محمد عبده انا المولع بها النسخة الاصلية - YouTube
حفلة لوس انجلوس 1 حصل على 4 من 5 نجوم من عدد تصويت 7
[9] [6] الجوائز والتكريم [ عدل] ميدالية الاستحقاق من الدرجة الأولى مع البراءة الخاصة بها عام 1405هـ من الملك فهد بن عبد العزيز تقديرا لمجهوداته في وضع كلمات النشيد الوطني للمملكة. كرمته جامعة أم القرى في ذي القعدة 1416هـ لنجاحه في وضع كلمات أوبريت (عرائس المملكة). كرمته جمعية الثقافة والفنون بجدة في شعبان 1420هـ لعطاءاته المتميزة في عالم الأغنية السعودية. جائزة هيئة الإذاعة البريطانية (B. B. C بي بي سي) كأفضل أغنية في أوائل السبعينيات الميلادية عن أغنيته (أشقر وشعره ذهب). في شهر شوال من عام 1425 هـ كرمته اثنينية عبد المقصود خوجة. كرمه نادي مكة الأدبي عام 1431 هـ. حاز عام 1433 وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى. انا المولع بها محمد عبده. [8] [3] ألقابه [ عدل] 1- لقب إبراهيم خفاجي نفسه بلقب شاعر نادي الهلال السعودي وكان له البيت الأشهر في عالم الرياضة من قصيدة هلال نجد والذي قال فيه: [7] إذا لعب الهلال فخبروني.. فإن الفن منبعهُ الهلال امتع ناظري بهلال نجدٍ.. فمن قمصانه خلق الكمال 2- أستاذ شعراء الأغنية السعودية. 3- جواهرجي الأغنية السعودية. [9] 3- عراب الفن. 4- شاعر الوطن.
محمد عبده من جانبه لم يغب الأداء العالي والطرب في حضور الفنان طلال سلامة الذي تغنى بأجمل أغانيه كـ"مجبور أنا أعيش، راضيناك، عشقت الليل، يحسب الدنيا بكيفه". وغيرها من الأغاني، وفاجأ سلامة الجمهور بغناء أغنية "الله الله يا منتخبنا" وقال: "هذه الأغنية بطلب غالي على نفسي من معالي المستشار تركي آل الشيخ". طلال سلامة اختيار المحررين
محمد عبده أنا المولع بها ليلة عراب الطرب 2020 - video Dailymotion Watch fullscreen Font
في حين فاجأ محمد عبده الحضور بتقديم جميع الأغاني من التراث العبداوي، وأعمال لم تُغَّن منذ سنين، وهي التي كانت الانطلاقة إلى وجدانيات محمد عبده في «ما هقيت إن البراقع» وغيرها، هو ما أضاف أجواءً خياليةً مع حبات الرمال الصفراء، التي شكَّلت مزيجًا بين محتوى المكان ومضمونه. وطغت على الجلسة الغنائية أعمال التراث التي ألهمت الحاضرين، بفرقة تخت شرقي متواكب مع فكرة المكان، والتي قدم فيها «فنان العرب»: «يقول من عدى، ستل جناحه، يا شايل الظبي، أنا المولع بها، يا شايل السامر، إلى مني نسيت، ليتك معي ساهر، عطني في هواك، أنا حبيبي، يا سعود، أنادي يا هلي، قالوا نسيته، البراقع»، في حين تفاعل الجمهور مع كل الأغاني المتوافقة مع «الزمكان» وشبة النار ودلة القهوة، التي كرس «فنان العرب» مفهوم الجلسة الغنائية في أجواء تحاكي الواقع، في فكرة تكسر حاجز «الروتين» والرسمية، بما يلامس مشاعر الجمهور في عراقة الماضي وأصالته، قبل أن يختم محمد عبده وصلته الأخيرة مكتفيا بـ»مع السلامة». وقال «محمد عبده» في المؤتمر الصحفي قبيل بدء الوصلة الثانية الختامية: نحن اليوم في الصحراء، وسنقدم أغاني تتماشى مع هذه الأجواء؛ لأن لها لونًا خاصًّا.