77 يوميا 17-04-2016 [ +] 37 كاتب الموضوع: مغترب الــمــغــتــرب اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك تــقــبــل تــحــيــاتــي ''''' توقيع: 13-11-2010, 07:29 PM المشاركة رقم: 3 أخوي الغالي خيال الهدلا شكراً على مرورك وتقبل تحياتي 13-11-2010, 08:19 PM المشاركة رقم: 4 مراقب مجلس الشعر 11 763 [ +] 0. امل الوجار وخلو الباب مفتوح-ربابة - YouTube. 18 يوميا 11-03-2015 [ +] 12 13-11-2010, 08:33 PM المشاركة رقم: 5 6 652 [ +] 0. 16 يوميا 03-11-2011 [ +] مشكووور يالمغترب البيت هذا نسمعه من سنين لكن القصة اول مره اسمعهااا لاهنت على الابدااااع 13-11-2010, 08:51 PM المشاركة رقم: 6 مراقب عام المجالس التثقيفية 9 5, 510 [ +] 1. 31 يوميا 29-12-2018 [ +] 20 مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه يالمغترب سبحان الله 13-11-2010, 10:50 PM المشاركة رقم: 7 8 681 [ +] 23-11-2011 [ +] 17 المغترب صح لسانك وبيض الله وجهك على القصة والقصيدة 14-11-2010, 09:37 PM المشاركة رقم: 8 وعضو مجلس الإدارة 1 2, 206 [ +] 0. 53 يوميا 05-02-2022 [ +] 1332 بداية موفقه وننتظر ابداعك يامغترب والله يحيك وتقبل مروري 19-11-2010, 07:19 PM المشاركة رقم: 9 تــــــــــمـــــــــام 21-11-2010, 02:33 AM المشاركة رقم: 10 19 234 [ +] 0.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
قصة قصيدة أمل الوجار وخلوا الباب مفتوح أمّا عن مناسبة قصيدة "أمل الوجار وخلوا البـاب مفتـوح" فيروى بأن الشيخ محمد بن المطيري قام ببناء منزل له في مدينة جدة ، في حي الشرفية، وفي مقدمة المنزل قام بوضع وجار، وهو ما يوقد فيه النار لكي تعمل عليها القهوة ، ومن شدة فرحه بها، كان يفتح باب المنزل، ويقدم القهوة لكل من يمر من أمام المنزل، وكان الناس يستغربون من هذا المشهد، كون أحدًا لم يعد يفعله، ولكن وعلى الرغم من ذلك فقد كان الجار و الضيف والغريب يدخل، لأن الباب كان مفتوحًا، وهذا يدل على الإذن بالدخول.