تكون هي الفترة الأكثر صعوبة على المريض. فتظهر العديد من الأعراض التى قد تكون مؤثرة على المريض مثل: تورم وإحمرار فى مناطق الجبهة حيث اماكن وشقوق زرع بصيلات الشعر الجديدة تورم وإحمرار فى منطقة مؤخرالرأس حيث توجد الأماكن المانحة للبصيلات والتى يتم منها إقتطاف البصيلات من أماكن تواجد الشعر الطبيعي ونقلها إلى أماكن الزراعة. انتفاخ خفيف إلى متوسط فى أماكن زراعة بصيلات الشعر، ويبدأ هذا الانتفاخ فى الظهور بعد مرور ثلاثة أيام من العملية. قد يُلاحظ أيضاً تساقط للشعر فى المناطق التى تم اقتطاف وسحب البصيلات منها. قد يبدو الجلد فى فروة الرأس وردي اللون خاصة فى الأسبوع الأول من الزراعة ولكنه سرعان مايزول. بعد إنقضاء الأيام الخمس الأولى التالية لعملية زراعة الشعر سوف تزول غالباً معظم هذه الأعراض الغير مرغوبة. ولكن يجب على المريض الحرص على نظافة فروة الرأس والقيام بغسلها وبشكل دورى منتظم لمدة ثلاث مرات كل يوم طوال تلك الفترة. إقرأ أيضا:ما هي أشهر عيادات زرع الشعر في القاهرة إقرأ أيضا: كيفية غسل الشعر بعد عملية زراعة الشعر مراحل نمو الشعر بعد الزراعة بالصور – الأسبوع الثانى بعد انقضاء الأسبوع الأول من العملية، تبدأ بصيلات الشعر المزروعة حديثاً فى النتوء من فروة الرأس.
ينصح خلال تلك المرحلة بالرجوع إلى الطبيب المختص من أجل تقييم النتائج شبه النهائية للعملية وكذلك للحصول على استشارته بشأن أفضل طرق العناية بالشعر وتحسين مظهره الخارجي بهدف الحصول على نتائج مثالية في النهاية. بعد عامين من العملية يتوقع خلال تلك الفترة أن تكون نتائج عملية زراعة الشعر قد اكتملت تماماً بنسبة 100% ويمكن للمريض التعامل مع الشعر المزروع بصورة طبيعية تماماً ورعايته بالأساليب التقليدية المعتادة وتجربة تصفيفات مختلفة بمنتهى الحرية. وجدير بالذكر أن بعض الحالات الفردية يمكنهم بلوغ تلك المرحلة خلال فترات أقل تتراوح ما بين عام واحد وحتى ثمانية عشر شهراً. احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية معدلات نمو الشعر المزروع تمر بصيلات الشعر المعاد زراعتها بذات المراحل لدى جميع الحالات لكنها تختلف من حيث معدلات النمو وسرعة ظهور النتائج، يعود ذلك إلى عدة عوامل في مقدمتها نوع تقنيات زراعة الشعر المستخدمة ومدى فعاليتها، هذا بالإضافة إلى طبيعة المنطقة المتضررة التي أعيد زراعة الشعر بها؛ إذ يؤكد الخبراء على أن إنماء الشعر في مقدمة الرأس يتم بمعدلات أسرع من معدلات النمو للشعر في منتصف الرأس، ذلك لأن المنطقة الأولى أي المقدمة يتدفق إليها الدم المحمل بالمغذيات بنسب أكبر.
يتوفر عديد من علاجات تساقط الشعر، التي تعمل على وقف التساقط عن طريق تنشيط الدورة الدموية وتغذية البصيلات، ولكن في كثير من الأحيان يكون تساقط الشعر وراثيًا، الأمر الذي لن تجدي العلاجات التقليدية معه نفعًا، ما يدفع كثيرين للجوء لزراعة الشعر، وعملية زراعة الشعر هي جراحة تجميلية تهدف لنقل الشعر من المناطق التي يتكاثف فيها النمو إلى المناطق التي يتساقط فيها الشعر أو المناطق الصلعاء من الرأس، وفي هذا المقال سنخبركِ عن كل ما يهمك معرفته عن عملية زراعة الشعر ونتائجها. عملية زراعة الشعر زراعة الشعر هي عملية جراحية ينقل فيها الطبيب الشعر من منطقة يتزايد فيها نمو الشعر مثل جانبي الرأس أو مؤخرته، إلى المنطقة التي يتساقط فيها الشعر أو المناطق الصلعاء، وتتم من خلال إحدى الطريقتين التاليتين: 1- تقنية الشريحة - Follicular unit transplantation) FUT) وكانت تُستخدم قديمًا، وما زالت تُستخدم في بعض العيادات، ومشكلة هذه الطريقة أنها تحتاج وقتًا للتعافي، وتترك ندبة في فروة الرأس، ويُزرع الشعر بهذه الطريقة، من خلال الخطوات التالية: قطع شريحة صغيرة من فروة الرأس لا تتعدى بضعة سنتيمترات، من مؤخرة الرأس عادةً وتسمى "المنطقة المانحة".
