منذ 4 أسابيع لوني المفضل Cadetblue شكراً: 6 تم شكره 98 مرة في 94 مشاركة عينان لا تمسهما النار الحمد لله رب العالمين، الحمد لله الذي بكت من خشيته العيون، وأشهد أنه وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد: الخوف من الله – تعالى – سمة المؤمنين، وعلامة المتقين، وديدن العارفين، لأن خوف الله – تبارك وتعالى – في الدنيا طريقٌ للأمن في الآخرة، وسببٌ للسعادة في الدارين، ودليل على كمال الإيمان، وحسن الإسلام، وصفاء القلب، وطهارة النفس، فإذا ما سكن الخوف في القلب أحرق مواضع الشهوات منه، وجرت العيون بالدموع.
الحديث ترجمة رجال الحديث دلالة الحديث ما يرشد إليه الحديث لقدْ وعدَ اللهُ تعالى المؤمنينَ بالجنَّةِ، وذلكَ جزاءً بما عملوهُ في الدُّنيا منْ أعمالٍ تقومُ على خشيتهمْ منَ اللهِ تعالى وخوفهمْ منْ عذابهِ، وقدْ كانَ عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ للجنَّةِ والنَّارِ خصوصيَّةٌ لفئةٍ منَ المؤمنينَ عملوا أعمالاً صالحةً في الدُّنيا، فجزاهمُ اللهُ البعدَ عنِ النَّارِ وعذابها، وسنعرضُ حديثاً في ذلك. الحديث: يروي الإمامُ محمَّدُ بنُ عيسى التّرمذيُّ في السُّننِ: (( حدَّثنا نصرُ بنُ عليِّ الجهْضميُّ، قال: حدَّثنا بشرُ بنُ عمرَ، قال: حدَّثنا شعيبُ بنُ رُزيقٍ أبو شيبةَ، قال: حدَّثنا عطاءٌ الخراسانيُّ، عنْ عطاءِ بنِ أبي رباحٍ، عنِ ابنِ عبَّاسٍ، قال: سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ: (عينانِ لا تمسَّهما النَّارُ: عينٌ بكتْ منْ خشيةِ اللهِ، وعينٌ باتتْ تحرسُ في سبيلِ الله). رقمُ الحديث: 1639)). ترجمة رجال الحديث: الحديثُ يرويهِ الإمامٌ محمَّدُ بنُ عيسى التّرمذيُّ في السُّننِ، أبوابُ فضائلِ الجهادِ عنْ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، والحديثُ مرويٌّ منْ طريقِ الصَّحابيِّ الجليلِ عبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ رضيَ اللهُ عنْهما، وهوَ ابنُ عمِّ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ومنَ المكثرينَ في روايةِ الحديثِ منَ الصَّحابةِ، أمَّا بقيَّةُ رجالِ الحديثِ فهم: نصرُ بنُ عليٍّ: وهو أبو عمرو، نصرُ بنُ عليٍّ الجهضميُّ ( 160ـ250هـ)، وهوَ منْ تبعِ أتْباعِ التَّابعينَ في رواية الحديث.
أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله للمجاهدين في سبيل الله، ولم يذكر الشهادة هنا، فدل ذلك على أن هذه المراتب ليست مراتب الشهداء، وإنما مراتب ودرجات المجاهدين، ولو ماتوا على فرشهم، وهذا التقييد ضروري لا بدّ منه، وهو قوله: للمجاهدين في سبيل الله فكل قتال ليس في سبيل الله، ولا لإعلاء كلمة الله، لأي غاية من الغايات فليس في سبيل الله، والذين يتساقطون فيه ليسوا شهداء، ولا يجوز أن يطلق عليهم الشهداء، فهذه قضايا شرعية يجب أن تضبط. ثم ذكر حديث أبي سعيد الخدري أن رسول الله ﷺ قال: من رضي بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولاً؛ وجبت له الجنة فعجب لها أبو سعيد فقال: أعدها عليّ يا رسول الله، فأعادها عليه، ثم قال: وأخرى يرفع الله بها العبد مائة درجة في الجنة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض قال: وما هي يا رسول الله؟ قال: الجهاد في سبيل الله، الجهاد في سبيل الله [3] رواه مسلم. فقوله ﷺ: من رضي بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولاً؛ وجبت له الجنة [4]. من رضي بالله ربًا رضي به ربًا هذا يقتضي أنه يرضى بأحكامه الشرعية، وأحكامه الكونية والقدرية، وأنه لا ينازع الله -تبارك وتعالى- بشيء من ذلك، فإن من معاني الرب الذي يدبر الأمور ويعطي ويمنع ويرزق، فلا يكون العبد متسخطًا على ربه، معترضًا على أحكامه، وبالإسلام دينًا يعني: أنه يسلم وجهه لله -تبارك وتعالى-، ويرضى بدينه الإسلام دينًا يدين به، فلا يبحث عن الهدى في غيره من الأديان أو مقالات الناس، وما إلى ذلك مما يستجلب من هنا وهناك، أو يتشكك في هذا الدين ويضطرب سيره في سلوك الصراط المستقيم.
