الدم: قد يدل على حدوث إلتهابات في الكلى أو مشاكل أخرى، ومن الممكن أن يكون ناتج عن تناول علاج معين أو الممارسة للتمارين الرياضية بشدة. اليوروبيلينوجين (بالإنجليزية: Urobilinogen)، وهو يعتبر من ضمن النواتج الخاصة بتحطيم البيليروبين. الكثافة النوعية (بالإنجليزية: Specific gravity)، تعني وزن البول مقارنة بذات مقدار البول، وفي الأوضاع الطبيعية تتراوح ما بين 1. 006 إلى 1. 030. هناك رموز أخرى خاصة بالبول، تحتوي على: الكيتونات. النتريت (Nitrite). الهيموجلوبين. الفحص المجهري (Microscopic Examination) يشمل تلك التشخيص الرموز الخاصة بتحليل البول وهي كالآتي: خلايا دم حمراء (RBC)، تتوافر في البول بنسب معينة، وعند زيادة نسبتها عن المعدل الطبيعي من الممكن أن تكون إشارة لمشكلة ما. بل يجب الانتباه بأن الدم الخاص بالدورة الشهرية وكذلك البواسير من الممكن ظهورها في البول أيضًا، كما أنه يتواجد الكثير من الحالات البسيطة التي تتسبب في زيادة خلايا الدم الحمراء. تحليل مزرعة الدم الأورام. ويتم شفائها من تلقاء نفسها بدون احتياج أي أدوية. خلايا دم بيضاء (WBC)، إن زيادتها دليل على الإصابة بالعدوى أو بالتهابات في المسالك البولية، وأيضًا من الممكن أن تحتوي على إفرازات مهبلية.
الصفائح الدموية وهي التي تساعد على تجلط الدم وتتحكم في النزيف ، فعندما يُجرح جزء من الجلد نجد أنه يلتئم بعد مدة قصيرة من الوقت والسبب يعود إلى وظيفة الصفائح الدموية التي تلئم الجرح وتساعد على تجديد الخلايا، وأي تغيير في مستويات الصفائح الدموية من الممكن أن يعرض لخطر النزيف المفرط. الغرض من مزرعة الدم وأعراضها يطلب الطبيب اختبار مزرعة الدم عندما يشتبه بوجود عدوى الدم، ومن المهم التأكد من وجودها أم لا لأن إهمالها من الممكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، ومن هذه المضاعفات هو تعفن الدم فبهذه الحالة يضعف الجهاز المناعي وتنتج سمومًا تؤدي سلبًا على الأعضاء، والأشخاص المصابين بعدوى الدم يعانون من عدة أعراض أهمها: الشعور بالقشعريرة في الجسم. الإصابة بالحمى المرتفعة. صعوبة في التنفس. زيادة خفقان ضربات القلب. الشعور بآلام في العضلات. التعب الشديد والمفرط. صداع الرأس الدائم. اختبار مزرعة الدم؛ أهم 3 دواعي لإجراء التحليل - شبكة فهرس. وعند إهمال علاج العدوى البكتيرية في الدم من الممكن أن تتطور وتشتد أعراضها والتي تتجلى في: الشعور بالغثيان والدوار المستمر. نقص البول. الشعور بالارتباك الدائم والقلق. التهاب في جميع أنحاء الجسم. ينتج عنها الكثير من الجلطات الدموية الدقيقة التي تتموضع في الأوعية الدموية الصغيرة.
- بالنسبة لمزارع السائل المنوي وسائل البروستاتا: يؤخذ كوب معقم من المعمل، تحضر فيه العينة ويغلق فور أخذها، أو يساعد المعمل المريض في أخذ عينة البروستاتا إذا لم يساعده الطبيب المعالج ويزرع جزء بسيط من العينة، وتترك في المعمل لإجراء الاختبارات عليها، ثم تسلم النتيجة بعد ثلاث أيام أو أكثر للذهاب بها إلى الطبيب المعالج. - بالنسبة لسائل النخاعي والبذل: لابد وأن تؤخذ العينة في المعمل أو المستشفى أو بواسطة الطبيب المعالج، مع مراعاة عدم فتح السرنجة التي أخذت بها العينة أو تلويثها بأي حال قبل الذهاب للمعمل، وترسل للمعمل في الحال، وإن حفظت لقليل من الوقت تحفظ في الثلاجة العادية، وليست في الفريزر، مع مراعاة عدم تلويثها أو تلويث الأشياء أو الأيدي بالعينة نفسها لأنها مصدر شديد للعدوى، وتترك العينة للمعمل لإجراء الاختبارات عليها ثم تسلم النتيجة بعد ثلاث أيام أو أكثر للذهاب بها إلى الطبيب المعالج. تحليل مزرعة الدم المتنقلة وتأمين 24. - لمزارع البراز والدم: وهذه تحتاج إلى أنواع خاصة من البيئات المغذية والأدوات، ولها نفس الاحتياطات السابقة من حيث التعقيم والمدة، وتعتبر تحاليل المزارع غير مكلفة لتوافر متطلباتها. تم بحمد الله ونتمنى من الله أن تكونوا إستفدتم
[5] إن لم يتم القضاء على البكتريا فقد تنتشر إلى باقي أجهزة الجسم وأنسجته، [6] أو تؤدي إلى ردة فعل مناعية شديدة يتسبب عنها حالة إلتهابية شديدة ومزمنة تعرف بالإنتان ، والتي قد تهدد حياة المريض، [7] [8] والتي في حالة حدوثها تستوجب إجراء زرع الدم للتعرف على أنسب مضاد حيوي لحالة المريض. [9] عندما يكون الشخص مصابا بأعراض وعلامات العدوى الجهازية، فإن نتائج زرع الدم يمكن أن تحدد نوع العدوى ونوع المسبب (أو المسببات) من الأحياء الدقيقة والمسؤولة عن العدوى. مثلا، زرع الدم يمكنه تحديد العامل المسبب لذات الرئة وحمى النفاس ومرض التهاب الحوض والتهاب لسان المزمار والإنتان والحمى مجهولة المنشأ. علما أن النتائج السلبية لا تدل على عدم وجود عدوى. مزرعة البراز Stool Culture - كل يوم معلومة طبية. الطريقة [ عدل] عادة ما يتم سحب الدم المطلوب عن طريق السحب من الوريد الزراعة [ عدل] بعد سحب العينات توضع في الأنابيب في حاضنات لها نفس درجة حرارة الجسم البشري لتشجيع الميكروبات على النمو، في الطريقة الآلية تبقى الأنابيب في الحضانات لمدة 5 أيام. [10] التعرف [ عدل] إذا تم إكتشاف نمو بكتيري، يضيف الفاحص صبغة الجرام إلى جزء من العينة للتفريق ما بين البكتريا إيجابية الغرام وسلبية الغرام.