صعود المرأة على سلم الإدارة: إن المرأة غائبة بشكل ملحوظ عن المناصب القيادية في التنمية العالمية، ولكن ما الذي يمكن تعلمينة من النساء اللائي يصلن إلى القمة؟ عند النظر إلى الأدلة من جميع القطاعات، فإن النساء اللائي لا يسقطن على السلم ينجزن بعض الأشياء المهمة بشكل مختلف من خلال إستخدام:- العقلية الصحيحة: يجب عليكِ أن تكوني قائدة، بغض النظر عن الصناعة أو مجال العمل، يجب أن ترى نفسكِ شخصية ناجحة، ومؤثرة التأثير الذي تتوقعين أن تحصلي عليه، إذا كنتِ تعتقدين أن منصب القيادة بعيد المنال كامرأة، فإن هذا اعتقاد خطأ تمامً فالمرأة لديها القدرة على تحقيق ما تهدف إليه بكل حرفية ودقة. لا تتركِ الأمومة تصبح عائقًا: واحدة من أكبر الأساطير التي ترتكب في عالم العمل، هي أن النساء اللائي لديهن أطفال أقل طموحًا من الرجال، لا يوجد دليل يربط بين الأمومة ورغبة المرأة في القيادة، ولكن كوني على علم أن يمكن أن توفر كل من المناصب الميدانية، وأدوار المكاتب المنزلية المزيج الصحيح من العناصر التي تجعلك كأم عاملة. قومي بالتركيز على التجارب الصحيحة: في القطاع الخاص من أجل دعم المشاريع الصغيرة للنساء ، يتم الوصول إلى المسار القمة في أغلب الأحيان عن طريق الانتقال إلى دور فيه مسؤوليات كبيرة عن الربح والخسارة، وفهم أساسي لكيفية عمل الأعمال، حيث انه من الخطأ الذي يرتكبه الكثير من النساء هو التركيز بشكل ضيق على تعميق خبراتهم الفنية، دون التركيز على خوض التجارب الصحيحة التي تكسبهن خبرة بشكل أكبر.
وأضاف: يمر عالمنا المعاصر يوميًّا بالعديد من الأحداث المتسارعة والأزمات المتتالية والمتداخلة، والتي تضيف بُعدًا جديدًا على ما أحدثته جائحة كوفيد-19 من تأثيرات سلبية طالت الجوانب الصحية والاقتصادية والاجتماعية؛ بل وأثرت بشكل واضح على العمل الإنساني. وأشار المستشار محمد العتيق إلى أن كل هذه التحديات تُحَتّم على الدول العمل على وضع نهج واستراتيجيات مشتركة وشاملة، تضمن تعزيز دور المرأة في الاستجابة لتلك الأزمات، وتيسر للنساء فرص الوصول إلى الخدمات المقدمة للجميع. مرحبًا بك في قائمة شركة "بناء" الأولى من أجل دعم المشاريع الصغيرة للنساء - بناء. وشدد على أنه انطلاقًا من أهمية دور المرأة في صمود وبناء المجتمعات؛ فإن المملكة -عند تقديمها لأي دعم إنساني- تتبع نهجًا موجهًا يستهدف المرأة واحتياجاتها؛ وذلك من خلال تحليل التقارير الأممية المتعلقة بالمرأة، لربطها بالاحتياجات الإنسانية في البلدان المتضررة. وأكد حرص المملكة على التواصل مع الشركاء في الدول المستهدفة؛ من أجل تقديم مشاريع إنسانية وإغاثية دون تمييز، مع التركيز على كل ما من شأنه التخفيف من معاناة النساء ودعمهن ليعشن حياة كريمة. وتابع: ساهمت بلادي -ممثلةً في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية- في دعم وتمكين المرأة على الصعيد الإنساني والإغاثي في مختلف قطاعات العمل الإنساني بمناطق الكوارث والنزاع المسلح، من خلال تنفيذ (788) مشروعًا في (79) منطقة حول العالم شملت أكثر من (109) ملايين امرأة مستفيدة، وبمبلغ يزيد على (520.
وفي ظلال دخل الصغير جدًا الذي يكسبه زوجها، والذي لا يكفي للعيش، بدأت فاتا مشروعها الزراعي الصغير لدعم أسرتها. ومع نمو أعمالها، تقول فاتا إنهما استطاعا بناء منزل لهم، وإدخال أطفالهما إلى المدارس. "في البداية كان الأمر صعبًا للغاية. فقد بدأنا ببيع الحليب، والجبن، والقشدة في السوق وللجيران. ونظرًا لجودة منتجاتنا، تمكنا من زيادة الإنتاج، وكان المشترون يأتون إلى بابنا. " وقد أصبحا الآن يقدمان منتجاتهما العضوية لهوتيل هيلز، أحد أكبر الفنادق في سراييفو. حصلت فاتا على قرض بقيمة 1, 687 يورو من التمويل الأصغرالذي تقدمه الإغاثة الإسلامية برعاية صندوق الوقف الدولي، لمواصلة توسيع أعمال التجارية، وخاصة منتجات الألبان، وزراعة الخضروات في البيوت البلاستيكية (الدفيئات). قالت فاتا: "لقد جاء هذا القرض في الوقت المناسب، وتعتبر هذه القروض من أفضل القروض التي حصلت عليها البوسنة، فهي بدون أي رسوم. " قصة بوزا أميلا حصلت بوزا أميلا، البالغة من العمر 54 عامًا، على قرض صغير بقيمة 1, 565 يورو للبدء في بيع منتجات الزخرفة بالورق، بهدف المساعدة في تحقيق دخل إضافي لأسرتها. تحب أميلا الفنون والرسم، وكان والدها فنانًا، وهي تستخدم أسلوب الديكوباج -قطع ولصق ثم طلاء الورق- لتزيين المواد، بما في ذلك الصناديق والزجاجات والشمعدانات، بل وحتى الأثاث.
21 أبريل، 2022 الأخبار ا ستكمالًا لحملتها الفريدة التي تتمشى مع روح شهر رمضان الكريم، تسعى ڨاتيكا، العلامة التجارية الرائدة في العناية بالشعر، لتمكين السيدات في دول الخليج والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، من خلال حملة ڨاتيكا فويسز. واحتفالًا بنجاح المرحلة الأولى من الحملة، أصدرت ڨاتيكا عدد من القصص الملهمة للسيدات التي آمن بأنفسهن وتمكن من تحقيق أحلامهن. استهلالاً برمضان 2022 بمبادرة فريدة من نوعها، قامت ڨاتيكا بتجميع لحظات سحرية تروي قصصَا حقيقة لسيدات من حملة ڨاتيكا فويسز. وتعبر الفيديوهات عن كيف يُمكن للسيدات أن يحلمن بتحقيق إنجازات كبيرة والوصول إليها عندما تتوفر لديهن الدفعة والفرصة الصحيحة. وتسعى العلامة التجارية ڨاتيكا إلى تشجيع المزيد من السيدات على الاشتراك في حملة ڨاتيكا فويسز ومساعدتهن على الاستفادة من إمكانياتهن عن طريق هاشتاغ #GiftAPush. وبإطلاق تلك الفيديوهات، تدخل مبادرة ڨاتيكا فويسز المرحلة الثانية وتطلب المبادرة الآن من المستهلكين ترشيح السيدات الموهوبات في مختلف القطاعات في دول الخليج والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وللاحتفاء بالسيدات في حياتكم، يمكنكم زيارة موقع ڨاتيكا المخصص لترشيح السيدات التي تستحق الدعم للمضي في الطريق الصحيح.