ونظراً لخطورة تلك المسألة ومعاناة الكثير من الزوجات منها، أجرى "سيِّدتي نت" هذا التحقيق لمعرفة كيفية احتواء الزوجة الزوج الغاضب وتحويل غضبه إلى رضا لتنعم بحياة زوجية هادئة وخالية من المشاحنات اليومية.
• سلبيات عصبية الزوج على بيئة وجو المنزل للعصبية سلبيات كثيرة خاصة إن كانت نابعة من أساس المنزل وهو الزوج، فتقع الكثير من الأضرار، ومن أهمها: التوتر الدائم لبيئة الأسرة، مما ينعكس سلباً على نفسية الزوجة والأولاد، وهذا له عواقب وخيمة على المستوى النفسي للزوجة، كذلك له أثر سلبي على صحة الأطفال النفسية، فعندما ينشأ الطفل في بيئة غاضبة يصبح أقل ثقة بنفسه، ويكون أكثر عرضة للعزلة والانطواء، وربما قاده ذلك للاكتئاب أو الجنوح لسلوكيات سلبية كإدمان المخدرات. • الزوجة ليست المتهم الأول لعصبية الزوج تعتقد بعض الزوجات للأسف أنهن سبب الخلافات، ويضعن أنفسهن محل اتهام لعصبية الزوج، ولكن تلك ليست الحقيقة، فالكل مسؤول، فالزوج مسؤول عن غضبه، وإذا كان لغضبه مبرر أم لا، كذلك النتائج المترتبة على هذا الغضب، وتقع على عاتق الزوجة مهارة امتصاص غضب الزوج، وقبل ذلك تلبية كل احتياجاته بقدر المستطاع، وبما أن الحياة هي بيئة مشاركة لا منافسة فيجب على الطرفين أن يتعلما مهارات إدارة الغضب لينعما بحياة هادئة مطمئنة. • 5 نصائح تمكن الزوجة من نزع غضب الزوج: يشير المستشار الأسري خالد رزيق إلى أن بعض الزوجات يشكين من عصبية الزوج التي لا يجدن حلاً أو علاجاً لها، وما يزيد الخلافات هو عدم استطاعتهن تفهم أزواجهن وامتصاص عصبيتهم والحد منها.
تحية للكاتب يوسف أبجيك السوسي المغربي. - احمد شكرا. 2021-7-25م. أضف تعليقا: الاسم: التعليق: أدخل الرموز التالية:
مرض الزوجة، وما يسببه غالباً من زواج الزوج من أخرى، يعتبر من أصعب المواقف التي قد تتعرض لها الأسرة.. إنها قضية شائكة يختلط فيها الطابع الإنساني على الطابع الاجتماعي لدرجة تلتبس فيها جوانب رؤيتها لدى من يعانيها مما يصعب معه اختيار أحد أمرين.. أحلاهما مر! «زوجتي مريضة.. فهل أتزوج عليها الآن أم أصبر حتى يقضي الله ما يريد»؟ كيف يواجه الأزواج والزوجات والأولاد هذه المعاناة؟.. وكيف يراها المختص بعلم الاجتماع من وجهة نظره؟ آراء متباينة حصلنا عليها من أطراف المعاناة تنبثق وفق اختلاف زوايا الرؤية التي ينظرون بها للقضية. شبكة مشكاة الإسلامية - المكتبة - الصبر على الزوجات والحلم عليهن. وجهات نظر مختلفة «أم عبد الله» وافقت لزوجها بالزواج عليها من أخرى حين أقعدها المرض ومنعها من قيامها بواجباتها الزوجية تجاه شريك حياتها، قالت «أن هذا من حقه، ويكفيني أنه يرعاني في مرضي ويحسن معاملتي، ولم يظلمني في زواجه. لكن «أم يعقوب» لها تجربة مغايرة فحين وقعت أسيرة الفشل الكلوي عانى زوجها معها طويلاً في زياراتها لغسيل الكلى، وكان يرعاها ويرعى أطفاله، لكن هذه الإنسانية لم تستمر معه طويلاً بل تركها وعيالها وذهب ليتزوج من أخرى!