اخترت لكم هذه المجموعة بناءاً على معايير: الأهمية العلمية، وجودة السيناريو والاخراج. ******************** Madam Curie – 1943 "الطريق إلى التقدم العلمي ليس سريعاً، وليس سهلاً" – ماري كوري يروي الفيلم قصة اكتشاف الزوجين بيار وماري كوري لعنصر الراديوم المُشعّ، ويركّز على رحلة مدام كوري العلميه كأول إمرأة تحصل على جائزة نوبل، والوحيدة التي تحصل على جائزتي نوبل، واحدة في الفيزياء و الاخرى في الكيمياء، ونجاحها على الرغم من ذلك في تربية ابنتاها، و اصرارها – اكثر من زوجها في الحقيقه – على استكمال بحثها العلمي مهما كانت المخاطر.. فيلم عن قصه حقيقيه. تلك المخاطر التي اودت بحياتها في النهايه نتيجة تعرضها للإشعاع لأعوام طويلة. الفيلم من تأليف ألدوس هكسلي و قد ترشح لسبعة جوائز أوسكار، وقد استشهدت به اكثر من إمرأة بارزة في مجال البحث العلمي او تأريخ العلوم على دوره الكبيـر في إمدادهنّ بالطاقة و الشغف لإقتحام مجال العلوم. ************** Gorillas in the mist – 1998 "عندما تدرك قيمة الحياة، يصبح اهتمامك بالماضي اقل واهتمامك بالمستقبل اكبر" – ديان فوسي فيلم آخر يتحدث عن قصة إمرأة وهبت حياتها – حرفياً – للبحث العلمي، حيث يروي قصة عالمة الحيوان ديان فوسي، ورحلتها من الحياة المريحة في كاليفورنيا إلى العيش لمدة ثمانية عشر عاماً في غابات رواندا الجبلية، لدراسة سلوك الغوريلا، والعمل بعد ذلك كناشطة في مجال حقوق الحيوان ضد القتل الجائر لهذا الحيوان المُهدد بالانقراض.
(قصة حقيقية) زلزال ضخم وتسونامي قتل مئات الآلاف من البشر والباقون يحاولون النجاة بأي ثمن | ملخص فيلم - YouTube
ويؤكد اشتيوي أن الدعاية الصهيونية على منصة توتير تحديدا قابلها تأييد من بعض الحسابات المحسوبة على شخصيات خليجية مثل حساب يحمل اسم مهندس حسام العسيري الذي قال في تغريدة: "مسلسل الكر والفر، مجموعة من الممثلين الفلسطينيين يقومون بإخراج حلقة بعنوان تحت الطخ المكلوبي"، وذيل من خلال هاشتاغ نصه: "فلسطين ليست قضيتي". فيلم اجنبي عن قصة حقيقية. ومن وجهة نظر اشتيوي: "رغبنا أن نعكس بمشاهد تمثيلية القصة الحقيقية التي عاشها الأسير الطفل مناصرة، فإن نصور قضية حقيقية هو أمر بالغ الأثر والأهمية وكل مخرج بالعالم يطمح أن يقدم عملا فنيا عن موضوع حقيقي". وينتهي فيلم "محل فاضي" بجملة أن هذا الفيلم هو عبارة عن شباك يطُل على جحيم الفراغ المتروك خلف كل من غاب بفعل الاحتلال، ليس عن أحمد مناصرة وحسب بل عن 105, 000 محل فاضي في فلسطين ما بين أســير وشهيد. ويؤكد المخرج اشتيوي ما حدث وبفعل انتشار الفيلم والحملة في منصات وصفحات دولية هو أن انقلب السحر على الساحر، لقد حقق في أيامه الأولى أرقام مشاهدة عالية وهو ما جعل التعليقات على التغريدات من خارج فلسطين بمثابة رد فعل طبيعي وقوي كشف التضليل وحالة الخداع التي تضمنتها التغريدات. كان جل التعليقات تقول: "عن ماذا تتحدثون؟ هذا فيلم درامي مبنى عن قصة حقيقية".