1 إجابة واحدة عينان: مبتدا مرفوع بالالف لانه مثنى لا: لا النافيه لا محل لها من الاعراب تتمسهما: فعل مضارع مرفوع بالضمه والضمير مبنى فى محل نصب مفعول به النار: فاعل مرفوع بالضمه تم الرد عليه ديسمبر 15، 2018 بواسطة esraa elshamyh ✭✭✭ ( 62. 1ألف نقاط)
ومع مرور الوقت يكتشف النوخذه نوح ان الحليف البريطاني «سايمون» لم يرسله «لسواد عيونه» وإنما ارسله لجلب حقيبة الخوارزميات لتفجير قاعدة الفاشيين الجوية! تطلب لينا منه ان يتمالك حتى يصل الى اهل الفريج الذين ينتظرونه بفارغ الصبر للقضاء على المجاعة التي حلت بهم وبالفعل يقتنع نوح ويستلم الحقيبة. تبلغ لينا «سايمون» بتأمين عودة النوخذة نوح الى اهله والحقيبة معه ليفرح بالخبر ويأمر قواته برا وجوا بتأمين عودة نوح وبالفعل يعود ولكن من دون ابنه محمد وغيث ويبلغ المطوعة سلطانه ان ابنها وابنه في المستعمرة وسيرجع لإعادتهما طالبا منها الاهتمام بالحقيبة بعد ان ابلغها بنوايا سايمون الخبيثة وان الحقيبة خيط الأمل لاستعادة «عيالهم».
عبدالله نصر الدين مخطوف منذ سبعة أشهر… ما قصته؟ بكثيرٍ من الوجع والتوجس تنتظر أم عبدالله السبعينية، وهي على فراش المرض عودة ابنها الحاج عبدالله نصر الدين المخطوف منذ أكثر من سبعة أشهر من منزله في كامد اللوز في البقاع الغربي، والذي يوماً بعد يوم تتحول قضيته من خطف إلى قضية أسر. فلا تعرف عنه شيئاً حتى اللحظة سوى أنه مخطوف من قبل عصابة لا رحمة عند أفرادها، لتدخل وباقي الأسرة في مسلسل القلق على مصير حياة ابنها المصاب بمرض عضال يحتاج إلى دواء وعلاج، ويوماً بعد يوم يتقلص الأمل لتردف الحاجة أم عبدالله، «حابة شوفه قبل ما موت»، وفي فمها غصة الأم الخائفة على مصير ابنها المعلق في نفق المجهول، ويتحكم بحياته أشخاص يتفننون بتعذيب الناس وابتزاز مشاعرهم. الخاطفون معروفون بالأسماء الكاملة، ويتبيّن من خلال الأسماء المتداولة في عمليات خطف عديدة منها رجل الأعمال عدنان دباجة (خطف منذ أكثر من سنة وظل مخطوفاً لفترة ستة أشهر)، وعمليات خطف خليجيين ورجال أعمال سوريين، ومن خلال العصابة نفسها التي خطفت السينمائي صادق روللي منذ أربعة أيام، أنّ المشترك بين هذه العمليات، أسماء الخاطفين والآلية الفريدة في التعقب والمراقبة، والمعروف أن أحد كبار هذه العصابة (ش ن ياغي).
فرصة للشباب تمثيليا، تؤدي الفنانة القديرة حياة الفهد دور المطوعة سلطانة بسهولة فهو لا يتطلب الكثير من الجهد، مظهرة الهدوء والتعاطف والإنسانية مع محيطها عبر تعليمها لأبناء اهل الفريج علوم القرآن ونراها تسهر الليالي لإطعامهم ومعرفة احوالهم ويحسب لـ «ام سوزان» في هذا العمل اعطاء الفرصة للشباب في هذا المسلسل لذلك جاءت ادوار مشاري «فيصل فريد» وتركي «ابراهيم القحومي» والرقيب نواف «ناجي جمعة» مختلفة عما قدموه في السابق. واثبت الفنان حسن البلام انه رقم صعب في التمثيل بتقديم شخصيته بشكل لافت للنظر وأداء قوي لشخصية النوخذه المعروف عنها الحزم في الشدة ومواجهة ويلات البحر واهواله، والامر كذلك بالنسبة للفنان حبيب غلوم الذي يؤدي شخصية التاجر الاستغلالي باحترافية، بينما نجد الفنان سعود بوشهري يقدم أفضل ادوار مسيرته لأنه استطاع اقناع المشاهد بأدائه سواء في السلم او الحرب بهدوئه الجميل وحواراته العربية والانجليزية وحتى عندما تم اعتقاله لم تفلت منه الشخصية وسار على نفس الوتيرة، ومثل هذه الادوار تتطلب جهدا مضاعفا من الممثل. ونجح بوشهري في ذلك خصوصا في مشهد بيعه لقبيلة الهيمبيا (حيث يوجد صديقه غيث) والتي تقاتل قبيلة «الهومسا» رغم انه من المفترض كونهما شعبين شقيقين، ولكن الفاشيين والنازيين فرقوهما بعد زرع الفتنة بينهما ليتم الصلح بينهما بعد خطبة عصماء يلقيها سعود بوشهري وحمد العماني عندما يلتقيان بعد غياب!