موقع شاهد فور

موقع خبرني : النسور للبخيت : يداك اوكتا وفوك نفخ !! / سالم مولى أبي حذيفة

July 3, 2024

هناك مثل يقول "يداك أوكتا وفوك نفخ" ؛ يُضرب هذا المثَلُ لِمَن كان سبب هلاكه مِنْه. وأصل المثل أنَّ قومًا كانوا في جزيرة من جزائر البحر في الدَّهر الأول, وكان دُونَها خليجٌ من البحر، فأتى قومٌ يريدون أن يَعبروا إليهم, فلم يَجدوا معْبرًا، فجعلوا ينفخون أسقيتهم، ثم يَعْبرون عليها. وكان معهم رجلٌ عَمدَ إلى سِقائه, فأقَلَّ النفخ فيه، وأضْعَفَ الإيكاء والربْطَ له، فلما توسَّط الماء جعلَتِ الرِّيح تخرج حتى لم يَبق في السِّقاء شيء، وأوشك على الغرق, وغَشِيه الموت. اللي ما يطيع يضيع! - الراي. فنادَى رجلاً مِن أصحابه: أن يا فلان، إني قد هلكت. فقال: ما ذنبي؟ "يداك أَوْكَتا وفوك نفَخ", فذهب قولُه مثلاً. /انتهى/

  1. لأوباما أقول: يداك أوكتا وفوك نفخ! - محمد آل الشيخ
  2. اللي ما يطيع يضيع! - الراي
  3. قصة سالم مولى ابي حذيفة - موضوع
  4. سالم مولى أبي حذيفة.. القرآني المجاهد - موقع مقالات إسلام ويب
  5. سالم مولى أبي حذيفة.. إمام المهاجرين - صحيفة الاتحاد

لأوباما أقول: يداك أوكتا وفوك نفخ! - محمد آل الشيخ

إلى اللقاء.

اللي ما يطيع يضيع! - الراي

-6- الغارات الإسرائيلية على غزة، تقول لأهل غزة، اخرجوا من جلابيب quot;حماسquot; المهترئة، فهذه الغارات موجهة لعناصر quot;حماسquot; بالذات، وليس للشعب الفلسطيني كما تصرخ حماس من دمشق وبيروت. ولكن ما دام سكان غزة هم الذي انتخبوا، وأيدوا، وساندوا الخلفاء، والولاة الحمساويين في غزة، واحتضنوا دولة quot;خلافة الأنفاق الإسلاميةquot; في غزة، فليتحملوا تبعات ذلك، فوق ما يتحملون من جوع، وعطش، وعدم توفر الوقود والكهرباء، والبطالة لشبابهم، حتى لم يبقَ في غزة، غير تجارة الأنفاق، وبعض الأموال، التي ترسلها إيران لغزة، مما أمكن quot;حماسquot; بالأمس من إنشاء بنك جديد في غزة، برأسمال عشرين مليون دولار! -7- وبعد، ماذا يملك العرب والمسلمون الذين تستغيث بهم quot;حماسquot;، فلا يغيثونها، لأنهم لا يملكون سلاح الإغاثة، ولا عناصرها. فليأكل أهل غزة من تصريحات الزعماء العرب الآن، وليشربوا منها هانئين. أما المأساة، والمجزرة التي تتم في غزة الآن، هي رسالة، وعبرة لمن اعتبر، ويعتبر. لأوباما أقول: يداك أوكتا وفوك نفخ! - محمد آل الشيخ. وهي الدرس القاسي لأهل غزة، لكي يفيقوا من سباتهم، ويدركوا أن مستقبلهم ومستقبل أطفالهم في السلام، وفي إقامة الدولة الفلسطينية، وليس في quot;خلافة الأنفاق الإسلاميةquot;، ولا في والي غزة إسماعيل هنية، أو في الخليفة، القابع في دمشق.

