04/23 18:34 قال الدكتور عاطف سعد عشيبة، أستاذ تكنولوجيا اللحوم والأسماك ووكيل معهد بحوث تكنولوجيا الأغذية، إن عملية تصنيع الفسيخ تجري له في البداية عملية انتفاخ وتخمر للأسماك حيث يتم في تصنيع الفسيخ ترك أسماك البوري لتنتفخ في الهواء العادي بقصد أن هذه العملية تؤدي الى حدوث تحلل ذاتي لبعض المركبات الى مكوناتها الأولية مثل تحول البروتينات الى أحماض أمينية وغير ذلك ثم تجري عملية التمليح على حسب نوع الفسيخ الناتج فيجري تمليح خفيف لإنتاج الفسيخ الحلو أو تمليح شديد للفسيخ العالي الملح. وأشار أستاذ تكنولوجيا اللحوم والأسماك إلى أن النوع الأقل ملح أشد خطورة من الثاني المملح أكثر خاصة إذا علمنا أن هناك أنواع من البكتريا الممرضة المحبة للملوحة والمسببة للتسمم الغذائي والتي تتحمل تركيز من الملح يصل الى 12% مما قد يتسبب عنه حدوث أضرار بالغة على صحة المستهلك. وأشار خبير التغذية، إلى أن أعراض التسمم الغذائي تشمل الغثيان أو القيء يليه واحد أو أكثر مما يلي: ضعف الرؤية أو عدم وضوحها وتدلي الجفون وجفاف الفم وصعوبة التحدث وصعوبة البلع والضعف وفشل الجهاز التنفسي والشلل. عودة الخيمة الرمضانية الأسطورية في فندق فور سيزونز الرياض | مجلة سيدتي. وتابع: في الحالات الشديدة يمكن أن تحدث الوفاة، تبدأ الأعراض عمومًا بعد 12 إلى 36 ساعة من تناول طعام ملوث، ولكن يمكن أن تحدث في وقت مبكر يصل إلى 6 ساعات أو متأخراً بعد 10 أيام إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض بعد تناول الفسيخ، فاتصل بطبيب الرعاية الصحية الخاص بك.
وأضافت أن داء السلمونيلات يتميز بالبداية الحادة للحمى وآلام البطن والغثيان والقيء والإسهال الذي يمكن أن يكون دمويا، كما ورد في معظم الحالات في الفاشية الحالية، مبينة أن ظهور الأعراض يبدأ عادة بعد 6 إلى 72 ساعة من تناول طعام أو ماء ملوث بالسالمونيلا، ويستمر المرض من 2 إلى 7 أيام. وأكدت أن أعراض داء السلمونيلات خفيفة نسبيا، ويتعافى المرضى دون علاج محدد في معظم الحالات، محذرة من أنه في بعض الحالات، وخاصة عند الأطفال والمرضى المسنين، يمكن أن يصبح الجفاف المرتبط به شديدا ومهددا للحياة.
شراء الكتاب الإلكتروني - US$ 11. 00 الحصول على نسخة مطبوعة من هذا الكتاب Thalia البحث في مكتبة كافة البائعين » 0 مراجعات كتابة مراجعة بواسطة نبيلة نبيل لمحة عن هذا الكتاب شروط الخدمة نشره صرح للنشر والتوزيع.
يحل اليوم العالمي للسرطان، الجمعة، بهدف تذكيرنا بأهمية الوقاية من الأورام الخبيثة عبر روتين حياة صحي يقودنا نحو عالم خال من السرطان. اليوم العالمي للسرطان، الذي يحل 4 فبراير/ شباط من كل عام، هو مبادرة من الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان (UICC)، وتمخض عن مؤتمر القمة العالمي لمكافحة السرطان للألفية الجديدة في باريس عام 2000. أمل جديد لعلاج السرطان.. دواء يقتل الخلايا المريضة اليوم، نعرف المزيد عن السرطان أكثر من أي وقت مضى بفضل الاستثمار في البحث والابتكار، حيث شهد العالم اختراقات غير عادية في الطب والتشخيص والمعرفة العلمية. ومع ذلك لا يزال أمامنا الكثير لنعرفه عن القاتل الخبيث، ولحين حدوث ذلك من الضروري رفع مستوى الوعي العام حول السرطان وتغيير السلوكيات نحو نظام حياة صحي. حقائق أساسية عن السرطان السرطان عبارة عن مجموعة كبيرة من الأمراض التي يمكن أن تبدأ في أي عضو أو نسيج من الجسم تقريبًا عندما تنمو الخلايا غير الطبيعية بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتتجاوز حدودها المعتادة لتغزو الأجزاء المجاورة من الجسم أو تنتشر إلى أعضاء أخرى، فيما يعرف باسم "النقيلة". المواد المسببة للسرطان عديدة، بينها: الجسدية مثل الأشعة فوق البنفسجية والمؤينة، والمواد الكيميائية المسرطنة مثل الأسبستوس ومكونات دخان التبغ والزرنيخ (ملوث لمياه الشرب).