تركت ابنها السليم في كرسي متحرك ل5 سنوات خوفاً من ابتعاده عنها ذكرت محكمة بريطانية إن أما أبقت ابنها السليم في كرسي مدولب طيلة 5 سنوات لأنها كانت تخاف من أن يصبح شخصاً مستقلاً ويتركها. ولفتت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية إلي إن السيدة البالغة من العمر 31 عاماً خدعت الأطباء وجعلتهم يعتقدون إن ابنها (11 عاماً) مريض ولا يمكنه أن يمشي. وزعمت الوالدة إن ابنها يعاني من إمساك حاد ويشعر بغضب حاد مفاجئ كي يعطيها الدواء لمعالجته. ولم يتم اكتشاف فعلة هذه المرأة إلاّ بعدما أعطت الولد جرعة زائدة من الدواء ما اضطرها إلي طلب الإسعاف الذين تنبهوا إلي انه تحاول إخفاء دواء ما فأعلموا الشرطة التي حققت معها وجعلتها تعترف بما تقوم به. واعترفت السيدة لعالم نفس أنها اخترعت هذه الحالة وأوهمت الجميع بأن ابنها مريض ولا يستطيع المشي لأنها كانت تخاف من أن يغادر الولد البيت. وحكم علي الأم بالسجن 4 سنوات بعد اعترافها بثلاث تهم أولها التصرف مع طفل بوحشية، وثانيها إعطاء دواء سام طوال 5 سنوات. ونقل الصبي إلي دار رعاية محلي. كرسي مدولب سينما فوكس للكمبيوتر. وقال القاضي ليس سبيتل الذي نظر في هذه القضية ومنع المرأة من الاقتراب من أي أطفال "لقد سرقت طفولة ابنها ومنعته من أن يكون ولداً طبيعياً".
وفي وقت سابق، إجتمع كل من الممثل السوري قصي خولي والفنانة الإماراتية أحلام، والفاشينيستا الكويتية نهى نبيل، على العشاء في أحد المطاعم في مدينة دبي، ودار بينهما حوار طريف حول شخصية قصي خولي في مسلسل "2020" الذي عرض في شهر رمضان الماضي، وتميز فيه قصي خولي بجملة "يا عفو الله". العرّاب
سوق العمل الموصد وبعد انتهاء الدورات لم يتح المركز أي فرص عمل للمشاركين في الدورات، لذا اختارت ميرنا أن تحاول تنفيذ ما تعلّمت وبيع سلعٍ من تصميمها وتزيينها. وتشير بمرارة الى ان محاولاتها باءت بالفشل في هذه الصنعة لأنها لم تحظ بالتشجيع المطلوب «جربت فترة أنا وقاعدة بالبيت أعمل إشيا للبيت وجرّب بيعها ما كان حدا يقبل يشتريها منّي يقولولي بدّك تدريب أكتر. ومطرح ما روح يكون الشرط إني لازم إمشي مش عالكرسي». ومع هذا كلّه رفضت أن تستسلم، إذ اختارت ميرنا من جديد إمتهان حرفة جديدة كانت باب أملها لبدء مشروعها الخاص. قصدت ميرنا إحدى المؤسسات لأخذ دروس في تزيين الشمع لتعمل بعدها في المؤسسة نفسها في معمل للشمع. قصي خولي على كرسي مدولب .. فهل تعرض لحادث؟. إلا أن صعوبة الانتقال يوميّاً من منزلها الى العمل ذهاباً وإياباً، الى عدم تجهيز المؤسسة والمباني الخاصة بها ووسائل النقل فيها لاستقبال المقعدين على الرغم من كونها مؤسسة تعنى بذوي الاحتياجات الخاصة، دفعا بميرنا الى التوقف عن العمل بعد اكتساب خبرة لا بأس بها في المجال. أحبت ميرنا عالم الشمع والتزيين، وبدأت رحلة البحث عن عمل جديد يناسبها في المجال نفسه. عندها صادفت منشوراً لرجل على موقع فيسبوك يعرض فيه مجموعة من الشمع كإعلان لمعمله الخاص، فسألته ما إذا كان بحاجة لموظفين.