باب الحارة في حديثها عن مسلسل "باب الحارة" عام 2014، الذي أعادها إلى الأضواء بعد غياب عدة سنوات، تقولأناهيد فياض: "شاركتُ في كل أجزائه ولا أستطيع أن أنكر ما قدمه لي على الصعيد الفني والمهني، وحتى على الصعيد الإنساني إذ تربطني مع كثير من العاملين فيه صداقات وذكريات، لذلك ليس من السهل علي التخلي عن شخصية "دلال"، وعندما اتخذت قرار العودة بعد فترة غيابي التي أمضيتها مع ابني أسعدني أن تكون البداية مع "باب الحارة" مجدداً". الفتاة الطيبة لم تكن شخصية "دلال" في "باب الحارة" هي الشخصية الوحيدة التي تتميز بالطيبة والهدوء التي قدمتها أناهيد فياض، فيبدو أن ملامح وجهها الطفولي وطبيعة شخصيتها الهادئة جعلت المخرجين يضعونها في إطار الفتاة الطيبة المغلوب على أمرها. وقالت: "أحلم في تقديم أدوار الشر فقد مللت من شخصية الفتاة الطيبة، وقد يكون هذا سبب من أسباب غيابي عن الفن الفترة الماضية، فكل الشخصيات التي تم تقديمها لي مؤخراً هي لفتاة طيبة وأنا أحلم بعمل أكثر عمقاً وتعقيداً، وقد قدمت هذه الشخصيات إلى حد ما في مسلسل "الحور العين" مع المخرج نجدة أنزور، وأيضاً بعمل آخر لم يأخذ حقه في العرض اسمه "عندما تتمرد الأخلاق".
يقول الله عز وجل لهم ما يشئون عند ربهم هذا يدل على أن كل الأطراف ذكر أو أنثى كبير أم صغير كل رغباته محققة في عالم الجنة ولأن الجنة لم نراها فالرسول صلى الله عليه وسلم أوجز المسألة وقال فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. الله سبحانه وتعالى قال لنا مثل الجنة التي وعد بها المتقون فيقصد بمثل الجنة أي مثال للجنة فالجنة لم يدخلها أحد قط من قبل ولا يُعرف ما بها وما رأينا ما فيها فالمرأة في الجنة منعمة مثل الرجل تماماً ليس هناك ذكر يُنعم بذكورته أو أنثى لا تُنعم لأنها أنثى وأن عواطف الدنيا تُلغى تماماً ولا تكون في الآخرة فإذا ظلت عواطف الدنيا كما هي لحزن سيدنا نوح في الجنة على ولده الذي في النار وحزن الخليل إبراهيم على أبيه الذي في النار وحزن النبي محمد على أبى بهب وأبى جهل أنهم في النار.
رئيس الوزراء يتفقد أعمال رفع كفاءة مدرسة خالد بن الوليد بالإسماعيلية ضمن "حياة كريمة" تفقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء خلال جولته التفقدية بمحافظة الإسماعيلية، مدرسة خالد بن الوليد بقرية السلام بمركز القنطرة شرق، والتى يتم رفع كفاءتها ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة". وزار الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه مركز خدمات المستثمرين بمدينة الإسماعيلية، حيث تفقد عدداً من أقسام المركز، وتعرف على الخدمات التي يقدمها، كما التقى بعدد من المستثمرين المتعاملين مع المركز وأدار حوارات معهم للتعرف على مستوى الخدمة، وملاحظاتهم، حيث أكدوا جميعاً أن المركز يوفر لهم خدمة متميزة. وأشاد رئيس الوزراء بحرص الهيئة العامة للاستثمار على تحقيق الانتشار لمراكز خدمة المستثمرين في مختلف المحافظات، ومستوى الخدمات التي يقدم لهم ويحوز الرضاء العام للمتعاملين مع هذه المكاتب، لافتًا إلى أن هذه الخطوة تساهم في التيسير عليهم ودعم جهود دفع الاستثمار في كافة المناطق، بما يتيح الاستفادة من المزايا النسبية لكل محافظة في هذا الصدد. مدرسه خالد بن الوليد العين. الرابط المختصر -الديوان:
وأشارت التحقيقات إلى أن المعلمة التي ظهرت في فيديو رقص المعلمين تدعى آية ي أ ع، هي معلمة لغة عربية بنظام التطوع في مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية. وحصلت معلمة المنصورة على لقب المعلمة المثالية في 18 ديسمبر 2021، من نقابة المعلمين.
شاهد أيضًا: من هو يوسف الثنيان ويكيبيديا من هي زوجة عبداللطيف الدعيج إنّ زوجة عبداللطيف الدعيج هي سيدة عربية تحمل الجنسية الكويتية ، وتنتمي إلى واحدة من أكبر عائلات دولة الكويت، ولكنها مجهولة الهوية، ولم يصدر عنها أي معلومات أو أخبار سوى أنها أنجبت منه ولد واحد فقط وهو راكان الدعيج وهو في العشرينات من عمره، الجدير بالذكر أن الدعيج لم يتحدّث عنهما سابقًا في أي حوار أو لقاء صحفي حفاظًا على حياته الخاصة. شاهد أيضًا: من هي زوجة وائل الابراشي ويكيبيديا سبب هجرة عبداللطيف الدعيج إلى أمريكا تعرّض عبداللطيف الدعيج إلى فشل كبير جدًا في عام 1981 م تحديدًا في انتخابات مجلس الأمة التابعة لدولة الكويت العربية حيث حصل على 87 صوتاً فقط وخسر الانتخابات حينها، لذا قرر بعدها الهجرة إلى دولة فرنسا، وظلّ مقيم بها تسع سنوات حتى عام 1990 م، ولكن بعدها عاد إلى الكويت، واتحد مع علي الكندري ومبارك العدواني ليؤسسوا جريدة الدستور بعد غزو العراق على الكويت، ومن ثم هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1996 م. شاهد أيضًا: سبب اعتزال ريهام سعيد مواقع التواصل الاجتماعي تويتر عبداللطيف الدعيج يهتمّ الصحفي عبداللطيف الدعيج باستخدام منصات التواصل الاجتماعي بشكل مستمر وذلك بغرض التواصل مع الجماهير والمتابعين له من مختلف دول الوطن العربي، لذا يمكنكم زيارة حسابه ومتابعته " من هنا ".