غالبًا ما يكون حوالي 85% من شعر الرأس في طور التنامي، ويشتهر الآسيويين بطول مرحلة التنامي عندهم عن غيرهم. الطور الثاني (طور التراجع – Catagen Phase) يُعرف طور التراجع – Catagen Phase – بالمرحلة الانتقالية أيضًا، وهو الطور الذي تبدأ فيه البصيلات بالتقلص من أجل التجهز لتجديد نفسها، كما يبدأ نمو الشعر فيها بالتباطؤ. السبب في تقلص البصيلات في هذه المرحلة هو تفككها وانفصالها عن الشعرة، وبالتالي توقف وصول المُغذيات لها عن طريق الدم. في نهاية هذه المرحلة، تقوم البصيلة والتي يبلغ طولها سدس الطول الأصلي بدفع الشعرة إلى أعلى الجلد تجهيزًا إلى سقوطها. الطور الثالث (طور الإنتهاء – Telogen Phase) يُعرف طور الإنتهاء – Telogen Phase – بطور الراحة أيضًا، ويتوقف الشعر فيه عن النمو مع الامتناع عن السقوط. وتبدأ البصيلات بتجهيز رؤوس شعر جديدة استعدادًا لاستقبال طور النمو مجددًا. غالبًا ما يكون حوالي 10-15% من شعر الرأس في طور الإنتهاء. الطور الرابع (طور التساقط – Exogen Phase) يعتبر طور التساقط – Exogen Phase – امتدادًا للطور الثالث، حيث يجادل بعض العلماء أنهم طور واحد. على أية حال، قرر الجزء الآخر من العلماء فصل هذا الطور عن سابقه لأن الشعر فيه يبدأ بالتساقط رسميًا بمعدل 50 – 150 شعرة ويبدأ الشعر بالنمو بعد حوالي أسبوعين.
10- شد الشعر للبنات: طريقة شد الشعر وربطه بطريقة خاطئة من اسباب تساقط الشعر وصلع في مناطق الشد. 11- الضعف العام: نقص التغذية من الخضروات والفواكه وحتى الأكل العادي وبخاصة الطفل يساعد فى سقوط الشعر أحيانا. 12- الإفراط فى تناول الفيتامينات: بعض الفيتامينات مع زيادتها تأتي بنتائج عكسية وسلبية ومنها تساقط الشعر 13- الدورة الشهرية: نزول دم أكثر من الطبيعي فى فترات الدورة الشهرية أو البريود 14- الحمى: الأمراض المعدية الللي بتسبب ارتفاع فى درجة حرارة الجسم والحمى الشديدة ممكن تسبب التساقط 15- تجفيف الشعر بالمجفف: الافراط في استعمال مجفف الشعر سبب مباشر لجفاف الشعر وتقصفه وسقوطه. 16-تغيير مكان المعيشة: حالات قليلة تحدث نتيجة تغيير منطقة العيش من بلد إلى آخر نتيجة الجفاف للجو والملوحة للمياه قد تؤدى فى البداية لسقوط الشعر حتى يحدث تكيف مع البيئة المحيطة 17- منتجات مجهولة المصدر: استخدام منتجات مجهولة المصدر الغير معروفة و تجربتها دون معرفة المكونات 18-تقدم العمر: تقدم السن له دور فى ضعف الشعر ويتطلب عناية خاصة 19/القشره: من اكتر اسباب التساقط لانها بتضعف فروه الرأس. ثالثا:- نصائح للعناية بالشعر: 1- عدم استخدام منتجات للشعر سواء شامبوهات او زيوت او كريمات مجهولة المصدر 2- الاكل الصحي ،خاصة الخضروات والفواكه والاسماك عشان لانها تحتوي علي الزنك واوميجا 3 المفيد لشعرك.