][:! فلسفـــة حـــزن! :][! : المنتدى العـام 0 باسم الكربلائي 245 الإثنين يناير 14, 2008 6:21 am باسم الكربلائي زيارهـ الى قلبيـ.....!! المنتدى العـام 3 حنان 265 الإثنين يناير 14, 2008 6:17 am باسم الكربلائي: ×? °كلـمـات بــلــون الحكــايـه ×? °.. المنتدى العـام 3 مشاعر حساسه 253 الإثنين يناير 14, 2008 6:15 am باسم الكربلائي لماذا تحمل هم الدنيا على رأسك..!
O (القسم الفكاهي) O. o°¨ الضحك والصرقعه (للصرقعه عنوان وللفصله مكان دش وتصرقع) 13 20 الأحد فبراير 10, 2008 1:02 am nmoor14@hot المسابقات الترفيهية 7 23 الإثنين يناير 14, 2008 6:09 am باسم الكربلائي صور وغرائب الدنيا (كُلْ ما هُوَ غَريبـْ وَخارِجـْ عَنْ المَأْلوفـْ) 2 3 الإثنين يناير 28, 2008 2:14 am أبو باسم الرسوم المتحركة (الرسوم المتحركة العالمية.. دبلجة وترجمات ممتعة) 1 1 الخميس يناير 10, 2008 4:37 pm فتى الاحزان °o. O (قسم التكنولوجيا والبرامج) O. o° البرامج والكمبيوتر (آلبرآمج ، شروحآت ، تحمـيل ، مشآكل و حلول) 1 1 الخميس يناير 10, 2008 8:38 am فتى الاحزان برامج والعاب الجوال ( ألعاب.. ومسجات.. موقع ومنتدى شبكة حب القطيف للزواج | بنات رجال نساء - جوهر. برامج آخر الأخبار) 7 7 الخميس يناير 10, 2008 2:14 pm فتى الاحزان قسم العاب الكمبيوتر 2 2 الأحد يناير 13, 2008 10:01 am حنان الماسنـجــ MSN ـــر 2 2 الخميس يناير 10, 2008 3:53 pm فتى الاحزان °o. O (قسم حواء) O. o° المرأه والأزياء (العناية بالبشرة آخر الموضات طرق الجمال والمحافظه عليها) المشرف: الفتاة الوردية 7 8 الإثنين يناير 14, 2008 5:00 am الفتاة الوردية المطبخ والأكلات ( كل مالذ وطاب من المأكولات) 7 7 السبت يناير 12, 2008 7:37 am الفتاة الوردية °o.
من دون القطيف تتقطع الأوتار! من دون القطيف تنشطر أجزاء كل الأشجار! من دون القطيف ترفض الأمواج أن تكون جماعة الأناشيد! من دون القطيف امتنعت البلابل عن الغناء! وأمتنع الربيع عن الحضور ، وتوقفت موسيقى الشعراء حب القطيف لا فكاك منه ، لا خلاص منه لا فرار منه ، وكيف نتخلص من أحلى الأشياء وحب القطيف أحـــــلى الأشيــــاء][`~*¤! ||! ¤*~`][الــــتــــوقــــيــــع][`~*¤! ||! ¤*~`][ مساهمة رقم 2 رد: حب القطيف من طرف خادمة خدام الزهراء الإثنين سبتمبر 29, 2008 1:04 am شعليك اي والله حب ماله حدود انا احب القطيف موت اكوناس بالقطيف نعرفهم اذا تعرفهم عندهم ولد اسمه الميرزا قاسم اذ تعرفه تقلب مروري][`~*¤! ||! ¤*~`][الــــتــــوقــــيــــع][`~*¤! ||! ¤*~`][ مساهمة رقم 3 رد: حب القطيف من طرف أفديك يا أباهادي الإثنين سبتمبر 29, 2008 10:12 pm خادمة خدام الزهراء كتب: شعليك اي والله حب ماله حدود انا احب القطيف موت اكوناس بالقطيف نعرفهم اذا تعرفهم عندهم ولد اسمه الميرزا قاسم اذ تعرفه تقلب مروري مشكوره اختي على المرور والتعقيب والقطيف كبيره مو صغيره كيف باعرفه][`~*¤! ||! منتديات شمس القطيف. ¤*~`][الــــتــــوقــــيــــع][`~*¤! ||!
