موقع شاهد فور

الشيخ حامد ادم

June 28, 2024

الأربعاء 2022/4/27 المصدر: الأنباء عدد المشاهدات 2022 مازالت نسمات الخير تتوالى خلال شهر رمضان، لاسيما من قبل أهل القرآن والداعمين لتلاوته وحفظه، حيث أقيم بمسجد مزيد الرشيدي في خيطان الحفل الختامي للحلقات القرآنية برعاية ورثة فؤاد عيسى المزيعل وبحضور كل من عيسى ويوسف المزيعل وحشد كبير من أولياء الأمور وأبناء المنطقة، وتم تكريم 170 من الذين تميزوا في حفظ كتاب الله وتلاوته تحت إشراف إمام المسجد الشيخ حامد عبد العال وكوكبة من المحفظين. واستهل الحفل بآيات من القرآن الكريم تلاها المشارك عمر معوض، ثم ألقى المشرف على الحلقات الشيخ حامد عبدالعال كلمة أثنى فيها على استمرار الحلقات منذ 2014 رغم المعوقات الكثيرة التي وجهتها، لافتا الى أن تتويج 170 حافظ للقرآن في هذا الشهر الكريم يثلج الصدر لأنه حدث كبير، لاسيما ان حافظ القرآن سيأتي يوم القيامة متوجا بتاج الوقار وهو خير من الدنيا وما فيها ويعد فضلا من الله. وأضاف عبدالعال: يجب ان نشكر الله سبحانه وتعالى على وجود هذه الكوكبة من الحافظين لكتابه كما لا بد من توجيه الشكر إلى يوسف وعيسى المزيعل لرعايتهما الكريمة، وأولياء الأمور والمحفظين أحمد عبدالمؤمن، ومصطفى لاشين وخالد صلاح وحسناء وهبة، متمنيا التوفيق والسداد للجميع.

الشيخ حامد ادم الساحر التائب

أعمال فتحي عبد الوهاب في عام 2005 عمل عبدالوهاب على التوازن بين التليفزيون والسينما، لذا وضع خطة تضمن عدم غيابه عن جمهور التليفزيون، ومن أهم أعماله في هذه المرحلة "وحلقت الطيور نحو الشرق" وهو مسلسل تاريخي "قلب حبيبة" للمخرج خيري بشارة وبطولة سهير البابلي. ومن أهم أعماله على شاشة التليفزيون، مسلسل "القاهرة كابول" والذي جسد خلاله دور الإعلامي الانتهازي بصورة مبهرة، وحقق نجاحا مبهرا. ويحسب للنجم فتحي عبدالوهاب قدرته على الوقوف أمام عمالقة التمثيل، الأمر الذي أجبرهم على الإشادة بموهبته ووصفها بأنها استثنائية، فقد شارك الزعيم عادل أمام في أكثر من عمل، ووقف أمام النجم الكبير يحيى الفخراني في مسلسل "دهشة" وتألق بجوار محمود حميدة في فيلم"ريجاتا" وفي كل عمل كان يترك بصمة واضحة المعالم. جوائز فتحي عبدالوهاب في عام 2009 حصل فتحي عبدالوهاب على جائزة أفضل ممثل من مهرجان القاهرة السينمائي، عن دوره فى فيلم "عصافير النيل". وفي عام 2017 حصد جائزة التميز من مجلة "دير جيست" عن دوره في فيلم "هروب اضطراري". الشيخ التائب حامد ادم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

الشيخ التائب حامد ادم

تمكنت تيارات الإسلام السياسي من السيطرة على ساحات صلاة العيد، على مدار أكثر من 50 عاماً (بل وتصارعت في ما بينها عليها)، ابتداءً من جماعة "الإخوان"، و"الجماعة الإسلامية"، والتيارات السلفية من خلال الجمعية الشرعية، التي أسسها الشيخ محمود خطاب السبكي عام 1912، وجمعية "أنصار السنّة المحمدية"، التي أسسها الشيخ محمد حامد الفقي عام 1926، و"الدعوة السلفية" بالإسكندرية التي نشأت في سبعينات القرن الماضي، على يد إسماعيل المقدم، وعبدالفتاح أبو أدريس، وياسر برهامي. حققت تيارات الإسلام السياسي أهدافاً عدة من خلال السيطرة على ساحات صلاة الأعياد، منها استعراض القوة أمام النظام السياسي الحاكم، وكسب تعاطف الشارع المصري، واستغلال العاطفة الدينية والاحتكاك المباشر مع الجماهير العريضة والظهور بمظر الحامي والمدافع عن الشعائر الإسلامية. التوظيف السياسي لــ"صلاة العيد". لم تغفل الجماعات الأصولية في سيطرتها على ساحات صلاة العيد من استفراز الأجهزة الأمنية وتشويه صورتها، إيحاء بأنها تعادي الشعائر الإسلامية، فضلاً عن تأكيدهم على أنهم الطرف القوي في المعادلة السياسية، ولا يمكن الاستهانة بتأثيرهم في قطاعات جماهيرية عريضة. شككت الجماعات الأصولية عبر تاريخها، ولا تزال، في نتائج دار الإفتاء المصرية حول استطلاعات كل من هلال شهر رمضان وعيد الفطر، في محاولة لتوظيف الحدث واستغلاله لاشعال الفتنة في عمق الشارع المصري، فانحاز بعضهم – في فترة التسعينات من القرن الماضي - إلى البيانات الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء بالسعودية، تيمناً بتيار "الصحوة الإسلامية" الذي هيمن على بعض المؤسسات الدينية في فترة زمنية معينة.

وأضاف أن مدينة الخفاجية تستضيف سنويا أكبر مهرجان للمسرح العربي في إيران منذ 18 عاما، بمشاركة بعض الدول العربية منها العراق وسوريا ولبنان، إلى جانب مهرجانات داخلية أخرى تقام بين الفينة والأخرى في بعض مدن المحافظة. وتعليقا على المقولة الشهيرة "أعطني خبزا ومسرحا أعطيك شعبا مثقفا"، رأى الإعلامي الإيراني مهدي فاخر أن دور المسرح العربي الأحوازي لم يرتق بعد إلى المستوى المنشود في تقويم العادات والتقاليد الاجتماعية رغم كل المحاولات المضنية التي يقوم بها الوسط الفني. الشيخ حامد آدم. إرهاصات المسرح الأحوازي الجرفي يقول إن المسرحية تسعى من أجل إحلال السلام (الجزيرة) وتعود أولى إرهاصات المسرح العربي في الأحواز إلى العهد العيلامي (3300–1200 ق. م)، وفق الباحث المسرحي كاظم القريشي، الذي أوضح للجزيرة نت أن المنحوتات المتبقية من الحضارة العيلامية في منطقة إيذج جنوب غربي إيران تشير إلى وجود طقوس دينية تشبه المسرح، وهناك صورة منحوتة تصور أحد الملوك وجنوده في عرض مسرحي. وتابع أن الأحوازيين عرفوا المسرح العربي الحديث عبر التمثيليات الدينية المستوحاة من التراث الديني العراقي في القرن الـ19، قبل أن يحرص عدد من أهل الفن على إدخاله حفلات الأعراس عبر العروض الهزلية.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]