موقع شاهد فور

شرح حديث الرسول عن القطط - موقع الموقع: يوجد غاز الاوزون في طبقة

July 8, 2024

قال الحافظ في الفتح (2238): «أخرجه النسائي بإسناد رجاله كلهم ثقات، إلا أنه طعن في صحته». وقال أحمد: لا يصح عن النبي -صلى الله عليه وسلم- رخصة في كلب الصيد. انظر جامع العلوم والحكم (1/ 417). وقال ابن رجب: «حماد بن سلمة في رواياته عن أبي الزبير ليس بالقوي، ومن قال: إن هذا الحديث على شرط مسلم كما ظنه طائفة من المتأخرين فقد أخطأ؛ لأن مسلماً لم يخرج لحماد بن سلمة عن أبي الزبير شيئاً، وقد بين في كتاب التمييز أن رواياته عن كثير من شيوخه أو أكثرهم غير قوية». جامع العلوم والحكم (1/ 417). فالحديث شاذ، والله أعلم. فقد رواه ابن أبي شيبة (4/ 348) رقم 20910 حدثنا وكيع، عن حماد بن سلمة، عن أبي الزبير، عن جابر أنه كره ثمن الكلب إلا كلب صيد. وهذا موقوف صريح على جابر، وليس مرفوعاً. قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم (1/ 417): «ذكر الدارقطني أن الصحيح وقفه على جابر». وفي كتاب التحقيق لابن الجوزي (2/ 191): «وأما حديث جابر، فقال الدارقطني في الطريق الأول: رواه سويد بن عمرو، عن حماد بن سلمة موقوفاً على جابر، ولم يذكر النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهو أصح». وفي سنن الدارقطني (3/ 73) قال الدارقطني: «لم يذكر حماد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهذا أصح من الذي قبله.. معجزة تحدث عنها رسول الله عن القطط من 1400 عام وأثبتها العلماء فى العصر الحديث| جراءة نيوز. ».

  1. حديث النبي عن القطط تسبب
  2. عودة ثقب الأوزون

حديث النبي عن القطط تسبب

وقال أبو حنيفة ومحمد: طاهر مكروه. ذكره البدر العيني في شرحه لسنن أبي داود. وأما بولها: فنجس عند جمهور العلماء، قال الإمام النووي في المجموع: وأما بول باقي الحيوانات التي لا يؤكل لحمها، فنجس عندنا، وعند مالك، وأبي حنيفة، وأحمد، والعلماء كافة. وكذلك روثها، فإنه نجس، على الصحيح من خلاف العلماء؛ ولذلك يجب التحرز من البول، والروث، وتطهير ما يصبه ذلك. والله أعلم.

لذلك تقوم القطة بدفن برازها حتى تبرأ ذمتها من التسبب فى المرض الذى يوجد فى برازها وكما ذكرنا هذا هو المرض الوحيد الذى تنقله القطة أذا اكله أى حيوان أخر. سبحان الله-جعل القطة تفعل ذلك لوقاية الناس من المرض الذى تحمله و حقيقة ومعجزة تحدث عنها الرسول من1400 عام عن القطط وأثبت صدقها العلماء فى العصر الحديث.

ينبعث إلى الغلاف الجوِّيّ غاز محظور بحسَب الاتفاقية الدُّوليّة، ويتسبَّب في إعاقة إصلاح طبقة الأوزون. كشفت عملية تحرٍّ كيميائية أنّ الغاز المحظور يُنتَج في شمال شرق الصين الثقب في طبقة الأوزون هي تسمية أُعطِيت لظاهرة انخفاض تركيز الأوزون في الغلاف الجوِّيّ خلال العقود الأخيرة. الأوزون هو جزيء يتكوَّن من ثلاث ذرّات من الأوكسجين، بعكس الجزيء العاديّ من الأوكسجين، الذي يتكوَّن من ذرّتين. جزيء الأوزون يميل إلى التعامل مع موادّ مختلفة أكثر من ميله إلى التعامل مع جزيء الأوكسجين العاديّ. كما ويمتصّ الأوزون بطريقة ناجعة الأشعّة فوق البنفسجيّة المنبعِثة من الشمس، وهكذا فإنّ طبقة الأوزون تحمينا من هذه الأشعّة الضارّة، التي تسبِّب - فيما تسبِّب - سرطان الجلد. طبقة الأوزون موجودة في طبقة الغلاف الجوِّيّ المسمّاة ستراتوسفير، بارتفاع 20-40 كم تقريبًا. عودة ثقب الأوزون. تتضاءل طبقة الأوزون في العقود الأخيرة بشكل ملموس جدًّا، وخاصّة فوق القطبين. ينخفض تركيز الأوزون، ويخترق الغلاف الجوّيّ مقدار أكبر من الأشعّة فوق البنفسجية المسبِّبة للسرطان. مصدر الاستنزاف هو نشاط إنسانيّ، وبالأخصّ انبعاث غازات التبريد المختلِفة - وعلى رأسها غاز الفريون - التابعة لمجموعة الكيماويّات المسمّاة "الغازات "الكربونية الكلورينية-الفلورينية"/ غازات "الكلوروفلوروكربون"، CFCs.

