العدس البرتقالي العدس، من أشهر أنواع البقوليات، وأكثرها فائدةً على الإطلاق، وتوجد منه أنواعٌ كثيرة، منها العدس البني " الخام "، والعدس الأحمر، والعدس الأصفر، والعدس الأخضر، والعدس الأصفر، والعدس البرتقالي. العدس البرتقالي هو العدس المجروش، الذي يتمّ التخلّص من قشرته وجرشه، ومن ثم طهيه، وعلى الرغم من اختلاف أنواع العدس وألوانه إلّا أنها ليست هناك فروقات كبيرة في الفائدة فيما بين الأنواع، سوى اختلافات طفيفة في نسب المكونات الغذائية. يحتوي العدس البرتقالي على كميّةٍ كبيرةٍ من السعرات الحرارية، والبروتينات، والأحماض الأمينية، والدهون، والكربوهيدرات، والألياف الغذائية الذائبة وغير الذائبة، والعديد من الأملاح المعدنية، خصوصاً الحديد، والزنك، والمنغنيز، والبوتاسيوم، والكالسيوم، والفسفور، والسيلينيوم، والنحاس، كما يحتوي على العديد من الفيتامينات، مثل فيتامين أ، وفيتامين ب 6، وفيتامين ج، وفيتامين ب 12، والثيامين، وفيتامين هـ، وفيتامين ك، والريبوفلافين، وحمض الفوليك، والبيورينات. فوائد العدس البرتقالي يُعتبر غذاءً مثالياً للأشخاص النباتيين. العدس البرتقالي - أنوثة. يقلل نسبة الكولسترول الضار في الدم. يزيد إنتاج كريات الدم الحمراء، ويمنع من الإصابة بفقر الدم " الأنيميا ".
أضيفي العدس للقدر، ثمّ غطّيه واتركيه يغلي على درجة حرارة هادئة لمدّة خمسٍ وثلاثين دقيقة. حمّي زيت الذرة في مقلاة واسعة، لمدّة ثلاث دقائق، ثم قلّي جوانح البصل فيه حتى تذبل ويصبح لونها ذهبياً مائلاً للاحمرار. نكّهي شوربة العدس بالملح، والفلفل الأسود، والفلفل الحار. اسكبي الشوربة في طبق التقديم، ثمّ انثري جوانح البصل المحمّر، والجزر، والكزبرة على وجهها، وقَدّميها للأكل.
يمكن لكثير من العوامل أن تؤثر على أدائك الرياضي، مثل: التغذية والتدريب والأدوات ودرجة حرارة الجو وحتى شرب الماء، لهذا عليكِ الحرص على معرفة الاحتياج اليومي من الماء الخاص بك. ولأن أكثر من 65% من جسم الإنسان يتكون من الماء، فإن شرب المقدار الكافي من الماء هو أحد العوامل الهامة جداً لأداء رياضي عالي، مع مراعاة الظروف الخاصة لكل فرد عند تحديد الاحتياج اليومي من الماء. الاحتياج المائي للنبات الهندسة الزراعية. الاحتياج اليومي من الماء والإستجابات الفسيولوجية من أجل تحقيق توازن الماء الكافي بالجسم، لابد من فهم الإستجابات الفسيولوجية لثلاث أمور وهي (الترطيب، والجفاف، وإعادة الترطيب)، لنقوم بعدها بحساب الاحتياج اليومي من الماء، ونفهم تأثير مكملات الطاقة على هذه الإستجابات: 1- الترطيب ويسمى أيضاً التّمَيُّه أو الإماهة، ويعني الإرواء الكافي من الماء أو شرب كمية كافية من السوائل لأنسجة الجسم. ومن المهم شرب كمية كافية من السوائل قبل بداية التمرين، لأن العنصر الأكثر تأثيراً على الإستجابة الفسيولوجية لدى الرياضيين هو حجم السوائل داخل الأوعية الدموية، وخاصة في تمارين التحمل، لأنه يعمل على: استقرار حالة القلب والأوعية الدموية تحسين واستقرار درجة حرارة الجسم أثناء التمارين الوقاية من الأمراض الناجمة عن ارتفاع الحرارة عند الإجهاد الشديد ومن الضروري أن يكون الترطيب قبل التمرين بفترة كافية (بين 8-12 ساعة)، وذلك من أجل إحداث توازن لمخازن السوائل المختلفة؛ لأن تناول السوائل بكميات كبيرة قبل التمرين بفترة قصيرة يزيد من كمية البول المخرجة دون تحقيق التوازن الكافي للسوائل بالجسم.
فعندما يتعذر على الكلى طرد الكمية الزائدة من الماء، يقل محتوى الكهارل (المعادن) في الدم، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات الصوديوم في الدم، وهي حالة تعرف باسم نقص الصوديوم في الدم. وممارسو رياضات التحمل، مثل عدائي الماراثون الذين يتناولون كميات كبيرة من الماء، هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بنقص الصوديوم في الدم. ومع ذلك، من النادر بوجه عام أن يتناول الأشخاص البالغون الأصحاء الذين يتبعون نظامًا غذائيًا أمريكيًا متوسطًا كميات كبيرة جدًا من المياه.
2 20 0. 3 30 0. 4 40 0. 5 50 0. 6 60 0. 7 70 0. 8 80 0. 9 90 1 100 0 ولحساب معدل السقاية الكلي من المعادلة g = M Ea حيث: Ea كفاءة الري وعادة في طريقة الري بالتنقيط تتراوح الكفاءة ما بين 85% -95% نظام الري بالتنقيط تعريف: إيصال المياه بشبكة من الأنابيب إلى النبات دون الاعتماد على أقنية أو خطوط للري ويتم تقديم المياه للنبات بشكل قطرات في منطقة الجذور. الاحتياج اليومي من الماء و السوائل حسب العمر | المرسال. مزايا الري بالتنقيط: 1 – توفير كميات كبيرة من مياه الري تصل حتى 50% وبالتالي توفير بالوقود وتخفيض الكلفة الكلية حيث يتم ترطيب منطقة الجذور فقط. 2 – تخفيض كميات الأسمدة حيث يتم إضافة الأسمدة مع مياه الري. 3 – انخفاض نمو الأعشاب بشكل كبير وبالتالي توفير باليد العاملة. 4 – نمو متجانس للنبات. 5 – استثمار كامل المساحة إذ لا حاجة للأقنية أو الأحواض. 6 – زيادة بالإنتاج تصل حتى 40% مقارنة بطريقة الري التقليدية. 7 – إمكانية تطبيق الري بالتنقيط في الأراضي المنحدرة وشديدة الميل دون الحاجة إلى تسوية. مساوئ الري بالتنقيط: 1ً – ارتفاع التكلفة الإنشائية الأولية للهكتار. 2ً – تحتاج إلى مستودعات لتخزين الشبكة وخاصة في المساحات الكبيرة. 3ً – الحاجة إلى مياه نقية وذات ملوحة قليلة أقل من /3/ ملليموز كحد أقصى.