مصحفه وآخر يندم على صلاةٍ ضائعة فاتته بسبب محتوى لك فيها، ومن الممكن أيضًا أن تملأ صحيفتك سيئات بسببها!

لا تجعلوا من الحمقى مشاهير وصحفيين…. - الشاهين الإخباري

هذه الحملة تلزمها حملات من نوع أخر تهدف إلى توعية المؤسسات التربوية بضرورة تكثيف الرقابة والعودة للمدرسة القديمة بطرق التربية والتنشئة بالإضافة إلى التكاتف مع المؤسسات التعليمية و الحكومية الأخرى فالإعتماد على الفُقعات الإعلامية للترويج ونشر المشاريع الحكومية يزيد من قيمتهم ويُدخلهم مُدخل صدق لدى الناس وأخيراً يجب الحد من نفخ المؤسسات الإعلامية لهم ،فمن غير المعقول أن يغدو الشتم ،الرقص و تقليد النساء محتوى إعلامي ويُكرم عليه المشهور وقد ينتقل إلى خلف طاولات الحوار ببرامج مهمة وعلى قنوات أهم. النسخة المنشورة في موقع الروضتين نُشر بواسطة ebtehalalamoudi كاتبة محتوى ابداعي ماجستير خدمة اجتماعية عرض كل المقالات حسبebtehalalamoudi منشور 12 مارس، 2018 التنقل بين المواضيع

الزوج الإله "المتسلط" ما هو إلا … أكمل القراءة »

خالد درة يكتب : بالعقل أقول ...( لا تجعلوا من الحمقى مشاهير ...) | مقالات | الجارديان المصرية

صحيفة تواصل الالكترونية

مقارنة ظالمة بينما رأى الإعلامي منصور المريسي أنّ المقارنة بين المثقفين والمشاهير الحمقى غير موضوعية، وأنّ المثقف سيشعر بالعجز عن المنافسة لأنه سلك سبيل المفاضلة والمقارنة مع أولئك السذج -على حد وصفه-، وعليه أن لا يقارن نفسه بهم بل عليه أن يقارن بين أمسه ويومه، فمتى كان يومه أفضل من أمسه تفوق على نفسه وعلى الآخرين.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]