عودة ثقب الأوزون

إلا أن الأوزون لا يمتص هذه الأشعة بالكامل؛ فيصل جزء بسيط منها إلى الأرض. اكتشاف ثقب الأوزون في عام 1985، أرسلت بريطانيا فريقًا استكشافيًّا للقطب الجنوبي. أثناء الرحلة لاحظ أحد العلماء انخفاض مستوى الأوزون في هذه المنطقة عن المناطق الأخرى، وبعد عدة تجارب واختبارات اكتشف العلماء ثقب الأوزون. استخدمت وكالة ناسا فيما بعد أقمارها الصناعية للحصول على معلومات أكثر دقة؛ فكانت المفاجأة أن المنطقة القطبية الجنوبية بالكامل تعاني من نقص مستوى الأوزون، كما تم اكتشاف ثقب آخر أصغر حجمًا في القطب الشمالي. وبالمراقبة المستمرة لثقب الأوزون، لاحظ العلماء اتساعه ابتداءً من شهر سبتمبر إلى شهر ديسمبر من كلِّ عام، وتقلصه في بقية أشهر العام. ثقب الأوزون كارثة بيئية عند اكتشاف ثقب الأوزون تنبأ العلماء بكارثة محققة؛ فحدوث ثقب بالغ الاتساع في الدرع الواقي للأرض من أشعة الشمس الضارة يمكن أن يودي بحياة الكائنات الحية جميعها عاجلًا أم آجلًا. وقد بذل العلماء جهودًا كبيرة في البحث عن أسباب هذا الثقب، وبعد عديد من الدراسات والتجارب توصلوا إلى أن هناك عدة عوامل أسهمت في حدوث ثقب الأوزون، ومنها: انبعاث الغازات المحتوية على الكلوروفلوروكربون، وهي مركبات عضوية تحتوي على الكلور والكربون والفلور، وتُعرف تجاريًّا باسم الفريون.

كشف أنّ السبب - على ما يبدو - هو إنتاج محظور لهذه المادّة الكيماويّة، ممّا يخالف الاتِّفاقيّة. إذا لم يتمّ إنتاج هذه المادّة سيتأخّر إصلاح طبقة الأوزون بعدّة سنوات على الأقلّ. والآن ، نجح الباحثون بتقليص المساحة المصابة، والتأكيد على أنّ مصدر الإنتاج المحظور هو المصنع الموجود - بشكل شبه مؤكَّد - في شمال شرق الصين. بحَسَب مقال نُشِر مؤخَّرًا، فإنّ مصدر كلّ الارتفاع في تركيز الغاز المحظور في الغلاف الجوِّيّ هو إقليمان في الصين، وتقريبًا ليس هناك أيّ انبعاث لهذا الغاز من أيّ منطقة أخرى في العالم ، أو في مناطق أخرى في الصين. مع ذلك، فإنّ البحث لم ينجح بتقليص المِنْطَقة المشكوك بها، وهي منطقة واسعة/ كبيرة، ففي هذين الإقليمين يعيش حوالي 150 مليون نسمة. والآن، لم يبق إلّا مشاهدة السلطات الصينية تهبّ لتحدِّد مراكز الإنتاج المحظور وتضع حدًّا لها، وهكذا يمكن أن يستمرّ إصلاح طبقة الأوزون بنجاح. وبما أنّ الصين قد صرَّحت قبل سنة، بعد اكتشاف الإنتاج المحظور، أنّها ملزَمة ببروتوكول مونتريال، وبنيَّتها أن توقف أيّ إنتاج موادّ محظورة من شأنها أن تضرّ بطبقة الأوزون، فعلى ما يبدو هناك سبب للمحافظة على التفاؤل.

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]