منتديات عشاق السيد حسن نصر الله أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى منتديات عشاق السيد حسن نصر الله الشبكة الأدبية والعلمية بــــوح الــخــواطــر والـنـثـر مساهمة رقم 1 حب القطيف حب القطيف حب القطيف أجمل مشرق من مشارق العشق الأبدي! لا يعترف حب القطيف بأي شكل من أشكال الغروب! بأي لون من ألوان الليل! بأي وجه من أوجه الضياع! بأي درجة من درجات الشك! يعترف فقط أن نسير عشاقا متحررين من سطوة الزمان والمكان! فحب القطيف لا يعترف بحدود الزمان والمكان! إنما يعترف فقط بأن نكون أحرار حتى في حبنا له! وعندما نقول نفعل، وعندما نحب تتساقط أمامنا كل أصناف القيود! كل طاولات اللعب ، كل معاجم الوحشية والهمجية! كيف لا نحب القطيف ، والقطيف علمتنا كيف يكون الحب ، وكيف تشتعل كلماته هيامًا وكيف يخلق الهيام به أحلاماً ، وكيف نذوب في قارورة عطره ، وكيف نفوح مسكا عندما نذكر أسمه ، وكيف نتحول في لحظات إلى رياحين وياسمين تتناثر من الشوق له على جنات أطيافها أنغاما وألحانا! وكيف نحول أحلامنا وأوراقنا وأشعارنا وألحاننا إلى باقة ورد تقدم له في يوم ميلاده!
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ (82) ( وإني لغفار لمن تاب) قال ابن عباس: تاب من الشرك ، ( وآمن) ووحد الله وصدقه ، ( وعمل صالحا) أدى الفرائض ، ( ثم اهتدى) قال عطاء عن ابن عباس: علم أن ذلك توفيق من الله. وقال قتادة وسفيان الثوري: يعني لزم الإسلام حتى مات عليه. قال الشعبي ، ومقاتل ، والكلبي: علم أن لذلك ثوابا. مصباح الهداية في إثبات الولاية - السيد علي البهبهاني - الصفحة ٩٤. وقال زيد بن أسلم: تعلم العلم ليهتدي به كيف يعمل. قال الضحاك: استقام. وقال سعيد بن جبير: أقام على السنة والجماعة.
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ (82) قوله تعالى: وإني لغفار لمن تاب أي من الشرك. وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى أي أقام على إيمانه حتى مات عليه ؛ قاله سفيان الثوري وقتادة وغيرهما. وقال ابن عباس: أي لم يشك في إيمانه ؛ ذكره الماوردي والمهدوي. وقال سهل بن عبد الله التستري وابن عباس أيضا: أقام على السنة والجماعة ؛ ذكره الثعلبي. وقال أنس: أخذ بسنة النبي - صلى الله عليه وسلم - ذكر المهدوي ، وحكاه الماوردي عن الربيع بن أنس. وقول خامس: أصاب العمل ؛ قاله ابن زيد ؛ وعنه أيضا: تعلم العلم ليهتدي كيف يفعل ؛ ذكر الأول المهدوي ، والثاني الثعلبي. وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا. وقال الشعبي ومقاتل والكلبي: علم أن لذلك ثوابا وعليه عقابا ؛ وقاله الفراء: وقول ثامن: ثم اهتدى في ولاية أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - ؛ قاله ثابت البناني. والقول الأول أحسن هذه الأقوال - إن شاء الله - وإليه يرجع سائرها. قال وكيع عن سفيان: كنا نسمع في قوله - عز وجل -: وإني لغفار لمن تاب أي من الشرك وآمن أي بعد الشرك وعمل صالحا صلى وصام ثم اهتدى مات على ذلك.
الحديث الخامس في تفسير قوله تعالى: (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى). (1) في غاية المرام: أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، في المحاسن، عن أبيه، عن حماد بن عيسى - فيما أعلم - عن يعقوب بن شعيب ، قال: (سألت أبا عبد الله عليه السلام من قول الله عز وجل (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى) قال: (إلى ولايتنا والله، أما ترى كيف اشترط الله عز وجل. (2) أقول: ويدل على ذلك (3) أيضا أن الذي يعتبر في قبول التوبة والإيمان (١) طه: ٨٢. القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة طه - الآية 82. (٢) غاية المرام ص ٣٣٣. المحاسن ص ١٤٢. (٣) توضيحه: أن عطف (اهتدى) ب (ثم) دون الواو يدل على أن هذا الاهتداء مترتب على التوبة والإيمان والعمل الصالح، والاهتداء المترتب عليها المعتبر في قبولها ليس إلا الاهتداء بولاية أهل البيت عليهم السلام. والحاصل أنه لو كان معطوفا بالواو لاحتمل أن يكون من قبيل عطف السابق على اللاحق كقوله تعالى: (وكذلك يوحى إليك وإلى الذين من قبلك) ويكون المراد منه الاهتداء إلى التوحيد والإيمان بالله تعالى وبرسوله صلى الله عليه وآله وسلم، ولكن العدول عنه إلى العطف ب (ثم) صريح في أن العطف من قبيل عطف اللاحق على السابق، والاهتداء على الإيمان والعمل الصالح، فالمعتبر في قبولهما أنه هو الاهتداء بولاية أهل البيت عليهم السلام ، ضرورة عدم اعتبار ما عدا الولاية في قبول الإيمان والعمل الصالح باتفاق المسلمين.