ومما يثير الاشمئزاز، أن رجلاً بحجم المسؤوليات التي يتولاها أكتاي، يحذر السعودية مما سماه في مقاله «القرار الذي أعلن مؤخراً حول قتل العلماء المسلمين بإعدامهم». وهو يعرف بحكم مشاركته في صنع القرار التركي أنه لم يصدر أي إعلان حكومي سعودي رسمي بهذا الشأن، وأن المحاكمات لا تزال جارية، وكان الأحرى به استقاء الأخبار من مصادرها الرسمية، فالاتهامات لا تعني نهاية المحاكمات، والمسألة لا تعدو أن تكون «فبركة» اختلقها الملاذ الثاني لجماعة الإخوان الإرهابية (قطر)، بما له من أذرع إعلامية مكرسة كلياً لتشويه صورة السعودية، والافتراء عليها بالفبركات، والإساءة لسمعة قيادتها وشعبها بالتجنيات والادعاءات والأكاذيب، خصوصاً بعدما افتضح أمرها للشعوب العربية، أكذوبة تلو الأخرى. وبعد مرافعة هزيلة عن أحد المحتجزين الذين يجرى التحقيق معهم، يقول مستشار أردوغان: «لن نتدخل في شؤونكم الداخلية في أي مسألة أخرى. فهذا لا يهمنا، ونكن لكم كل احترام. لكن قضية علماء الإسلام ليست إحدى مسائلكم الداخلية (... ) فهم ليسوا رعاياكم، بل إنهم كنزنا المشترك». ويتهم المستشار «الساذج» السعودية بأنها تتضايق من تضامن تركيا مع قضايا العالم الإسلامي!

فقال سعيد بن زيد: أما إنك لو أشرت برجل من المسلمين ، لائتمنك الناس ، وقد فعل ذلك أبو بكر الصديق ، وائتمنه الناس ، فقال: قد رأيت من أصحابي حرصا سيئا ، وإني جاعل هذا الأمر إلى هؤلاء النفر الستة. ثم قال: لو أدركني أحد رجلين ، ثم جعلت إليه الأمر لوثقت به: سالم مولى أبي حذيفة ، وأبو عبيدة بن الجراح. علي بن زيد لين فإن صح هذا ، فهو دال على جلالة هذين في نفس عمر ، وذلك على أنه يجوز الإمامة في غير القرشي ، والله أعلم.

قصة سالم مولى ابي حذيفة - موضوع

ولذلك أمرها رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- بإرضاعه لتُحرّم عليه، فكان بذلك لسالم حكمًا خاصًا بشأن رضاعته وهو كبير، وهي رخصة خاصة له دون سواه. [٥] قصة إتقانه للقرآن كان سالم مولى أبو حذيفة متقنًا لتلاوة القرآن الكريم؛ فقد جاء عن السيدة عائشة أم المؤمنين قولها: (أبطأتُ على عَهدِ رسولِ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ- ليلةً بعدَ العشاءِ، ثمَّ جئتُ فقالَ أينَ كنتِ قلتُ كنتُ أستمعُ قراءةَ رجلٍ من أصحابِكَ لم أسمع مثلَ قراءتِهِ وصوتِهِ من أحدٍ). سالم مولى أبي حذيفة.. إمام المهاجرين - صحيفة الاتحاد. [٦] ثم تكمل عائشة -رضي الله عنها- فتقول: (فقامَ -صلى الله عليه وسلم- وقمتُ معَهُ؛ حتَّى استمعَ لَهُ، ثمَّ التفتَ إليَّ فقالَ: هذا سالمٌ مولى أبي حذيفةَ الحمدُ للَّهِ الَّذي جعلَ في أمَّتي مثلَ هذا)، [٦] وقد امتدح رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- تلاوته وإتقانه في الكثير من المواضع الأخرى. [٧] قصة إمامته بالمهاجرين كان سالم مولى أبي حذيفة من أكثر الصحابة قراءةً لكتاب الله، وقد روي أنّه كان يُصلي بالمهاجرين إمامًا؛ حيث جاء عن ابن عمر -رضي الله عنه- أنّه قال: " إِنَّ الْمُهَاجِرِينَ نَزَلُوا بِالْعُصْبَةِ إِلَى جَنْبِ قُبَاءٍ، فَأَمَّهُمْ سَالِمٌ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ؛ لِأَنَّهُ كَانَ أَكْثَرَهُمْ قُرْآنًا، فِيهِمْ عُمَرُ، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ".