رام الله – "القدس العربي": لم يكن في بال أي من الفريق المتطوع في حملة "الحرية لأحمد مناصرة" التي أطلقت عريضة عالمية من أجل التوقيع عليها بهدف إطلاق سراح الأسير مناصرة أن تتعرض حلمتهم لهجمة دعائية يقودها صحافيون إسرائيليون على شبكات التواصل الاجتماعي بادعاء أن الفلسطينيين يفبركون فيديوهات لمهاجمة الاحتلال الإسرائيلي. وكانت حملة "الحرية لأحمد مناصرة" قد أطلقت قبل أسبوع تقريبا فعالياتها التي تتضمن وثيقة للتوقيع محليا وعربيا وعالميا، وفيلم روائي قصير مدته دقيقتان ويحمل اسم "محل فاضي". مخرج الفيلم وقائد فريق المتطوعين الشاب عوني اشتيوي شرح لـ"القدس العربي" أنه تفاجأ بمجموعة من الأصدقاء ووسائل الإعلام تراسله وتطلب منه توضيحا حول منشورات تشهد تفاعلا على منصة تويتر تقول إن الفلسطينيين يقومون بفبركة مشاهدة قتلهم من الإسرائيليين، وأن عليه أن يرد على ذلك". فيلم جميل جدا قصة حقيقية ونهاية غير متوقعة ابدا حائز على جوائز بالهبل 🤗 - YouTube. ومن أبرز من قاد نشر الدعاية الإسرائيلية الصحافي ايدي كوهين الذي تبنى حملة منظمة وتحريضية ومفبركة على الفيلم حسب اشتيوي. وتابع: "لقد قام كوهين بإعادة نشر مشهد لإعادة تمثيل إصابة الأسير أحمد مناصرة وقدمه على أنه مشهد تصوير يعمل عليه فلسطينيون من أجل الترويج لدعاية سياسية ضد إسرائيل".
فيلم جميل جدا قصة حقيقية ونهاية غير متوقعة ابدا حائز على جوائز بالهبل 🤗 - YouTube
وتؤكد منتجة الفيلم فرح طبيله أن فريق العمل بعد أن اكتشف أمر الحملة توجه إلى مجموعة من المؤثرين الفلسطينيين من أجل دعم رسالة الفيلم وحقيقة المشروع إلا أنه أصيب بالإحباط لكون بعض المؤثرين رفضوا أن يكونوا جزءا من معركة الرد على الدعاية الصهيونية على المنصات الرقمية. فيلم run قصة حقيقية. تضيف طبيله: "للأسف هناك من خاف على صفحته أو حسابه، بعضهم رغب ألا يفقد الصح الأزرق على صفحته، وبدأوا بطرح أسئلة كان في جوهرها أنهم لا يريدون أن يكونوا جزءا من الرد على الحملة الدعائية التي لم تكن على الفيلم بحد ذاته إنما كانت حملة تطعن بكل ما يتم تصوير في الضفة الغربية وقطاع غزة ويعكس ممارسات الاحتلال بحق الفلسطينيين". ويؤكد اشتيوي أن فريق العمل المكون من 19 شخصا تطوع بكل شيء بمن فيهم الطفل الممثل حاتم الأخرس الذي قدم أداء مبهرا وصادقا رغم تجربته الأولى، وكذلك الممثل رائد طيراوي الذي قدم شخصية مناصرة في لحظته الراهنة في السجن. ويقول إن العمل استغرق 5 أيام حتى أنجز من ألفه إلى يائه. ويشدد اشتيوي على أن الفريق حرص على التأكد من كل تفصيل في قصة أحمد حتى مشهد رغبته بالانتحار، وكذلك حلمة في شراء سيارة وعلاقته مع طيور الحمام، وهو ما جعل الفيلم مخلصا للحكاية برمتها.