نكت مصرية نكت مصرية لكل عشاق الضحك ومحبي النكت المصرية حيث انه معروف عن المصريين بأنهم يحبون الضحك والمرح ويعرفون عنهم بخفة الظل وفن الدعابة لا يميلون للحزن والهم والغم. فالنكت نوع من الأدب الشعبي وتحكى قصة صغيرة أو موقف أو تسلسل من الكلمات الذي يقال/يكتب/يشاهد بغرض التأثير على المتلقي وجعله يضحك, تؤدى النكات أمام جمهور معين، ويختلف هذا الجمهور من شخصين إلى جمهور في مسرح لأغراض تجارية. وعادة يأمل الملقي أن يضحك المتلقي لدي سماعه/قراءته/مشاهدة النكتة. اجمد نكت مصرية اجمل نكت اجمل نكتب مصرية نكت مساطيل نكت مضحكة جدا نكتب غباء نكت مصرية مضحكة نقدم لكم مجموعة مكتوبة من النكت المصرية التى ستعجل مودك لطيف يمكن ان تلقيها على الاصدقاء او انشرها على مواقع التواصل الاجتماعي فهي مجموعة جميلة جداً سوف تنال اعجاب الجميع محشش اسمه سالم زعل من بيتهم وفكر يسافر و هو رايح المطار شاف لوحة مكتوب فيها "ارجع لنا سالم" رجع بيتهم يبكي قال طيب ليه زعلتوني هههه. واحد قاعد بيحمد ربنا لأنه مش صيني، فصاحبه بيسأله ليه كده؟؟ قام قاله انت غبي؟؟ أصلي مبعرفش ولا كلمة صيني هههه. مرة واحد جبان عاوز ينط م الدور العاشر، قام نط م الدور الخامس مرتين هههه.
مسطول دخل على سوبر ماركت وطلع يضحك، سألوه مالك؟؟ قالهم ضحكت عليه أعطيته دينار وما اشتريت شي هههه. غبي يكتب ورا الدكتور بالمحاضرة، كلما الدكتور مسح السبورة شق الورقة ورماها ههههه. مرة أستاذ كيمياء خلف ولد سماه سامي أكسيد الكربون هههه. محشش راح لماكدونالدز قالهم عندكم حلقات بصل؟؟ قالوله آه، قالهم تمام أعطوني الحلقة الأخيرة ههههه. واحد عربي اشتغل سواق تاكسي في الصين، كل ما صيني يأشرله يقله ولك مش قبل شوية نزلتك؟ هههه. إثنين مساطيل بصو للقمر واحد يقول دى الشمس والثانى قال لأ دا نجم راحوا سألوا واحد مسطول ثالث دا شمس ولا نجم قالهم معرفش والله أنا مش من المنطقة ههه. وحدة ماشية في جنازة زوجها وبتضحك سألوها بتضحكي ليه؟ قالتلهم لأني اول مرة أعرف هو رايح فين هههه. نكت مصرية قديمة والتالى مجموعة من النكت المصرية القديمة الجميلة من الجيل القديم محب الضحك وعاشق النكت المصرية صعيدى عايز يقتل مراته.. حطيلها مسدس فى الاكل. عشر صعايده كانو بيحششوا.. البوليس كبس عليهم.. خمسه منهم اتمسكوا.. وخمسة استخبوا فى عربية البوكس. واحد صعيدي حب واحدة راح اتجوز أختها عشان يضمن يشوفها كل يوم. واحد صعيدي بيقول لصاحبه أنا بالى مشغول من امبارح.. قاله اكيد فيه حد رافع السماعة.
* واحد غني بيتأتأ فراح رحله على حسابه مع اصحابه طول السكه قاعد يقول "ن ن ن" لما وصلوا قالهم" نسيت الفلوس" فرجعوا طول الطريق قاعد يقول" ك ك ك" فلما وصلوا قالهم" كنت باضحك عليكم" افضل النكت المصرية النكت فن أتقنه أصحاب الستائر الفاتحة اللون اشتهر المصريون بخفتهم وإتقانهم في النكت ، نتعمق في المجتمع المصري ونجمع لكم أجمل النكت المصرية المضحكة. استمر الضحك الهستيري في الظهور. وادة بتقول لزوجها لو ما كنتش رضيت اتزوجك كانت حياتك بقت فاضيه قالها:ايوه بس محفظتي كانت حتبقى مليانه. * مرة دكتور تحليل امة ماتت قال تحاليلي ياما. في واحد دلوع اوي, دخلوه اهله الجيش, سأله القائد: تعمل ايه لو قابلت العدو … قال: ارمي السلاح في وشه و اقولوا اكرهك اكرهك اكرهك. * مرة تلاتة صعايده راحوا محطه القطار لقوا القطر ماشى اتنين منهم طلعوا يجروا ورا القطر والتالت واقف يضحك عليهم، الناس سألوه بتضحك ليه قالهم اصل انا اللى مسافر والاتنين التانين جايين يودعونى. * مرة واحد غبي راح يخطب فوالد العروسة بيقولة احنا عايزين مهر عشرين الف جنية قام الغبي قاله ليه دا انا قدامي واحدة على خمس تلاف وحامل. * صعيدى راكب تاكسى، السواق نزل يحيب علبة سجاير لاقاه خلع عصاية الفتيس ساله ليه خلعتها قله شفتك عمال تلخلخ فيها قلت لما اشلهالك علشان متتعبش.
