موقع شاهد فور

أحمد سلام يكتب صمت &Quot;زكريا محيي الدين &Quot;! - مصر البلد الاخبارية

June 28, 2024

اللواء اسماعيل عتمان, اللواء محسن الفنجرى من مواليد, زكريا محيي الدين, محمد حسين طنطاوي, زكريا محى الدين, تاليس على عمر سليمان, صور تريقة على المشير, زكريا محي الدين, زكريا محى الدين, تريقة على المجلس العسكرى, مؤامرة تصفية واغتيال ابراهيم الفقي, صور تأليس على عكاشة, صور تريقه على المشير, خطاب التنحي, تصفيه, زكريا محيى الدين, اللواء إسماعيل عتمان, صور تأليس على طنطاوى, اللواء حسين طنطاوى, كيف تم التخلص من أعضاء مجلس الثورة, فيما يلي صفحات متعلقة بكلمة البحث: زكريا محى الدين

أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي (المتوفى: 676هـ) | الموقع الرسمي لمعالي الشيخ عبد الكريم بن عبد الله الخضير - حفظه الله تعالى -

زكريا محيي الدين وجمال عبدالناصر اختلف زكريا محيي الدين مع جمال عبد الناصر لعدم استجابة الأخير لمطالبه حيث أراد زكريا إبعاد أجهزة الدولة السيادية عن الإدارة السياسية وهو ما كان مستحيلاً على عبدالناصر، فقد زكريا محيي الدين استقالته سنة 1968 م واعتزل العمل السياسي العام إلى يوم وفاته سنة 2012 م دون أن ينطق بكلمة أو يسمح لأحد أن يتكلم معه.

كتب روضة المحاسن وعمدة المحاسن - مكتبة نور

أنور السادات رئيسا للجمهورية بعد رحيل الرئيس جمال عبدالناصر وقد اختفي الضباط الأحرار من المشهد في حياة الرئيس جمال عبدالناصر فقط حسين الشافعي الذي صعده السادات نائبا له لبعض الوقت الي أن أختار حسني مبارك نائبا في إبريل 1975.! زكريا محيي الدين يلزم الصمت حتي النهاية رغم أنه يعلم كل شيء ولكنه آثر صمت النبلاء إلي أن لقي ربه15 مايو2012 ليشيع في جنازة رسمية مهيبة تصدرها الرئيس مبارك. …. عاش زكريا محيي الدين اثنين واربعين عاماً بعد رحيل الرئيس جمال عبدالناصر ولم يتكلم بعكس إبن العم خالد محي الدين الصاغ الأحمر الشهير وأحد الضباط الأحرار الذي اعترض علي توجه مجلس قيادة الثورة مؤيدا لتوجه الرئيس محمد نجيب وقد لزم الصمت هو الآخر نحو ثلاثين عاما لتظهر مذكراته تحت عنوان والآن أتكلم.! حديث الصمت اقتصر فقط علي زكريا محيي الدين وذاك يحسب له لأن تاريخ مصر لم يكتب رسمياً ومهما كتب فسوف يحدث الأمر فتنة ليس لأنه يفتقد المصداقية وهو بذلك يترك الحكم للتاريخ عن تجربة عضو تنظيم الضباط الأحرار. مؤسس جهاز المخابرات العامة. وزير الداخلية. رئيس الوزراء. نائب رئيس الجمهورية. الحكم إذا للتاريخ ولفطنة المصريين في ظل أن هوجة المذكرات السياسية قد مررت روايات وأحاديث امتزجت بالاهواء وهنا يحار من لم يعاصروا ماجري وهذا ما جعلني أسأل الأستاذ محمد حسنين هيكل قبل ثلاثين عاما أثناء لقائه الفكري مع رواد معرض القاهرة الدولي للكتاب عمن نصدق في ظل تعدد الروايات هذا يسب عبد الناصر وهذا يمتدح السادات وقتها كانت عاصفة كتاب الاستاذ أنيس منصور "عبد الناصر المفتري عليه المفتري علينا وقبلها كانت عاصفة كتاب هيكل خريف الغضب بينما كتب الاستاذ موسي صبري كتابه الأشهر السادات الحقيقة والأسطورة.!

