[1] أعراض إلتهاب المستقيم تنتج عن الإصابة بالتهابات المستقيم العديد من الأعراض منها ما يلي: نزيف المستقيم. الشعور بالرغبة المتكررة في التبرز. ألم المستقيم. الشعور بألم في الجانب الأيسر من البطن. الشعور بامتلاء المستقيم. ألم في أثناء عملية الإخراج. الإسهال. خروج مخاط من المستقيم. [3] عوامل الخطر من أهم عوامل الخطر للإصابة بالتهاب المستقيم ما يلي: الجنس غير الآمن: تزداد خطورة التهاب المستقيم مع انتقال العدوى الناتجة عن الممارسات الجنسية الخاطئة، وتزداد عوامل الخطورة عند ممارسة الجنس مع أكثر من شخص وخاصةً إذا كنت تمارس الجنس مع شخص مصاب بالعدوى الجنسية دون استخدام الواقي الذكري. مرض الأمعاء الالتهابي: تسبب الإصابة بمرض الأمعاء الالتهابي أو ما يُعرف بداء كرون أو التهاب القولون التقرحي في زيادة فرصة التعرض للإصابة بالتهاب المستقيم. العلاج الإشعاعي للسرطان: الخضوع للعلاج الإشعاعي بسبب الإصابة بأحد أنواع الأمراض السرطانية في المناطق القريبة من المستقيم مثل سرطان المبيض، وسرطان البروستاتا، وسرطان المستقيم في زيادة خطر الإصابة بالتهاب المستقيم. [2] مضاعفات ألم المستقيم عند الجلوس في حالة عدم الخضوع للعلاج للتخلّص من أمراض المستقيم سوف يتسبب ذلك في حدوث الكثير من المضاعفات شديدة الخطر ومن وهذه المضاعفات ما يلي: الأنيميا: يتسبب النزيف الذي يصاب به مريض التهاب المستقيم في فقد كميّة كبيرة من الدم مما ينتج الإصابة بفقر الدم بسبب عدم قدرة الجسم على إنتاج المزيد من خلايا الدم الحمراء التي تقوم بنقل الأكسجين لجميع أجزاء الجسم، كما ينتج الإصابة بفقر الدم العديد من الأعراض ومنها: الشعور بالتعب الشديد، صعوبة التنفس، شحوب وهياج الجلد، دوخه، وصداع شديد.
أهم أسباب الظهر: حدوث التهابات في المفاصل التي تصيب فقرات العمود الفقري والتي تسبب ضي في المساحة التي توجد ما حول الحبل الشوكي, والتي تسبب آلام في الظهر وهذه الحالة اسمها تضيق العمود الفقري. بسبب التكرار في حمل الأوزان الثقيلة ومن ثم تكرار في الحركات الفجائية التي تسبب إجهاد في عضلات الظهر وكذلك كل الأربطة ما بين الفقرات, في حال أن كانت حالتك الجسدية ليست على ما يراد ممكن أن تؤدي الأفعال إلى شد في عضلات الظهر وإجهاد كبير بها مما يسبب الشعور بالآلام. أهم أعراض الإصابة بآلام الظهر: عدم تمكن الشخص من ممارسة أي من الحركات المرنة. آلام كثيرة في أسفل الظهر والتي تمتد إلى الفخذين والأرداف وصولا إلى أسفل القدمين. الإحساس الشديد بطعنات في الظهر. آلام شديدة في أسفل الساقين. آلام كبيرة في العضلات على طول العمود الفقري من العنق وصولا إلى أسفل الظهر. عدم قدرة الشخص على الوقوف بشكل مستقيم بدون الشعور بالآلام وخاصة بعد الوقوف من جلسة طويلة. آلام كبيرة في منتصف الظهر وأسفله وخاصة بعد الوقوف والجلوس لمدة طويلة. أفضل علاج برد أعلى وأسفل الظهر: هو دهن منطقة الألم في الظهر بالفكس وزيت الزيتون الدافئ بالإضافة إلى زنجبيل ومن ثم يتم لف المنطقة بقطعة بلاستيكية ومن ثم النوم بعدها حتى تدفء المنطقة وهذا يمتص كل البرد الذي يوجد بالجسم.
ارتفاع معدلات البروتين المتفاعل-C مرتبطة بالعدوى. علامات الخطر [ عدل] التَّصْويرُ التَّشْخيصِيُّ الطِّبِّيّ ليس ضروريًا عادةً في التشخيص أو العلاج المبدئي لأسفل الظهر. لكن إن كان هناك أعراض ذو علامات خطيرة، الصور الإشعاعية (أشعة إكس)، الأشعة المقطعية، التَّصْويرُ بالرَّنينِ المِغْناطيسِيّ قد يُنصح بها. هذه العلامات الخطرة تتضمن: تاريخ سرطاني خسارة وزن مفاجئة كبت المناعة ألتهاب بولي تعاطي المخدرات عن طريق الوريد الأستخدام المطول للهرمونات المنشطة ألم الظهر الذي لايستجيب للتدابير الوقائية تاريخ صدمة كبيرة سقطة صغيرة أو حمل ثقيل لأشخاص مشتبهين بهشاشة العظام أو كبار السن بداية حادة لاحتباس البول، عدم التحكم الأرادي بالتبول فقدان القدرة على قبض العضلة الشرجية أو التحكم في التغوط تَخْديرٌ إِحْصارِيٌّ سَرْجِيّ ضعف حركي شامل أو متدرج في الأطراف السفلية. الوقاية [ عدل] هناك أدلة متوسطة الجودة تقترح أن الجمع بين التعليم والتمارين قد يقلل خطر الإصابة بنوبات ألم الظهر للفرد. وأدلة أقل جودة تشير إلى التمارين وحدها كمانع محتمل لبدء هذه الحالة (آلام الظهر). التدابير العلاجية [ عدل] هدف العلاج عند التعامل مع ألم الظهر هو تقليل الألم في أسرع وقت ممكن، لإعادة قدرة الشخص على ممارسة أنشطته ووظائفه اليومية، ومساعدته على التعامل مع الألم المزمن ولرؤية الآثار الجانبية للعلاج وتقليل العوائق الاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها المريض في فترة العلاج.