جميع الحقوق محفوظة لموقع مقالة
مسطول راح لدكتور سنان، قاله الدكتور سنانك عاوزة تقويم، قاله المسطول: بسيطة بس قلي هجري ولا ميلادي يا دكتور. واحد حامل كيس سمك، لاقى واحد مسطول قاله: لو حزرت في الكيس دا إيه هديك سمكة منه…قاله: بحر ميكانيكي اشترى سرير نام تحته. طلبت منه فتاة أن يتوقف، توقف قال لها المخمور ماذا تريدين. قالت له الفتاة: أريد أن أذهب إلى المهندسين. قال لها المخمور: أذهبي لكن لا تتأخري. أب قبل أن يموت أراد أن يعمل أولاده درس جديد. اعطى لأكبر واحد فيهم عود من الخشب وطلب منه أن يكسره. كسره بسهولة. أعطاه اتنين كسرهم بسهولة، اعطاه ثلاثون عود كسرهم بسهولة. قال الأب لأبناءه: طالما معكم هذا البغل لا تخافوا أبدًا.
على من نزل كتاب الانجيل
جاري التحميل....
والأفضل ترك علم ذلك لله سبحانه، فلا فائدة هامة من البحث فيه.
وتحدّث القرآن الكريم عن ألواح موسى عليه السلام، قال تعالى: {وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ} [الأعراف: 145]. الإنجيل: ذكر القرآن الكريمُ الإنجيل «12» مرة، ويكاد يكون حديث القرآن عن الإنجيل قريباً عن حديثه عن التوراة، إلا في بعض النقاط، والإنجيل هو الكتاب الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على عبده ورسوله عيسى عليه السلام. وقد وصف القرآن الإنجيل بأنه هدى ونور وموعظة، قال تعالى: {وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ *} [المائدة: 46]. كتاب الانجيل نزل على مين زيها. وأنّ الإنجيل جاء مكملاً أو معدلاً لما جاء في التوراة من أحكام. الزبور: هو الكتاب الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على داود عليه السلام، والزبورُ في اللغة هو الكتابُ المزبور أي المكتوبُ، وجمعه زُبُرٌ، وكل كتاب يسمّى زبوراً، قال تعالى: {وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ *} [القمر: 52] أي مسجّلٌ في كتب الملائكة، ثم غلب إطلاقُ لفظ الزبور على ما أنزل على داود عليه السلام، قال تعالى: {وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا *} [الإسراء: 55]. "
نزلت الكتب السماوية من الله تعالى على عباده من الأنبياء والرسل؛ بهدف دعوة الناس إلى توحيد الله تعالى وترك الكفر والشرك بغير الله، وعمل الصالحات والطاعات والابتعاد عن كلّ معصية وذنب، والتي تمّ ذكرها في آيات القرآن الكريم، والإيمان بالكتب السماوية جميعها أمر واجب على كلّ فرد مسلم، وذلك لأنّ العقيدة الإسلامية توجب الإيمان بكافّة الرسل والأنبياء الذين تمّ ذكرهم في القرآن الكريم والإيمان بما أنزل عليهم من تعاليم دينيّة.
لقد ختم الله عز وجل الكتب السماوية بالقرآن الكريم، وأنّ الكتب السماوية جميعاً تحتوي على حقيقة أساسية هي وحدانية الله عز وجل، رغم ما اعتراها من تحريف وتشويه عدا القرآن الكريم المحفوظ من الله تعالى فهو الكتاب الذي يتبع كل حق جاءت به الكتب السماوية السابقة وهيمن عليها. ———————————————————————— مراجــع البحث: د. علي محمّد محمّد الصّلابيّ، الإيمان بالملائكة، دار ابن كثير، دمشق، ط 2، 2013م، ص (86-92). القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الأولى، 1427 – 2006م، (1/78). على من نزل كتاب الانجيل - إسألنا. محمد قطب، ركائز الإيمان، دار الشروق، القاهرة، 2006م، ص (194). محمد عياش الكبيسي، المحكم في العقيدة، المكتب المصري الحديث، القاهرة، 2012م، ص (185).