والقول الأول أحسن هذه الأقوال- إن شاء الله- وإليه يرجع سائرها. اهـ. وكلمة (ثم) دالة على التراخي بين الاهتداء، وما قبله من التوبة، والإيمان، والعمل الصالح، كما يفهم من كلام بعض علماء التفسير، لكن لم نقف على أن هذا التراخي محدد بمدة زمنية كشهر، أو أقل، أو أكثر. قال الزمخشري في الكشاف: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى (82). الاهتداء: هو الاستقامة والثبات على الهدى المذكور، وهو التوبة والإيمان والعمل الصالح، ونحوه قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا. وكلمة التراخي (ثُم) دلت على تباين المنزلتينِ، دلالتها على تباين الوقتينِ في: «جاءني زيد، ثم عمرو» أعني أنّ منزلة الاستقامة على الخير مباينة لمنزلة الخير نفسه؛ لأنها أعلى منها وأفضل. اهـ. وقال الألوسي في روح المعاني: وأيّا ما كان، فكلمة (ثم) إما للتراخي باعتبار الانتهاء؛ لبُعده عن أول الانتهاء. أو للدلالة على بُعدِ ما بين المرتبتين فإن المداومة أعلى وأعظم من الشروع. وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى. اهـ. والله أعلم.
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ (82) وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى (82) وقوله ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) يقول: وإني لذو غفر لمن تاب من شركه، فرجع منه إلى الإيمان لي ( وآمَنَ) يقول: وأخلص لي الألوهة، ولم يشرك في عبادته إياي غيري. ( وَعَمِلَ صَالِحًا) يقول: وأدّى فرائضي التي افترضتها عليه، واجتنب معاصي ( ثُمَّ اهْتَدَى) يقول: ثم لزم ذلك فاستقام ولم يضيع شيئا منه. وبنحو الذي قلنا في تأويل قوله ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى) قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) من الشرك (وآمَنَ) يقول: وحد الله ( وَعَمِلَ صَالِحًا) يقول: أدى فرائضي. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) من ذنبه (وآمَنَ) به ( وَعَمِلَ صَالِحًا) فيما بينه وبين الله. وإني لغفار لمن تاب وآمن. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) من الشرك (وآمَنَ) يقول: وأخلص لله، وعمل في إخلاصه.
واختلفوا في معنى قوله ( ثُمَّ اهْتَدَى) فقال بعضهم: معناه: لم يشكك في إيمانه. * ذكر من قال ذلك: حدثني عليّ، قال: ثنا عبد الله، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله ( ثُمَّ اهْتَدَى) يقول: لم يشكُك. &; 18-348 &; وقال آخرون: معنى ذلك: ثم لزم الإيمان والعمل الصالح. * ذكر قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( ثُمَّ اهْتَدَى) يقول: ثم لزم الإسلام حتى يموت عليه. وقال آخرون: بل معنى ذلك: ثم استقام. * ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس ( ثُمَّ اهْتَدَى) قال: أخذ بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. وقال آخرون: بل معناه: أصاب العمل. * ذكر من قال ذلك: حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله ( وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى) قال: أصاب العمل. وقال آخرون: معنى ذلك: عرف أمر مُثيبه. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة طه - الآية 82. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا حكام، عن عنبسة، عن الكلبي ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ) من الذنب (وآمَنَ) من الشرك ( وَعَمِلَ صَالِحًا) أدّى ما افترضت عليه ( ثُمَّ اهْتَدَى) عرف مثيبه إن خيرًا فخير، وإن شرًّا فشر.
السؤال: كيف نجمع بين هاتين الآيتين: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء [النساء:48]، وقوله تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى [طه:82]؟ وهل بينهما تعارض؟ الجواب: ليس بينهما تعارض؛ فالآية الأولى في حق من مات على الشرك ولم يتب، فإنه لا يغفر له، ومأواه النار، كما قال الله سبحانه: إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ [المائدة:72]، وقال : وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [الأنعام:88]. والآيات في هذا المعنى كثيرة. أما الآية الثانية، وهي قوله سبحانه: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ، فهي في حق التائبين، وهكذا قوله سبحانه: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53]، أجمع العلماء على أن هذه الآية في التائبين.