انا عايزك تحفظ شكلي - المحارب طارق حامد - YouTube
وأشار شبانة إلى أن اللاعب لازال في عقده موسم آخر مع الترجي التونسي ولا يحق له التوقيع لأي نادي في الوقت الحالي، مضيفًا أن الهوني تم عرضه بالفعل على مسئولي الزمالك عن طريق وكيل لاعبين لكن لم يتم اتخاذ أي قرار نهائي حتى الآن في الصفقة. وأتم شبانة تصريحاته: "رغم علم مسئولو الزمالك بكافة الأمور الخاصة باللاعب لكن الأولوية بالنسبة لهم هو حفاظه على مستواه والذي كان عليه في وقت سابق لتخوفهم من تراجع مستواه".
النادي: الزمالك الجنسية: مصر تاريخ الميلاد: 24/10/1988 (33 سنة) مكان الميلاد: مصر رقم القميص: 3 المركز: وسط إحصائيات اللاعب في البطولات الحالية البطولة الفريق تاريخ انتقالات طارق حامد الزمالك سموحة مركز وسط رقم 3 من 9/2/2014 حتى الآن عقد انتقال طلائع الجيش 6/24/2010 9/1/2014 6/27/2009 6/25/2010 آخر أخبار طارق حامد
ويقول البدون بأن كل ما يرغبون به هو الحصول على معيشة عادلة، والتعامل معهم بإنسانية، والنظر إلى طلباتهم نظرة رحيمة. ومنظمة العفو الدولية كان رأيها في هذه القضية بأن تقنين وجود البدون في الدولة، سيساعد الدولة في الحفاظ على استقرارها وتطبيق قوانينها على الجميع، كما سيساعد البدون في الحفاظ على حقوقهم الإنسانية بكل السبل. من هم البدون في المملكة العربية السعودية معاناة البدون لا تقتصر فقط على دولة الكويت، فهم يعانون كثيرًا أيضًا في المملكة العربية السعودية، ويتكاتف البدون في الدول المختلفة مع بعضهم البعض من خلال القيام بدعوات جماعية تنادي بضرورة الحصول على حقوقهم كاملة، فهم جزء من الوطن، ولابد النظر إلى مصالحه مثل النظر إلى مصالح باقي أفراد المجتمع. من هم البدون في الكويت – عرباوي نت. كما عرضنا من هم البدون في الكويت ، عليك التعرف على البدون في المملكة العربية السعودية، فالقضية واحدة والأزمة واحدة والطلبات واحدة. فالبدون في كل البلدان ينتظرون منذ عشرات السنوات إلى من ينظر في أمرهم، ويستمع إلى شكواهم. فقد نفروا من شعورهم الدائم بأنهم لا ينتمون إلى هذا المكان، وبأنهم من الغرباء أو من الخارجين عن القانون. ولذلك ينادوا السلطات بضرورة البحث عن أمرهم، وإخراج أوراق رسمية لهم تجعلهم مؤهلين للاستفادة من خدمات الدولة.
بدأت مشكلة البدون في دولة الكويت في القرن العشرين وما فتئت تتطور باستمرار. على الرغم من أن بعضهم ينحدر من أسر كويتية ، إلا أنهم لا يملكون أي أوراق رسمية تثبت حقهم في الجنسية الكويتية. ينتشر البدون في العديد من الدول العربية مثل المملكة العربية السعودية وقطر ، لكنهم يتركزون في الغالب في الكويت في البحث والتنقيب عن النفط. أسباب ظهور البدون في الكويت من أهم الأسباب أو العوامل الرئيسية التي ظهرت مشكلة البدون في الكويت ما يلي. وسبب ظهورهم في دولة الكويت أنهم يلجأون إلى إخفاء هويتهم. يعتقد الكثيرون أن السبب الرئيسي لظهورهم هو وجود الكثير من الفوضى في التشريع. ويعود سبب ظهورهم أيضًا إلى توحيد مجموعة من النصوص القانونية التي تم الإعلان عنها في الكويت عام 1959 بشأن منح الجنسية ، لكن لم يتم تنفيذها. مشاكل البدون في الكويت يعاني البدون في دولة الكويت بسبب عدم تمكنهم من الحصول على الجنسية الكويتية أو الجنسية. لا يمكنهم الالتحاق بالمدارس العامة. لا يسمح للبدون بالعمل في أي وظائف خاضعة للنظام أو القطاع الحكومي. من هم البدون في الكويت - موقع نظرتي. لا يسمح لهم بالحصول على رعاية صحية مجانية. لا يسمح لهم بامتلاك العقارات. في حالة الزواج ، لا يمكنهم الحصول على توثيق عقد الزواج.
