موقع شاهد فور

قصص الأولين.. ماشطة ابنة فرعون .. الثبات على الحق عقيدة المؤمنين | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية, العلاقات السعودية العراقية

July 6, 2024

نحكي لكم اليوم قصة ماشطة ابنة فرعون ، فهي امرأة صالحة تعيش في منزل فرعون تمشط شعر ابنته، وكان زوجها صديقاً له وقتله عندما علم بإسلامه، وترك الزوج لها خمس أبناء أصغرهم طفل رضيع، فعاشت هذه المرأة تخدم فرعون وابنته كي تُطعم أبنائها وتوفر لهم حياة هنية، ولكن ما حدث كان غريباً ولم يخطر ببالها، ومن خلال موسوعة سنروي لكم قصة هذه المرأة التي تتحلى بقوة إيمانها.

  1. ماشطة بنت فرعون - محمد بن عبد الرحمن العريفي - طريق الإسلام
  2. الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية في بغداد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية - بوابة الشروق
  3. العلاقات السعودية ـ العراقية في اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين | الشرق الأوسط

ماشطة بنت فرعون - محمد بن عبد الرحمن العريفي - طريق الإسلام

الحمد لله.

استدعى فرعون الماشطة وأمرها أن تقر بأنها تعبده ، وحاول أن يضربها ويحبسها ، ولكنها ثبتت على دينها ، فقرر فرعون أن يحاسبها على إيمانها بالله. فأمر باحضار بقرة من نحاس واحميت على نار حامية ، وهددها فرعون بأنه سيلقيها فيها إن لم تغير ما قالت. ماشطة بنت فرعون - محمد بن عبد الرحمن العريفي - طريق الإسلام. فرفضت وأصرت على موقفها ، فأحضر أطفالها وألقاهم أمامها واحدا تلو الأخر ، وكانت في كل مرة تقول أن الله واحد ، ولكن الأم كانت قوية رغم ألم قلبها على أطفالها. أخيرا وصل دور الرضيع والذي كان الأحب إلى قلبها ، فلما أمسك به جنود فرعون حتى يلقوه في البقرة، شعرت بالألم ، وكادت أن تتنازل عن موقفها. لولا أن الله تعالى أنطق الرضيع ، ولكن لم يسمعه أحدًا سواها. قال حينها الرضيع: يا أماه أصبري ، فإنك على الحق فعادت القوة من جديد إلى قلبها ، وأصرت على إكمال موقفها ، وألقت بنفسها في القدر مع أطفالها. فعلى الرغم من الألم والمعاناة التي مرت بهذه المرأة إلا أنها ثبتت على موقفها وأصرت على إيمانها احتسابا لوجه الله ، وقد أتى في الذكر أن الله أثابها بهذا الصبر ، وهذا الألم وجعلها أية في القرآن الكريم ، وقصة في السيرة النبوية ، يقرأها الناس حتى اليوم ويتعجبون من ثبات و قوة إيمان هذه المرأة.

(د ب أ) نشر في: الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 4:18 م | آخر تحديث: أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الثلاثاء، أن المفاوضات السعودية الإيرانية التي تجري في بغداد قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان حاضرا في جولة المفاوضات. العلاقات السعودية ـ العراقية في اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين | الشرق الأوسط. ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف قوله: "العراق استضاف الجولة الخامسة للحوارات بين طهران والرياض، ضمن إطار انتهاج السياسة العراقية مبدأ التأسيس للحوارات الجماعية لتكريس التوافق والتوازن على مستوى المنطقة"، مبينا أن "أجواء المفاوضات سادتها الهدوء وكانت هناك حالة من الايجابية والتفاهم". وأضاف أن "الحوار تضمن عدة ملفات من بينها الملف الأمني"، مشيرا إلى أن "جولة الحوارات بدأت ومازالت ممتدة وتأخذ طريقها إلى أحداث مقاربات جوهرية واساسية ربما سيكون منها استئناف التمثيل الدبلوماسي بين إيران والسعودية". ولفت إلى أن "العراق خطا خطوات كبيرة في نسق التفاعلات الإقليمية والدولية، من بينها رعايته الجولة الخامسة بين طهران والرياض، كما بدأ جولة حوارات امتدت لتطال أطرافا أخرى على مستوى ثنائي ومتعددة". وأوضح أن "مثل هكذا حوارات تكرس لمزيد من الاستقرار والتوازن على مستوى المنطقة وأمن العراق وسيادته، لأن العراق ليس بمنأى عنها بل هو طرف مهم ضمن جوهرها".

الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية في بغداد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية - بوابة الشروق

وتابع "الكاظمي"، أن "هذه المنظومة لا يمكنها التفرغ للبناء الاقتصادي واللحاق بالتطوير العالمي من دون حل مشكلاتها وتصفير الأزمات". وأكد أن الحكومة العراقية في علاقاتها الخارجية "لم تفعل شيئا غير ما ذكره الدستور العراقي، الذي نص على أن يحتفظ العراق بعلاقات متوازنة مع الدول، ويبتعد عن سياسة المحاور الدولية، وألا يكون مصدر تهديد لجيرانه ليتمكن من تحقيق علاقات متوازنة مع كل الدول وخلق أجواء إيجابية صحية مع الجميع". والجمعة، نقلت وكالة "فارس"، عن السفير الإيراني لدى العراق "إيرج مسجدي"، قوله إن الرياض وطهران، اتفقا على مقترحات، لتمثل خريطة مستقبلية للمفاوضات. وقال إن كلا الجانبين كان مهتماً في الجولة الأخيرة بوجود إطار مستقبلي للتفاوض، لافتاً إلى أن "الاتفاق العام بين السعودية وإيران يتضمن 3 قضايا هي: بناء الثقة، والتعاون الثنائي في أمور مثل الحج والعمرة وسفارات الجانبين، والتعاون في قضايا إقليمية ودولية أخرى". الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية في بغداد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية - بوابة الشروق. ولفت إلى أن إعادة فتح السفارتين في البلدين مرهون بما ستصل إليه المفاوضات المستقبلية، معتبراً أن تحديد إطار تفاوضي كان أمراً مهماً للجانبين. والسبت الماضي، قالت وكالة "نور" الإيرانية إن جولة خامسة من المحادثات بين ممثلين عن إيران والسعودية عقدت في العاصمة العراقية بغداد، مشيرة إلى أن صورة أوضح لإحياء العلاقات بين البلدين تشكّلت خلال هذه الجولة.

العلاقات السعودية ـ العراقية في اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين | الشرق الأوسط

وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين صرح لوكالة الأنباء العراقية الأحد الماضي أن "العاصمة بغداد ستحتضن جولة جديدة من المباحثات بعد انتهاء الخامسة بين الرياض وطهران". وأكد أن "الجولة الخامسة من المباحثات بين السعودية وإيران في بغداد انتهت بأجواء إيجابية". كما أعلنت الخارجية العراقية الثلاثاء أن الكاظمي نفسه كان حاضرا في جولة المفاوضات الأخيرة بين الطرفين، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". وتعد إيران والسعودية أبرز قوتين إقليميتين في الخليج، وهما على طرفي نقيض في معظم الملفات الاقليمية وأبرزها النزاع في اليمن. كذلك، تبدي السعودية قلقها من نفوذ إيران الإقليمي وتتهمها بـ"التدخل" في دول عربية مثل سوريا والعراق ولبنان، وتتوجس من برنامجها النووي وقدراتها الصاروخية. وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان رحب في مارس، بتصريحات لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بشأن علاقات الجوار بين المملكة وإيران، معتبرا أنها تظهر "رغبة" الرياض باستئناف علاقاتها الدبلوماسية مع طهران.

23 أكتوبر/ تشرين الأول 2017 صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، يسعى البلدان إلى تجاوز إرث طويل من الخلافات بزرت بوادر تحسن في علاقات السعودية والعراق خلال الأشهر القليلة الماضية، حيث زار رئيس وزراء العراق حيدر العبادي السعودية مرتين مؤخرا وعادت الرحلات الجوية بين البلدين و اعيد العمل الى معبر عرعر البري بينهما. وكانت علاقات البلدين قد شهدت توترا وجمودا على مدى اكثر من ربع قرن، لكن السعودية استقبلت رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر في نهاية يوليو/تموز على أعلى مستوى، فيما يبدو أنها مقاربة سعودية جديدة للعلاقة مع بغداد وبداية مرحلة جديدة في علاقتهما. كما زار وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي في ذات الشهر السعودية والتقى بنظيره السعودي، كما استقبله ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وترددت أنباء حينها أن الوزير العراقي يقوم بالوساطة بين الرياض وطهران بناء على طلب السعودية لتحسين علاقات البلدين كما ذكر. ومعروف أن السعودية تتخذ موقفا مناهضا لسياسات وأنشطة إيران في المنطقة وهو موقف متناغم إلى حد بعيد مع موقف الرئيس الامريكي دونالد ترامب. خطوات متسارع وأستأنفت السعودية العلاقات الدبلوماسية مع العراق عام 2015 وعينت وزير الدولة لشؤون الخليج ثامر السبهان سفيرا لها في العراق بعد اكثر من ربع قرن من انقطاع هذا العلاقات بعد الغزو العراقي للكويت عام 1990.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]