لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم🦓عرج حمارة شديد🦓لاتشتكى - YouTube
الذكر "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم" مكرر ١٠٠٠ مرة - الحاج حسين غريب - YouTube
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 🙄🙄🙄🙄 - YouTube
ومن ذلك ما أخرجه الطبراني وابن عساكر عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «وَمَنْ أَبْطَأَ عَنْهُ رِزْقُهُ فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ: لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ». ومن ذلك ما رواه ابن أبي الدنيا بسنده إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «مَنْ قال: لا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ مائَةَ مَرَّةٍ في كلِّ يَومٍ، لمْ يُصِبْهُ فقْرٌ أَبدًا». ومن ذلك ما روي: أن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه أَسَرَ المشركون ابنًا له يسمى سالـمًا فأتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله، أُسِرَ ابْنِي، وشكى إليه الفاقَة، فقال عليه الصلاة والسلام: «ما أمسى عند آل محمد الأمد، فاتَّقِ الله واصبر، وأكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم»، ففعل، فبينما هو في بيته إذ قرع ابنه الباب ومعه مائة من الإبل، غفل عنها العدو فاستاقها.
[٣] وبعد هذه التنشئة والتجربة يتحصَّل عند الراعي مسؤولية عظيمة؛ فهو مسؤول عن كل رأس بالقطيع، بالعناية بمطعمه ومشربه ومأواه، والحفاظ عليهم من العدو، فبذلك تتحصل الشفقة والألفة عليهم والعناية بأمرهم جميعًا والصبر على رعايتهم، فقد عرفوا طبائعهم وحاجاتهم، وكان رعي الغنم تحديدًا وليس الإبل أو البقر، وذلك لأن الغنم بطبعه كثير الحركة والتَفرق، وأيضًا سريع التجمع، فتشبه أطباعها أطباع البشر. [٣] كسب صفة الرعاية والعناية الشاملة الحكمة أيضًا من رعي الغنم، أن يكتسب الرسول -صلى الله عليه وسلم- صفة الرعاية والعناية الشاملة؛ فالأغنام تحتاج لأبسط احتياجات الرعاية، من طعام وماء ونحو ذلك، والعناية بها عند ولادتها وبمولودها، وبتوفير مكان آمن لحمايتها من الذئاب والحيوانات واللصوص. ماذا كان يعمل الرسول. [٤] وكل ذلك لا يقدر عليه إلا صاحب المسؤولية، وذو الأفق الواسع الذي يدرك كل ما عليه ويحسن التصرف، فكثرة الجوانب التي تحتاجها الأغنام، تقود راعيها إلى الاهتمام بإتمام جميع احتياجاتها بأتم وأفضل وجه، وهذا أكسبَ الرسول -صلى الله عليه وسلم- قبل النبوة، حسن العناية والدعوة إلى الله -سبحانه وتعالى-، على أفضل وجه. [٤] كسب صفة العدل والمساواة صفة العدل والمساواة بين الرعية أيضًا اكتسبها الرسول -صلى الله عليه وسلم برعيه للأغنام، فالرسول -صلى الله عليه وسلم- لم يكن يُميِّز بالرعي بين الأغنام بالألوان أو الأنواع، وهذا يُعين في الدعوة والعمل لله -سبحانه وتعالى- فلا يُفرق بين عربي أو أعجمي، ولا يُفرق بين غني أو فقير، ولا يُفرق بين ذليل وعزيز ولا بين هذه القبيلة أو تلك.
متفق عليه ثالثاً: وكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر، كان يعتكف فيها كما جاء في حديث عائشة رضي الله عنها: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف في كل رمضان عشرة أيام فلما كان العام الذي قبض فيه اعتكف عشرين يوماً». (رواه البخاري). والاعتكاف هو لزوم المسجد للتضرع لطاعة الله عز وجل، وهو من السنن الثابتة بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. كما قال تعالى: { وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ} [البقرة: 187] وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف كل رمضان عشرة أيام وكان العام الذي قبض فيه اعتكف عشرين يوماً». رواه البخاري. وشرع الله عز وجل الاعتكاف حتى ينقطع المسلم عن كل ما يكون سبب في انشغال القلب عن عبادة الله جل علاه. ماذا كان يعمل الرسول - بيت DZ. ولذلك ينبغي للمعتكف أن ينشغل بالذكر والقراءة والصلاة والعبادة وأن يتجنب مالا يعينه من حديث الدنيا. رابعاً: ومن هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر أنه كان يتحرى ليلة القدر التي تقع فيها، والله سبحانه سماها ليلة القدر لعظيم قدرها وشرفها وجلالة مكانتها عنده ولكثرة مغفرة الذنوب وشد العيوب فيها، ولأن المقادير تقدر وتكتب فيها.
الحمد لله. كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصبح صلى الصبح بأصحابه في المسجد ، ثم يجلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس ، وكان أصحابه رضي الله عنهم يجالسونه ، وربما تحدثوا وذكروا من أمر الجاهلية فيضحكون ويبتسم. راجع إجابة السؤال رقم: ( 100009). وسن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الضحى ، وكان يصليها أربع ركعات ، أو يزيد ؛ فعَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الضُّحَى أَرْبَعًا، وَيَزِيدُ مَا شَاءَ اللهُ " رواه مسلم (719). وأما في بيته الشريف صلى الله عليه وسلم ؛ فكان يكون في مهنة أهله: يحلب شاته ، ويرقع ثوبه ، ويخدم نفسه ، ويخصف نعله ، فإذا حانت الصلاة خرج إلى الصلاة وصلى بالناس ، ثم جلس إليهم فحدثهم وعلمهم ووعظهم وذكّرهم واستمع إلى شكواهم وأصلح بينهم ، ثم يعود إلى بيته. ماذا كان يعمل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قبل الوحي - موقع كل جديد. وقد سئلت عَائِشَة رضي الله عنها: " مَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْمَلُ فِي بَيْتِهِ؟ فقَالَتْ: كَانَ بَشَرًا مِنَ الْبَشَرِ يَفْلِي ثَوْبَهُ ، وَيَحْلُبُ شَاتَهُ ، وَيَخْدُمُ نَفْسَهُ ". رواه أحمد (26194) ، وصححه الألباني في "الصحيحة" (671).
ولقد عانت أمه صفية بنت عبد المطلب من وجود بعض المعوقات أمام تربيتها لأبناءها، لكنها مع ذلك قد استطاعت أن تقوم بتربية الزبير تربية جهادية حتى أصبح الزبي فارسًا يجاهد في سبيل الله، وكان أول من حاز لقب سلّ سيفًا في سبيل الله.