موقع شاهد فور

اعراب كلمة ه

June 26, 2024
هدانا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه! 2010-08-09, 03:47 PM #6 رد: ما إعراب كلمة رسول الله في قوله تعالى: إذا جاءت (لكن) مسبوقة بالواو، نحو: ما قام زيد ولكن عمرو، ففيها أقوال: 1- أن العطف بـ (لكن)، نسبه أبو حيان للجمهور ( [1]) ، واختاره الزركشي ( [2]) ، وقال ابن عصفور: إن العطف بـ (لكن)، والواو زائدة لازمة ( [3]) ، بينما قال ابن كيسان: إن العطف بها، والواو زائدة غير لازمة ( [4]).
  1. خلق الله السموات اعراب السموات - موقع محتويات

خلق الله السموات اعراب السموات - موقع محتويات

عمْرَك الله: "عَمْرَ" تكون هنا بمعنى بقاء الله، فكأنك تقول- أحلف ببقاء الله، ومنهم من شرحها- عبادتك لله، أو بتعميرك الله أي بإقرارك له بالبقاء. هناك رأيان في إعرابها: 1- "عمرَ"- مفعول به ثان مقدّم للفعل - أسأل. اللهَ: لفظ الجلالة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة (المفعول الأول). انظر: (المعجم المفصل في اللغة والأدب)- ميشيل عاصي وإميل يعقوب، ج2، ص 892. اعراب كلمة الله. 2- "عَمْر"- مصدر منصوب بفعل محذوف وجوبًا تقديره (أسأل أو أعمّر بمعنى أسأل التعمير)، ففي شرح قول المتنبي: عمرَك الله هل رأيت بدورًا... قبلها في براقعٍ وعقود ورد هذا في (شرح ديوان المتنبي)- البرقوقي، ج2، ص 39 ، وهو ما يلي: "قوله عمرك الله- قال العُكبري نقلاً عن الجوهري صاحب الصحاح- وكثيرًا ما يعتمد عليه- هو مصدر، يقال: أطال الله عُمرَك، وعَمرَك (بالضم والفتح) وهما وإن كانا مصدرين بمعنى، إلا أنه استعمل أحدهما في القسم، وهو المفتوح، فإذا أدخلت عليه اللام رفعته بالابتداء، قلت: لعمرُ الله، واللام لتوكيد الابتداء، والخبر محذوف، والتقدير: لعمر الله قسمي. فإن لم يأت باللام نصبته نصب المصادر، وقلت: عمرَ الله ما فعلت كذا، وعمرَك الله ما فعلت كذا. معنى: لعمرُ الله، وعمرَ الله: أحلف ببقاء الله ودوامه.

الإعراب الصحيح لـ" لا إله إلا الله" وإعراب "لا إله إلا الله": (لا): نافية للجنس، و(إله): اسم (لا) أو المبتدأ، و(إلا) أداة استثناء، و(الله): خبر، فهذا النفي والاستثناء أسلوب من أساليب الحصر المراد به تأكيد أبلغ وآكد في إثبات العلاقة بين الموضوع والمحمول أي: بين المبتدأ والخبر، وأن الإله وحده هو الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- لا إله غيره تَبَارَكَ وَتَعَالَى، هذا مختصر إعراب (لا إله إلا الله) وليس هناك تقدير فيها؛ لأن المبتدأ والخبر يدخل عليها الحروف (لا) و(إلا) فلا تقدير في الكلام بالكلية، هذا هو الراجح والصحيح في اللغة.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]