سالم مولى أبي حذيفة.. القرآني المجاهد - موقع مقالات إسلام ويب

فقالوا له: أجل، راجعه سالم وعارضه. فسكن غضب الرسول. قصة سالم مولى ابي حذيفة - موضوع. وفي معركة اليمامة تعانق الأخوان سالم وأبو حذيفة، وتعاهدا على الشهادة وقذفا نفسيهما في الخضم الرهيب، وكان أبو حذيفة يصيح: يا أهل القرآن، زينوا القرآن بأعمالكم. وسالم يصيح: بئس حامل القرآن أنا لو هوجم المسلمون من قِبَلِي. وسيفهما كانا يضربان كالعاصفة، وحمل سالم الراية بعد أن سقط زيد بن الخطاب قتيلاً، فهوى سيف من سيوف الردة على يمناه فبترها، فحمل الراية بيسراه وهو يصيح تالياً الآية: (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ)، «سور آل عمران: الآية 146». استشهدا معاً وأحاطت به مجموعة من المرتدين فسقط البطل، ولكن روحه ظلت في جسده حتى نهاية المعركة، ووجده المسلمون في النزع الأخير، فسألهم: ما فعل أبو حذيفة؟ قالوا: استشهد قال: فأضجعوني إلى جواره قالوا: إنه إلى جوارك يا سالم، لقد استشهد في نفس المكان. وابتسم ابتسامته الأخيرة وسكت، فقد أدرك هو وصاحبه ما كانا يرجوان، معا أسلما، ومعاً عاشاً، ومعاً استشهدا، وذلك في عام 12 هـ، وذهب إلى الله ذلك المؤمن الذي قال عنه عمر بن الخطاب وهو يموت: «لو كان سالم حيّاً لوليته الأمر من بعدي».

سالم مولى أبي حذيفة.. إمام المهاجرين - صحيفة الاتحاد

وجزاهما عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

كان أبو حذيفة ينادي: " يا أهل القرآن.. زينوا القرآن بأعمالكم ". وسيفه يضرب كالعاصفة في جيش مسيلمة الكذاب.. وكان سالم يصيح: " بئس حامل القرآن أنا.. لو هوجم المسلمون من قبلي "..!! حاشاك يا سالم.. بل نعم حامل القرآن أنت..!! وكان سيفه صوّال جوّال في أعناق المرتدين، الذين هبوا ليعيدوا جاهلية قريش.. ويطفؤا نور الاسلام.. وهوى سيف من سيوف الردة على يمناه فبترها.. وكان يحمل بها راية المهاجرين بعد أن سقط حاملها زيد بن الخطاب... ولما رأى يمناه تبتر، التقط الراية بيسراه وراح يلوّح بها الى أعلى وهو يصيح تاليا الآية الكريمة: " وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ "... ألا أعظم به من شعار.. ذلك الذي اختاره يوم الموت شعارا له..!! وأحاطت به غاشية من المرتدين فسقط البطل.. ولكن روحه ظلت تتردد في جسده الطاهر، حتى انتهت المعركة بقتل نسلمة الكذاب واندحار جيش مسيلمة وانتصار المسلمين.. وبينما المسلمون يتفقدون ضحاياهم وشهداءهم وجدوا سالما في النزع الأخير.. وسألهم: ما فعل أبو حذيفة.. ؟؟ قالوا: استشهد.. قال: فأضجعوني الى جواره.. قالوا: انه الى جوارك يا سالم.. لقد استشهد في نفس المكان..!!

موقع شاهد فور, 2024

[email protected]