السعر قبل العرض 3200 ريال سعر العرض شامل أجور التركيب والبرمجه 2600 ريال فقط عرض خاص العرض السادس 8 - كاميرات الداخلية والخارجية مراقبة نوع hikvision دقة HD دقة 5 ميغا السعر قبل العرض 3600 ريال سعر العرض شامل أجور التركيب والبرمجه 3000 ريال فقط عرض خاص ملاحظة:- الرجاء إبلاغنا بأنك شاهدت الإعلان من موقع حراج من أجل عمولتهم ( إبراء للذمة) عقود صيانه معتمد من البلدية والشرطه والدفاع المدني يوجد لدينا عروض خاصه للمحلات _ المجمعات _ المصانع _المدارس لا تتردد بالاتصال لدراسة الموقع وتقديم الحلول مجانا. للاستفسار: إتصال - السعر:1 92838475 إذا طلب منك أحدهم تسجيل الدخول للحصول على مميزات فاعلم أنه محتال. إعلانات مشابهة
0 0. 0 من 5 0 تقييم 5 ( 0) 0 4 3 2 1 لم يحدد المعلن موقع الاعلان على الخريطة حتى الأن
3 كاميرات مراقبه مع جهاز DVR 2 كاميرا داخليه 2 ميجا بيكسل 1 كاميرا خارجيه 2 ميجا بيكسل مع الكيابل وجميع ملحقاتها ان شاء الّلَھّ ما عليك الا تركبها وتقريبا يوجد اسلاك بطول 20 متر الرجاء عدم البخس الكاميرات كلفتني 1300 ريال الصامل يتواصل معاي السوم مع رقم الجوال للمصداقيه 83360751 المحتالون يتهربون من اللقاء ويحاولون إخفاء هويتهم وتعاملهم غريب. إعلانات مشابهة
هذا الاعلان محذوف،،، شاهد الإعلانات المشابهة في الاسفل!
وشَبَّكَ أصَابِعَهُ) [صحيح البخاري| خلاصة حكم المحدث: صحيح] [٢] [٣]. فضل صلاة الجماعة تُعد صلاة الجماعة في المسجد من أعظم الطاعات في الإسلام، وقد بينت الأحاديث النبوية والآيات القرآنية فضلها العظيم؛ فأجرها يزيد عن صلاة المنفرد بدرجات ففي حديث عبدالله بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( صَلَاةُ الجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الفَذِّ بسَبْعٍ وعِشْرِينَ دَرَجَةً) [صحيح البخاري|خلاصة حكم المحدث: صحيح]، كما ذكر لنا النبي عليه الصلاة والسلام بأنّ الدرجات في الجنة تزداد بكثرة الذهاب للمسجد لأداء الفرائض، وأنّ المحافظة عليها سبب في اكتمال إسلام المُسلم وإيمانه. أما حُكمها فقد اختلف عليه علماء الأمة، فمنهم من قال أنها شرط لصحة الصلاة ، وقال آخرون بأنها فرض كفاية، وقال قوم بأنها واجبة، وهذا القول هو الأصح والأعدل [٤] [٥] [٦].
مُضاعفة الأجر والحسنات، والدعوة إلى الدين بالقول والعمل، وهي تربية للأمّة؛ للمحافظة على أوقاتهم. فضل المشي إلى صلاة الجماعة بيّن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أنّ للذي يمشي إلى الصلاة وإلى المساجد الكثير من الأجور، ومنها ما يأتي: يكتب الله له أجر صيام سنة، وقيامها، وذلك لمَن يغتسل، ويمشي إلى الصلاة، ويستمع إلى الإمام يوم الجُمعة ؛ لقول النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (مَنْ غَسَّل يومَ الجمُعةِ واغتَسَل، ثم بكَّر وابتَكَر، ومَشى ولم يركَبْ، ودنا من الإمامِ، فاستَمَع ولم يَلغُ، كان له بكلِّ خُطوَةٍ عملُ سنةٍ أجرُ صيامِها وقيامِها) ، [١٦] ورأى بعض العلماء أنّ الذي يركب وهو معذور له أجر الذي يمشي إلى الصلاة. [١٧] يستظلّ بظلّ عرش الرحمن يوم القيامة، قال -عليه الصلاة والسلام-: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ، يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ) وذكرَ منهم: (ورَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ في المَسَاجِدِ) ، [١٨] ويرفع الله له الدرجات، ويحطّ عنه السيّئات، ويغفر الله له ذنوبه إن أسبغَ الوضوء، وهي من الأسباب التي تُحقّق السعادة للعبد في الدنيا والآخرة، قال - عليه الصلاة والسلام- مخاطباً أصحابه: (أَلا أدُلُّكُمْ علَى ما يَمْحُو اللَّهُ به الخَطايا، ويَرْفَعُ به الدَّرَجاتِ؟ قالُوا بَلَى يا رَسولَ اللهِ، قالَ: إسْباغُ الوُضُوءِ علَى المَكارِهِ، وكَثْرَةُ الخُطا إلى المَساجِدِ).