أحمد سلام يكتب صمت &Quot;زكريا محيي الدين &Quot;! - مصر البلد الاخبارية

الإثنين 05/يوليو/2021 - 01:20 م زكريا محيى الدين ولد زكريا محيى الدين في كفر شكر بمحافظة القليوبية في 5 يوليو عام 1918، واهتم والده عبد المجيد محي الدين عمدة كفر شكر بتعليمه، فتلقّى تعليمه الأولي في مدرسة الإصلاح بكفر شكر، ثم انتقل بعد ذلك لمدرسة العباسية الاعدادية، ليستكمل تعليمه الثانوي في مدرسة فؤاد الأول الثانوية. المدرسة الحربية التحق محي الدين بالمدرسة الحربية في 6 أكتوبر عام 1936، ليتخرج فيها برتبة ملازم ثاني في 6 فبراير 1938 تم تعيينه في كتيبة بنادق المشاة في الإسكندرية، وانتقل إلى منقباد في العام 1939 ليلتقي هناك بجمال عبد الناصر، ثم سافر إلى السودان في عام 1940 ليلتقي مرة أخرى بجمال عبد الناصر ويتعرف بعبد الحكيم عامر. الضباط الأحرار انضم زكريا محيي الدين إلى تنظيم الضباط الأحرار قبل قيام ثورة يوليو بحوالي ثلاثة أشهر، وكان ضمن خلية جمال عبد الناصر وشارك في وضع خطة التحرك للقوات وكان المسؤول على عملية تحرك الوحدات العسكرية، وقاد عملية محاصرة القصور الملكية في الإسكندرية، وذلك أثناء تواجد الملك فاروق الأول بالإسكندرية. المخابرات الحربية تولى محيي الدين منصب مدير المخابرات الحربية عامي 1952-1953 وعين وزيرا للداخلية فى عام 1953، ثم أسند إليه إنشاء إدارة المخابرات العامة المصرية من قبل الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في 1955، وعين وزير داخلية الوحدة مع سوريا ٦عام 1958 تم تعيينه رئيس اللجنة العليا للسد العالي في 26 مارس 1960 وعينه جمال عبد الناصر نائبا لرئيس الجمهورية للمؤسسات ووزير الداخلية للمرة الثانية عام 1961 وفي عام 1965 أصدر جمال عبد الناصر قراراً بتعينه رئيسا للوزراء ونائبا لرئيس الجمهورية.

كتبت- رحاب عبدالنعيم: اعتزل الحياة السياسية، قبل 46 عامًا، بعد أن شغل لساعات منصب رئيس الجمهورية، عقب تنحي صديقه جمال عبدالناصر عن الحكم يوم 9 يونيو 1967، وقبل أن تنزل الجماهير إلى الشوارع رافضة للتنحى، كان زكريا محي الدين قد سجل بيانًا بصوته يعتذر فيه عن المنصب، ويقول ابنه الوحيد إن إذاعة البيان تأخرت حتى اليوم التالي، فكان رد فعل الشارع أسرع. وفي 15 مايو 2012، اعتزل الحياة كلها، ورحل صاحب الصمت الأطول في تاريخ السياسة، مخلفا وراءه صورًا مختلفة، بين من يراه سياسيا وعسكريا صاحب قبضة صارمة وسببًا في عناء اقتصادي للشعب، ومن يراه الرجل الوطني مهندس ثورة يوليو الذي ضبط الأمن في الشارع. وفي ذكرى ميلاده، يعرض "دوت مصر" لأهم المحطات في حياته. ثلاثة أشهر قبل ثورة يوليو، انضم خلالها محي الدين لتنظيم الضباط الأحرار، بعد أن تعرف عام 1939 على عبد الناصر أثناء أداء خدمته في إحدى قرى محافظة أسيوط، وبعدها بعام تعرف على عبد الحكيم عامر في السودان، وكان ضمن خلية عبدالناصر في مجلس قيادة الثورة، حيث شارك في وضع خطة التحرك للقوات، وقاد عملية محاصرة القصور الملكية في الإسكندرية، أثناء تواجد الملك فاروق الأول هناك.

أما الابن محمد زكريا فيرى أن صمت والده متعدد الأسباب، منها التزامه بكتم الأسرار التي عرفها عندما كان مديرا للمخابرات العامة والحربية ووزيرا للداخلية، ومنها كرهه للثرثرة، "وقد رأيته كثيرا يشاهد من يتحدث عن ذكرياته أو مواقفه، فيقول "ما هذه التفاهة؟.. أين الموضوع؟"، وكان من أسباب صمته حزنه على ما آلت إليه حال مصر في 1967 وعلى الأخطاء الفادحة التي وقعت". ويؤكد الابن أن والده لم يصمت تماما، فقد أجرى عددا من المقابلات الصحفية رغم كرهه لها، مثل لقاءاته مع هيكل ليعطيه ما يريد من معلومات في كتابه "الانفجار". وفي 15 مايو/أيار 2012، جاءت كلمة النهاية لمسيرة الرجل الذي رحل عن عمر 94 عاما، لتنشر صحيفة الأهرام الحكومية الخبر تحت عنوان "ورحل رجل يوليو الصامت" وتصفه في التفاصيل بأنه "أبرز الضباط الأحرار نائب رئيس الجمهورية ورئيس وزراء مصر السابق‏،‏ كان رجل دولة بحق‏،‏ وصفه السياسيون بأنه الأكثر قدرة على العمل والإنجاز‏،‏ أهّله نجاحه وإتقانه ودأبه لأن يصبح الرجل الأول في الدولة". المصدر: الإعلام المصري + الجزيرة

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]