المرأة التي في أشهر حملها إن رأت في منامها أن أرنباً يقوم بعضها فإن ذلك يدل على أن تلك المرأة سوف تواجه الكثير من الحمل في مشاكلها. تفسير ذبح الأرنب في المنام - مقال. عضة الأرنب للشخص من الممكن أن تشير إلى احتمال تعرض الشخص للكثير من الإهانات من أحد الأشخاص الذين يحيطون به. الشخص الذي يري في منامه بأن أرنباً يعضه في منامه فإن في ذلك إشارة إلى الأشخاص الداعمين له ولكن يكون دعمهم هذا جزئيا وعليه الاعتماد على نفسه بصورة أكبر، وعدم الانتظار الدعم أو المساعدة من الأخرين. رؤية الأرنب المسلوخ في المنام لكي يتم تفسير الحلم بالضبط علينا أن نحدد طبيعة الحلم ويختلف تفسير الحلم سواء كان الحلم بالارانب البيضاء أو رؤية الأرانب في الحلم بصور وأشكال عدة كرؤية الأرنب في الحلم عن كان مسلوخاً، أو رؤية الأرنب في الحلم حسب اللون، أو رؤية الأرنب في الحلم والشخص يقوم باصطياده وفي تفسير ابن سيرين لرؤية الأرنب المسلوخ في الحلم إلى عدة تفسيرات منها: أن رؤية الأرنب المسلوخ في المنام يدل على أن الشخص صاحب الرؤية سوف يقدم على أكل مال امرأة ويستولي عليه. بالنسبة للمرأة التي تري في منامها الأرنب المسلوخ، فإن ذلك يدل على أن تلك المرأة سوف تنفق من مالها الخاص بها.
وسماع صوت الأرنب في الحلم يدل على النحيب والبكاء من قلقٍ وخوف. وتدل رؤية الأرنب الميت في المنام على قلقٍ لا أساس له. ورؤية الأرنب في القفص تدل على سارق ، فيما تدل رؤية الأرنب في السيرك على رجل منافق لعوب، والأرنب في حديقة الحيوان يدل على رزقٍ قليل. رؤية إنسان على هيئة أرنب في الحلم فذلك شيطان، والعياذ بالله. أما رؤية الأرنب في المنام للفقير فتدل على امرأة سيئة الخلق، والأرنب للرجل الغني خادمٌ جبان. وحلم الأرنب للسجين يدل على قاضٍ جبان، وللمريض أن من تقوم على خدمته من النساء سيئة الخلق. والأرنب في المنام للمؤمن يدل على الشيطان أو فاسق ضعيف وجبان، وللعاصي امرأة سيئة الخلق، والله أعلم. في تفسيرهما لرؤية الأرنب في المنام لم يستفض ابن سيرين والشيخ النابلسي كثيراً، واتفقا أن رؤية الأرنب في المنام غالباً ما تدل على المرأة ، فكان تفسير رؤية الأرنب في المنام عند ابن سيرين والنابلسي كالآتي[1, 2]: يقول ابن سيرين أن رؤية الأرنب في المنام تدل على المرأة ، ويكون التأويل على حسب وصف الأرنب في الحلم، وما يفعله الرائي بالأرنب في رؤياه. وذبح الأرنب في المنام للرجل يدل على زوجة لا تبقى مع الرائي كثيراً، حسب ابن سيرين.