موقع شاهد فور

الحال من بعضه

May 2, 2024

موطن الشاهد: {مَيْتًا}. وجه الاستشهاد: مجيء "ميتا" حالا من "الأخ" المضاف إليه "اللحم" واللحم بعض الأخ؛ فحكم مجيئه هنا الجواز أيضا، كما في الآية السابقة. ٥ "١٦" سورة النحل، الآية: ١٢٣. موطن الشاهد: {حَنِيفًا}. ص269 - كتاب أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك - باب الحال - المكتبة الشاملة. وجه الاستشهاد: مجيء "حنيفا" حالا من "إبراهيم" المضاف إلى الملة؛ والملة كبعضه في صحة حذف المضاف، وإقامة المضاف إليه مقامه. ٦ "١٠" سورة يونس، الآية: ٤. موطن الشاهد: {جَمِيعًا}. وجه الاستشهاد: مجيء "جميعا" حالا من "كم" المضاف إليه، ومرجع: مصدر ميمي بمعنى الرجوع؛ وهو عامل النصب في الحال؛ ومثله: أعجبني انطلاقك منفردا.

  1. ص269 - كتاب أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك - باب الحال - المكتبة الشاملة

ص269 - كتاب أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك - باب الحال - المكتبة الشاملة

واستطرد غطاس قائلا: بعد ذلك تقوم إحدى السيدات بغربلة المحصول لإنهاء عملية الفصل وبعدها تجميعه فى أجولة، واختيار السيدات لهذا العمل لأنه يعتمد على فصل المحصول بعضه من بعض ولا نستخدم ماكينات الدريس مثل القمح، لأن سنبلة الكمون تكون لينة ونخشى عليها من التعجن، لذا نقوم باستخدام العصى فى عملية الدريس. فيما قال جمال زاهى أحد المزارعين: إن قرية منشية منبال التباعة لمركز مطاى أشهر القرى فى زراعة الكمون، وأكبر مساحات تزرع بها، وأن الكمون تزداد تكلفة الفدان عن الـ7 آلاف جنيه، لأن المحصول يحتاج إلى رعاية خاصة ورش للمبيدات بشكل دائم حتى يوم الحصاد، لذلك ترتفع تكلفة الفدان وزراعة الكمون، وكما أن قرية البرجاية التابعة لمركز المنيا مشهورة بالبطاطس فإن قرية منشية منبال بمطاى مشهورة بالكمون. وأشار إلى أن يوم حصاد محصول الكمون يكون أشبه بالعيد فهو يوفر فرص عمل للسيدات خاصة ربات المنازل لطحن الكمون فى الأرض وتنقيته وتجميعه، لأنه نبات حساس جدا وأغلب الذين يعملون فى الحصاد من السيدات عكس محصول القمح، والفدان ينتج ما بين 700 إلى 800 كيلو فقط لا يصل إلى طن أبدا، ولكن محصول أرض المنيا هو الأجود ويتم تصدير الكثير من النباتات الطبية والعطرية خارج مصر.

الاقتصاد في غُرفة الإنعاش!! قال المهتم بقضايا الاقتصاد سعد محمد احمد، لا شك أن الاقتصاد السوداني يعاني من أزمة طاحنة أدخلته في غرفة الإنعاش في انتظار الموت الرحيم. وأضاف حدث ذلك بسبب التضخم الكبير الذي لم يشهد تاريخ البلاد مثيلاً له من ارتفاع أسعار احتياجات وضرورات الإنسان اليومي الذي أدى إلى عجز المواطن في مقابلة هذا الارتفاع الجنوني في سلع قوته اليومي من خبز وخُضر وزيوت وسكر وغيرها من السلع الأساسية. كيفية العلاج قطع أحمد، أن العلاج أصبح من المستحيلات، ويرجع ذلك الى تطبيق التحرير الاقتصادي وتعويم العملة الوطنية وتنفيذ روشتة صندوق النقد الدولي دون توفير أو خطة للضمان الاجتماعي، فضلاً أن انقلاب ٢٥ اكتوبر كانت قاصمة الظهر للاقتصاد السوداني وقطع الأمل في تحسين الحالة الاقتصادية للسودان. وأضاف أدى ذلك إلى نقض كل الاتفاقات الدولية من سياسية واقتصادية، وأوقف التعامل مع المؤسسات المالية الدولية وعلى رأسها صندوق البنك والنقد الدوليين المرتبطة بالتحول الديمقراطي. حالة ارتباك مشيرا الى ان تلك الخطوة أحدثت ارتباكاً كبيراً في سعر الصرف لتتجاوز قيمة الدولار الواحد حاجز الـ٦٠٠ جنيه في السوق الموازي الذي عاد بقوة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]