وقال "الجهني": في مملكتنا العزيزة نعيش في ظل وارف من عدالة الإسلام، وننعم بعيش رغيد تحت الحكم الرشيد، ونتقلب في أمن شامل، حسدنا عليه القريب والبعيد، ونتمتع بإخاء وتراحم تحت راية التوحيد، كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وآله وسلم-، يعلّم في مدارسنا في كل مراحلها، وحكم الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم نافذ في كل قضايانا، وعلى كل طبقاتنا فلله الحمد والمنة، اللهم احفظ علينا إسلامنا، واحفظ لنا أمننا واستقرارنا، وارزقنا شكر نعمتك علينا. وذكر أن يد الله على الجماعة، ومَن شذّ، شذّ في النار، داعياً إلى الايمان بالقضاء والتوكل على الله والصبر على البلاء وشكر الله على النعماء، فذلكم هو الخير كله. وقال إمام وخطيب المسجد الحرام: إن من التحدث بنعم الله ما منّ الله به على هذه البلاد المباركة من نعمة التوحيد والوحدة والأمن والاستقرار وخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما والاهتمام بقضايا المسلمين والمواقف الإنسانية الخيّرة وتحقيق السلم العالمي منذ تأسيسها إلى هذا العصر الزاهر مما يُوجب شكر النعم والحفاظ على أمنها واستقرارها ومكتسباتها وتحقيق الوحدة الدينية واللحمة الوطنية والبيعة الشرعية ولزوم الجماعة والإمامة والسمع والطاعة والدعاء لولاة أمرها بالتوفيق والسداد.
حفظ المصريون حينذاك العبارة «التلمسانية» وهزت بعضهم من الأعماق. متحف الفن الإسلامى نستقبل زوار عيد الفطر بمجموعة من الجولات الإرشادية - اليوم السابع. لم تكن العلاقة بين السادات والإخوان على ما يرام، فقد انتهز الإخوان الفرصة وبدأوا ينتشرون فى المساجد، وسيطروا على اتحادات الطلاب فى الجامعات، وكذلك على مجالس إدارات بعض النقابات، وبدأوا فى استعراض العضلات فى صلوات العيد بساحة عابدين، وفى التجمعات الإسلامية التى تولوا القيام بها. ومؤكد أن حركتهم فى الشارع كانت مرصودة بدقة أمام الرئيس السادات، وكان دائب الحديث عن أن الإخوان تريد تصفية حساباتها مع ثورة يوليو، وكان أكثر جملة تتكرر على لسان السادات خلال هذه الفترة «لا دين فى السياسة ولا سياسة فى الدين»، والعجيب أنه كان يقولها وهو الذى أعطى الجماعات فرصة العمل فى الشارع، ووظفهم كأداة لمواجهة خصومه السياسيين. الشارع المصرى فى ذلك الوقت كان موجوعًا بالأوضاع الاقتصادية التى تزداد تعقيدًا يومًا بعد يوم، والتعقيدات المعيشية المرتبطة بضعف المرافق وشح السلع، ناهيك عن الغلاء والقفزات المتتالية التى شهدتها الأسعار، يضاف إلى ذلك أن حزب مصر الذى قاده السادات لم يشكل بديلًا جيدًا للاتحاد الاشتراكى، حتى بعد أن أسس السادات الحزب الوطنى الديمقراطى، لم يختلف الوضع كثيرًا، فقد كان الحزبان عاجزين عن لعب دور الظهير الشعبى للرئيس، وتكالبت الظروف الاقتصادية والمعيشية مع حائط المظلومية الذى بناه الإخوان حول ما حدث لهم فى سجون الستينيات، فدفعت بعض المصريين للانضمام إلى الإخوان أو التعاطف معها.
أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ عبدالله الجهني؛ المسلمين بتقوى الله -عزّ وجلّ- في السر والعلن، وبشكره على آلائه ونعمه، فبالشكر تزداد النعم وتدفع النقم، قال تعالى: (لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ).
شيرين عبد الوهاب شاركت الفنانة شيرين عبد الوهاب، جمهورها ومحبيها فيديو جديد لها من حلقتها ببرنامج صاحبة السعادة، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام" وعلقت شيرين على الفيديو قائلة:" كل سنة وكل ست قوية ومثابرة وصامدة، كل سنة وكل ست محققه حلمها،كل سنة والمرأة رمز الحياة فهي مثال للصبر والأم والأخت والزوجة،كل يوم وأنت القوة والطموح،كل يوم وأنت الأمل والنجاح،كل يوم وانتِ المعلمة، كل يوم وأنت الخير والحب،كل يوم وكل عام وأنت أجمل وأقوي". وكانت شيرين عبد الوهاب قد تصدرت تريند جوجل بعد ظهورها فى برنامج المسابقات الدوم كما أن أزمتها مع حسام حبيب ألقت بظلالها خلال الأيام الماضية حيث ترددت أنباء عن عودتهما وهو الأمر الذى دفعها إلى الخروج عن صمتها ونفي ماقيل.
كل عام وانتي اجمل حاجه في تاريخي تحصل ياللي بسمه من شفاتك❤️❤️. - YouTube
كل عام وأنتي أغلى و أفضل صديقه ع قلبي❤️😘 - YouTube
روبي ومي عمر تنافسان بـ«رانيا وسكينة» بينما يشارك الثنائي روبي ومي عمر في السباق الرمضاني بالعمل الدرامي «رانيا وسكينة»، الذي يجمعهما للمرة الأولى، مع مجموعة من الفنانين، بينهم أحمد خالد صالح وصبا الرافعي وأحمد كرارة ونبيل نور الدين وسليمان عيد، وهو من تأليف محمد صلاح العزب وإخراج شيرين عادل. «شغل عالي» لفيفي عبده وشيرين رضا وهناك أيضًا الثنائي شيرين رضا وفيفي عبده، اللتين تجتمعان هذا العام للمرة الأولى من خلال مسلسل «شغل عالي» ويشاركهما عدد من الفنانين منهم إنجي كيوان وبسنت النبراوي وكريم سرور وتونى ماهر، بالإضافة إلى عدد من ضيوف الشرف منهم تامر حبيب، وهو من تأليف حسين مصطفى محرم وإخراج مرقس عادل. ليلى علوي في «دنيا تانية» وانضمت إليهن في السباق الرمضاني المقبل، النجمة ليلي علوي التي تشارك بمسلسل «دنيا تانية»، وذلك بعد غياب عن الدراما لسنوات، ويشاركها مي سليم وأحمد عزمي ومجدي كامل ووفاء صادق وأشرف زكى وفراس سعيد ومجموعة من الفنانين، وهو من تأليف أمين جمال وإخراج أحمد عبد العال. روجينا في «كيد الحريم» وللعام الثاني على التوالي، تخوض الفنانة روجينا تجربة البطولة، إذ تشارك في مسلسل «كيد الحريم»، بجانب جاسم النبهان ومحمد الحداد وروان العلي وهنادي الكندري وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف فهد البلوشي وإخراج مصطفى فكري.