قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، إن وثيقة المدينة المنورة كانت أول دستور للتعايش بين الأجناس المختلفة في الوطن الواحد. إزالة تعد على أراض زراعية والتحفظ على سيارة نقل مخالفة بمنطقة محور عدلى منصور. وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «مكارم الأخلاق في بيت النبوة»، اليوم السبت إن وثيقة المدينة المنورة تعكس حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على عدم إقصاء أي أحد، بل تواصل مع الجميع، فالرسول صلى الله عليه وسلم رفض مفاهيم الإقصاء حتى مع الذين لهم تاريخ في الإساءة إليه ومناهضته في طريق دعوته. وتابع المفتي أن نموذج الحبشة بين المسلمين والمسيحيين أثبت مدى الرُّقي الذي تعامل به كلٌّ من المسلمين والمسيحيين، وهو نموذج وقف أمام محاولات قريش للوقيعة بين الطرفين؛ بما يثبت أن محاولات الوقيعة بدأت منذ العصور الأولى، لكنها كانت دائمًا تبوء بالفشل، كما عاش المسلمون في الدولة الإسلامية مع أهل الكتاب، بل مع الوثنيين في العصور اللاحقة، وكانت بينهم وبين المسلمين صِلَات ومعاملات، ولم يؤمر المسلمون بقتلهم أو إخراجهم من الدولة الإسلامية. ولفت فضيلة مفتي الجمهورية النظرَ إلى أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم جاء للبناء والعمران، ولم يأتِ لإقصاء أحد ولا للصراع مع أحد، ومن حادَ عن هذه الأفكار فهو يحيد عن سيرته العطرة.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «مكارم الأخلاق في بيت النبوة» المذاع على قناة «صدى البلد»، اليوم السبت إن وثيقة المدينة المنورة تعكس حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على عدم إقصاء أي أحد، بل تواصل مع الجميع، فالرسول صلى الله عليه وسلم رفض مفاهيم الإقصاء حتى مع الذين لهم تاريخ في الإساءة إليه ومناهضته في طريق دعوته.
وبهذا حسم طرابزون سبور الصدارة قبل ثلاث جولات من نهاية الموسم بعدما رفع رصيده إلى 77 نقطة متقدما بفارق 9 نقاط عن أقرب منافسيه فريق فنربهتشة. بالمقابل رفع أنطاليا سبور رصيده إلى 52 نقطة وصعد مؤقتا إلى المركز السابع. وكتب فريق المدرب عبد الله أفسي تاريخا جديدة للنادي الذي سبق له التتويج بلقب الدوري 6 مرات، لكنه غاب عن منصات التتويج منذ عام 1983. مفتي الجمهورية: وثيقة المدينة المنورة أول دستور للعيش المشترك - اليوم السابع. وكان أول تتويج لنادي طرابزون سبور بمسابقة الدوري المحلي في عام 1975 ثم سيطر عليه لخمسة مواسم أخرى، 1976، 1977، 1978، 1979، 1980، 1983.
أشرف باشا مدينة الحسيمة؛ السيد علي بلكا، بمعية أعوان السلطة المحلية وعناصر القوات المساعدة، على عملية هدم وإزالة "براكة" بشاطئ كيمادو كانت تستغل لغرض الهجرة السرية. ويأتي هذا الإجراء الذي اتخذته السلطات المحلية للمدينة، في إطار القضاء على هذه النقطة السوداء التي كانت محطة انطلاق المحاولة الاخيرة التي تم اجهاضها مباشرة بعد انطلاق زورق من شاطئ كيمادو والذي كان على متنه حوالي 22 مهاجرا سريا ينحدرون من الحسيمة والنواحي. وقاد باشا المدينة السيد علي بلكا، تحت إشراف عامل إقليم الحسيمة، عمليات متعددة بالمدينة من أجل التصدي لجميع الخروقات التي من شأنها أن تضر بصحة المواطنين، مجسدا المفهوم الجديد للسلطة وخدمة المواطن، و تنزيل مفهوم إدارة القرب و السهر على خدمة الصالح العام بكل تفان و أمانة.