وقد وصف البرغش موقف الحكومة بالـ"التجاهل التام"، وقال: "صار لنا 16 يوماً أمام مخفر الشرطة ممثل للحكومة الكويتية، والله متجاهلينا بالتمام. نحن ناس جياع، في صحراء، وأنت عارف الجو الكويتي حار جداً والرمل والغبار على طول". وأضاف: "نحن ناس مضربين عن الطعام لا نأكل، ما شفنا إنسانية". تهديدات بإزالة الخيمة يقول البرغش إنهم تعرضوا لتهديدات بإزالة الخيمة: "حتى الخيمة يلي قاعدين فيها يهددونا ويقولون ممنوع تحط خيمة. كل يوم تجينا سيارات البلدية، الشاحنات الصفراء، يريدون إزالة الخيمة". يقول محمد البرغش إنه، في اليوم الثالث عشر للإضراب، تلقى اتصالاً هاتفياً ممن عرف نفسه بأنه "موظف في بلدية الكويت" وقال له إن "وضع الخيمة في هذا المكان ممنوع وإن البلدية سترسل آليات لكي يهدموها". ورد عليه الناشط والمدافع عن حقوق البدون بالقول: "أرفض أن أزيل الخيمة، وإذا أردت هدمها فاهدمها فوق رأسي. من هم البدون في الكويت. لن أتحرك من هنا حتى آخذ حقي". وبالفعل أرسلت البلدية، بحسب محمد، في صباح اليوم التالي شاحنة لإزالة اللافتات أمام الخيمة، لكنهم تراجعوا عن ذلك بعد اعتراض الناشطين. منظمات حقوقية إضراب البدون عن الطعام كانت له أصداء لدى المنظمات الحقوقية.
في عام 1990 وقبل الغزو العراقي للكويت كان عدد البدون نحو 400 ألف نسمة، بعد ذلك هبط عددهم إلى الربع تقريبا في العام التالي، وقدِّر عددهم في انطلاق الألفية الجديدة ب120 ألف نسمة. وفي البداية كانت دولة الكويت تعامل هؤلاء الأفراد نفس معاملة الكويتيون ولهم جميع الحقوق الممنوحة للمواطنين ما عدا الحقوق السياسية فقط، ولكن أُدخلت العديد من التغييرات على الأنظمة الكويتية التي حرمتهم من الاستفادة من أي حقوق، وهو الأمر الذي يُضعف من السجل الحقوقي للكويت أمام العديد من المنظمات الدولية ذات العلاقة بحقوق الإنسان. بين الحين والآخر تطفو أزمة البدون في الكويت على سطح المخاوف التي يتم مفاوضاتها بين المهتمين بمجال حقوق الإنسان، وبين الأوساط الإعلامية في دولة الكويت، فهؤلاء الأفراد على الرغم من أنهم يعيشون على أرض الكويت إلا أنهم لا يستطيعون الحصول على حقوق المواطنة في الكويت، وليست لهم بطاقات هوية وطنية وإنما يحملون بطاقات تنقل يطلق عليها اسم البطاقات الأمنية يتم تجديدها بنحو دوري من خلال الجهاز المركزي لمعالجة حالات المقيمين بصورة غير قانونية، وهو الجهاز الذي أنشأته الحكومة الكويتية للعِناية بشؤون هؤلاء الأشخاص، ومحاولة التوصل لحل لمشكلاتهم القانونية.
استمرت أزمة البدون في الكويت حتى وقتنا الحالي، ولكن هناك العديد من المراحل التي مرّت بها الأزمة منذ وقت سقوطها وعلى الرغم من ذلك فإن هناك العديد من الإجراءات التي جرى اتخاذها تِجاه هذا الأمر، صحيح أنها لا تكفي لحل المشكلة، إلا أنها تعاون على تقليصها بأكبر قدر ممكن. ففي عام 2009 أقرت أحد المحاكم الكويتية قرارًا يقضي بأحقية الفرد المنتمي لفئة البدون في الحصول على عقود الزواج وشهادات الميلاد ولكن هذا الحكم لم يتم تنفيذه واستمرت المعاناة، وفي العام الاتي لصدور هذا الحكم أقرت منظمة هيومن رايتس ووتش الدولية المهتمة بحقوق الإنسان تقريرًا عن الوضع الحقوقي في دولة الكويت لامت فيه التعامل مع فئة البدون وعدم إقدام الحكومة الكويتية على أعطاهم الجنسية أو على الأدنى حق الإقامة الدائمة في الدولة. ومن أزيد المشكلات التي يتألم منها البدون في الكويت عدم قدرتهم على الالتجاء للقضاء من أجل الحصول على الجنسية، وهم الذين عاشوا على أرض هذا البلاد قبل أن يصرح قانون الجنسية الذي يمنع مراجعة القضايا التي تتعلق بالبدون في المحاكم المتنوعة في الدولة. وبين كل حين وآخر، تقوم فئة من الشباب البدون بتنظيم المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية التي تناشد بتمكينهم من حقوق المواطنة، ومنع التمييز ضدهم ومعاملتهم كبقية الشعب الكويتي، إلا أن الحكومة ترى هؤلاء الأشخاص خارجين على القانون، وتقوم باعتقال العشرات منهم.. وحتى الآن لا توجد أي بوادر حكومية تدل على أن مشكلتهم على وشك الانتهاء في الزمن القريب، أو أن هناك حلولًا قد تُطرح من أجل القضاء على تلك المشكلة.