2- لعبة مطبخ الشيف الصغير: تساعد لعبة مطبخ الشيف الصغير على تنمية المهارات الإدراكية، وتعزيز التعاون والتواصل مع الآخرين، بالإضافة إلى تنسيق حركة اليد مع المخ، تُعتبر واحدة من افضل الالعاب التقليدية التي تخلق اجواء تفاعلية و تعليمية وفي ذات الوقت تعطي المتعة والترفيه، تحفيز الطفل على إخراج انفعالاته وشعوره بشكل طبيعي ونافع، تنمية الإبداع والابتكار. تحتوي لعبة مطبخ الشيف الصغير على اغلب الأدوات والتجهيزات الموجودة في المطبخ الحقيقي إلا أنها مصنوعة من مواد آمنة على الاطفال مثل: الكؤوس، أوعية وأواني الطهي والطبخ، السكاكين، حاملة الاطباق والملاعق.. لعبة مطبخ الشيف الصغير تصلح للاطفال من عمر 3 سنوات فما فوق. 3- لعبة من الاطول (digital rod): لعبة من الاطول (digital rod) تجعل الطفل يتعرف على عالم الأرقام والحساب، بالإضافة إلى تسهيل الاستنباط والفهم للاعداد والكم، تعمل أيضًا على إدخال المتعة والتسلية في عملية التعلم، وتنمي روح الابتكار والإبداع. العاب اطفال تعليمية مفيدة. تساعد لعبة من الاطول على اكتشاف الألوان والأحجام، كما أنها مناسبة للاطفال من عمر 1 عام إلى 5 سنوات. العاب اطفال تعليمية مفيدة بالنهاية أتمنى أن أكون قد وفقت في طرح موضوع: العاب اطفال تعليمية مفيدة ، وان اكون قد نجحت في تغطية النقاط الخاصة بالموضوع وهي ( العاب اطفال تعليمية, العاب اطفال تعليمية مفيدة, العاب اطفال تعليمية 3, العاب اطفال تعليمية 3 سنوات, أطفال لعبة تعليمية 5, العاب اطفال بنات, لعب اطفال, العاب اطفال 5 سنوات, شرح العاب منتسوري, العاب منتسوري للبيع, العاب منتسوري لعمر 5 سنوات)، وإذا كان هناك أي اقتراح او تساؤل فلا تتردد في كتابته بالتعليقات وسأجيب عنه بمشيئة الله تعالى.
بالطبع لن نتطرق إلى قرار الانسحاب الأميركي من المنطقة من دون التشاور مع الحلفاء، ولنا في تجربة أفغانستان مثال على الانسحابات بطريقة فوضوية وكارثية. ولن نتحدث عن طريقة التعامل مع التهديد الوجودي لدول الخليج عموماً الذي يشكله الاختراق الإيراني الاستراتيجي الخطير في اليمن عبر ميليشيات الحوثيين، الذين رُفعوا عن لوائح الإرهاب مع دخول الرئيس بايدن البيت الأبيض، ولم يستجب الرئيس الأميركي لمطالب دول الخليج لإعادتهم إليها حتى بعد الإيغال في الاعتداء على المنشآت المدنية في كل من السعودية والإمارات. ولن نتحدث عن الحرب التي تكاد تكون أيديولوجية والتي تخاض في واشنطن في أوساط يسار الحزب الديموقراطي ضد الحلفاء العرب، حيث اللوبي الإيراني يزداد تجذراً. لقد تراجعت العلاقات الأميركية مع الحلفاء المركزيين في الإقليم إلى حد بعيد. وأتت الحرب في أوكرانيا، كما أسلفنا، لكي تعجّل في بلورة إطار تحالفي جديد في الإقليم، عربي – إسرائيلي تمكن ملاحظته في هذه الزحمة من القمم الإقليمية واللقاءات الاستراتيجية الشديدة الأهمية التي تنقلت من شرم الشيخ إلى العقبة، فالنقب، وأخيراً الرباط، حيث كان اللقاء الثنائي بين ولي عهد إمارة أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، محطة مهمة لكسر الجليد غير المعلن بين الإدارة الأميركية وحلفائها التاريخيين.
فبالإضافة إلى أن للمكان (أي المغرب) رمزيته العميقة في ما يتعلق بالمساحة الرابطة بين الشرق والغرب، وبين العرب وإسرائيل. باعتبار أن المملكة المغربية حليفة رئيسية لكل من الولايات المتحدة، والإمارات، والسعودية، ومصر، جاء الاجتماع الأميركي – الإماراتي ربما ليعلن انطلاقة مرحلة جديدة عنوانها محاولة تنقية العلاقات على قاعدة المصالح المتوازنة بين طرفي التحالف: "الناتو" الأطلسي، و"الناتو" الأوسطي – الشمال أفريقي! فهل تجري إدارة الرئيس بايدن مراجعة للعلاقات مع الحلفاء بعد كل الضرر الذي حصل؟