أو أعراض احتقان الأنف. الآثار الجانبية خفيفة وعادة ما تشمل تهيج الأنف وجفافها. مثبتات الخلايا البدينة الأنفية الموضعية Cromolyn (NasalCrom) هو دواء يمكن أن يمنع أعراض حساسية الأنف عند استخدامه قبل التعرض لمسببات الحساسية. يمنع هذا الدواء الخلايا البدينة من إطلاق المواد الكيميائية التي تسبب أعراض الحساسية. بخاخ نازونكس | وداعًا للحساسية الموسمية والتهاب الأنف - Tamkiin تمكين. 3 لا يعالج الدواء أعراض الحساسية بمجرد حدوثها. لذلك ، فائدته محدودة لمعظم الناس. NasalCrom متاح الآن أيضًا بدون وصفة طبية.
مزايا: تعمل هذه البخاخات بسرعة وتخفيف الاحتقان في غضون دقائق. سلبيات: يجب عدم استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان لأكثر من 3-5 أيام. يمكن أن يكون الاستخدام المطول خطيرًا يمكن أن يسبب حالة تعرف باسم ارتداد الازدحام أو التهاب الأنف الدوائي. الاحتقان الارتدادي هو زيادة الاحتقان الناتج عن الإفراط في استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان (Mehuys ، 2014). ستيرويد بخاخات الأنف الستيرويدية عادةً ما يكون الانتقال إلى لتخفيف أعراض الحساسية (صور ، 2015). تحتوي على الستيرويدات القشرية ، وهي فئة من الأدوية تعمل على تقليل الالتهاب. قد تتطلب أعراض الحساسية الأكثر شدة بخاخ أنف قوي بوصفة طبية ، ولكن بخاخات OTC التي تحتوي على مكونات نشطة مثل تريامسينولون أسيتونيد (الاسم التجاري Nasacort) وبروبيونات fluticasone (الاسم التجاري Flonase) تظهر أيضًا للمساعدة في توفير الراحة. مزايا: عن طريق تقليل الالتهاب ، يمكن أن تشعر الجيوب الأنفية باحتقان أقل ، مما يسهل التنفس. سلبيات: على الرغم من أنك قد تشعر ببعض الراحة في وقت مبكر ، إلا أن بخاخات الأنف الستيرويدية تكون أكثر فعالية بعد الاستخدام المطول والمتسق. قد يستغرق الأمر أسبوعًا كاملاً أو أكثر حتى تشعر بالتأثيرات الكاملة ، مما يعني أنك قد تضطر إلى التعامل مع الأعراض لعدة أيام أو تناول أدوية أخرى للحصول على راحة فورية.
ولكن كان النادي الباريسي باريس سان جرمان هو من فاز بخدمات اللاعب لوكاس بصفقة تفوق الثلاثين مليون يورو في عام 2013. لوكاس مورا: من الصعب على توتنهام إيجاد بديل لـ هاري كين - بطولات. في 31 يناير 2018 تم انتقال لوكاس مورا مسيرته الدولية [ عدل] لعب لوكاس لصالح المنتخب البرازيلي تحت سن 20 سنة في بطولة أمريكا الجنوبية للشباب تحت 20 سنة 2011 و قد سجل هاتريك ضد الأوروغواي في مباراة انتهت بفوز المنتخب البرازيلي بنتيجة 6-0. و قد بدأ لوكاس اللعب مع الأكابر في 27 مارس 2011 في مباراة ودية ضد سكوتلندا. كما تم استدعائه مؤخرا للعب في مباراة ودية أخرى ضد كل من المنتخب الهولندي ومنتخب رومانيا. كما تم استدعائه في دورة كوبا أمريكا 2011 و قد سجل أول أهداف الرسمية في 28 سبتمبر 2011 ضد الأرجنتين.
الأحد 17 تشرين الأول 2021 14:30 المصدر: قال لاعب وسط توتنهام ، لوكاس مورا ، إن النادي يجب أن يبذل قصارى جهده في مسعاه للفوز بلقب الدوري الأوروبي . ويصر لوكاس على أنه يجب أن يأخذوا المنافسة على محمل الجد. وأوضح ان "الجميع يعرف أن كرة القدم لا تتعلق فقط بالمال. بالطبع، هذا يساعد. لكنه سيجلب الكثير من التوقعات لأنه يعني أن هناك قدرة لشراء لاعبين كبار ونجوم كبار، وإجراء بعض التحسينات في النادي والملعب". وتابع: "لذلك أصبح المشجعون متحمسين لأنهم يريدون الألقاب، ويريدون أن يروا الفريق يفوز بالبطولات، ويفوز بدوري أبطال أوروبا، ومن الجيد المشاركة فيه". وأضاف: "إنه ضغط جيد. كرة القدم تدور حول هذا، لأنه عندما تكون في ناد كبير مع لاعبين كبار من حولك، لديك توقعات كبيرة من الجماهير وضغط كبير لكنه جيد. تشعر بذلك عندما تلعب وهذا هو السبب في أن كرة القدم رائعة". ترجمة جوزف صقر
بداية الحكاية لهذا اللاعب الشاب لوكاس مورا كانت في نادي ساوباولو البرازيلي عام 2010. حيث بدات الصحف و المواقع العالمية تتحدث بإسهاب عن نجم برازيلي جديد يلعب في صفوف هذا النادي. و من ثم زادت الأحاديث و التكهنات بشان اللاعب حيث تصدر هدافي ناديه ساوباولو في عام 2011. لوكاس مورا… ضحية الشهرة المبكرة في عالم 2012 بدات كبرى الاندية في العالم بمحاولة ضمه لصفوفها. حيث قُدمت له العروض من كل من مانشستر يونايت د و تشيلسي و ايضا من اسبانيا ريال مدريد و برشلونة و ايضا انتر ميلان الإيطالي. لكن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي هو من ظفر بخدمات الدولي البرازيلي انذاك بصفقة تفوق ال 30 مليون يورو عام2013. مسيرة اللاعب مع باريس سان جيرمان لم تكن مميزة عموما حيث لعب ما يقارب 142 مباراة سجل خلالها 33 هدفا. في بداية عام 2018 انتقل اللاعب رسميا إلى نادي توتنهام الانكليزي الذي حل وصيفا لنادي ليفربول الفائز بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم ذلك العام. بالرغم من مشاركته المميزة في دوري أبطال اوربا إلا ان المدرب الارجنتيني ماوريسيو بوتشتينو لم يعتمد على اللاعب كاساسي باستثناء بعض المباريات. بعد رحيل المدرب الارجنتيني عن الفريق و قدوم السبيشل ون جوزيه مورينيو بدا و كأن اللاعب استعاد مركزه الأساسي في الفريق.