[٦] تضيّق المهبل. [٦] الشعور بالألم خلال مُمارسة العلاقة الجنسيّة. [٦] تضرّر الحمّالة (Sling) المُركّبة أثناء الجراحة، ما يستدعي إزالتها في بعض الأحيان. [٦] هبوط المثانة وارتخاء جُدرانها مرّة أُخرى. [٦] المُعاناة من مشاكل دائمة في التبوّل، قد تستدعي القيام بأحد الإجراءات الآتية: [٦] الخضوع لجراحة أُخرى لتصحيح الوضع. استعمال القسطرة البوليّة لتفريغ المثانة والتخلّص من البول. تقليل احتمالية الإصابة بالآثار الجانبية لعملية رفع المثانة يُمكن مُساعدة الجسم على التعافي بشكل جيّد بعد عملية رفع المثانة وتجنّب الإصابة مرّة أُخرى بارتخاء المثانة من خلال الآتي: [٧] تجنّب الوقوف لفترات طويلة أو حمل الأوزان الثقيلة حتّى مرور 3 أشهر من العمليّة. تجنّب مُمارسة العلاقة الجنسيّة حتّى مرور 6 أسابيع من العمليّة. العودة للأنشطة اليوميّة المُعتادة بالتدريج بعد 6 أسابيع من العمليّة. أعراض تستدعي مراجعة الطبيب من الضروريّ إعلام الطبيب في أقرب وقت في حال حدوث أي من الحالات الآتية: [٨] عدم التعافي من الجراحة كما هو متوقّع. عدم القدرة على تفريغ البول من خلال أنبوب القسطرة البوليّة. مُلاحظة أيّ من أعراض الإصابة بالعدوى؛ مثل ارتفاع درجة الحرارة، أو القشعريرة.
إن عملية رفع المثانة باستخدام الشريط المهبلي لمعالجة السلس البولي عند الجهد إجراء جراحي آمن يهدف لمساعدة المرأة على التحكم في تفريغ مثانتها في حين أن هناك عدد من الأسباب للسلس البولي فإنه ينصح بعملية الرباط المهبلي للنساء المصابات بنوع من السلس يدعى سلس الجهد. يخرج البول من الجسم عند المصابين بسلس الجهد بشكل غير إرادي حين يبذل الشخص جهداً ما كأن يسعل أو يعطس أو يرفع أجساماً ثقيلة. ومن الأسباب الممكنة لسلس الجهد جراحة الحوض، أو الولادة، أو قصور المصرة الداخلية. كما أن تناول الكثير من المنبهات أو المشروبات الكحولية يمكن أن يزيد مشكلة السلس البولي سوءاً. يمكن إجراء هذه العملية تحت التخدير الموضعي أو الشوكي أو فوق الجافية أو العام. تتضمن العملية إدخال رباط تحت الإحليل لرفعه ومنع تسريب البول. لا يجوز أن تحمل المرأة التي خضعت لعملية تعليق المثانة بطريق المهبل لأن هذا الرباط لا يتمطط. الجهاز البولي للمرأة هنالك كليتان في الجسم، والوظيفة الأساسية للكليتين هي تصفية الدم بشكل مستمر وإنتاج البول. بعد أن تنتج الكليتان البول، ينتقل البول منهما إلى المثانة عبر أنبوبين يسميان الحالبان. تقوم المثانة بتخزين البول إلى أن يستعد الإنسان للتبول.