أجرى "تليفزيون اليوم السابع"، بثًا مباشرًا من مسرح جريمة قيام شاب بقتل صديقه بسبب خلافات بينهما بسبب المخدرات، حيث تشاجر الطرفان في إحدى مزارع المانجو بعزبة الزغابة بمنطقة أبو عطوة التابعة لمركز ومدينة الإسماعيلية، وقام المتهم بطعن المجنى عليه بعدة طعنات نافذة في الجسم والرقبة أودت بحياته عقب نقله إلى المستشفى. هانت عليه العشرة.. عاطل ينهى حياة صديقه بسبب المخدرات فى الإسماعيلية.. استدرجه لمزرعة مانجو لتصفية الحسابات الحرام.. وسدد له طعنات متفرقة بسلاح أبيض بالفخذ والرأس واليد وقطع أحد أصابعه ونحر رقبته.. صور وفيديو - اليوم السابع. وقررت نيابة مركز الإسماعيلية ، برئاسة المستشار محمد حسام، حبس شاب عاطل، 4 أيام علي ذمة التحقيقات لاتهامه بقتل صديقه بسبب الخلاف على المخدرات، بعزبة الزغابة التابعة لأبو عطوة بمركز ومدينة الإسماعيلية. وأقبل شاب على قتل صديقه، بعد أن نشب بينهما خلافات على تجارة المواد المخدرة، في منطقة أبو عطوة التابعة لمركز ومدينة الإسماعيلية، حيث سدد له عدة طعنات في أنحاء متفرقة في جسده، أدت إلى وفاته، عقب نقله إلى المستشفى لتلقى العلاج، بعد أن عثر عليه إحدى المارة داخل مزرعة مانجو، وهو ينزف من الدماء. تلقى اللواء منصور لاشين، مدير أمن الإسماعيلية، إخطارًا من المقدم مروان الطحاوي، رئيس مباحث مركز الإسماعيلية، يفيد بقيام شاب يدعى "فارس"، 23 عامًا، بطعن صديقه "محمود. م" وشهرته "محمود خلولة" 23 عامًا، بعدة طعنات، بسبب خلافات على المواد المخدرة، وفر هاربًا، وعثر أحد المارة على الضحية داخل إحدى مزارع المانجو، بعزبة الزغابة بمنطقة أبو عطوة التابعة لمركز ومدينة الإسماعيلية، وتم نقله إلى المستشفى لتلقى العلاج، لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة، ونجح مباحث مركز شرطة الإسماعيلية في القبض على المتهم، وتحرر محضر بالواقعة، وتم عرض المتهم على النيابة العامة، والتى قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، وأمرت النيابة العامة بتشريح الجثمان لمعرفة سبب الوفاة.
على الأقل لو تركت سهم بالمحفظة ذكرى وعربون محبه الذكرى ناقوس يدق فى عالم النسيان وكل مادخلت المحفظة تكحل عيونك فيه الله يوفقك ويرزقنا وإياك وجميع المسلمين من واسع فضله.
وكشفت تحريات المباحث حول الواقعة، والتى أشرف عليها المقدم مروان الطحاوى رئيس مباحث مركز شرطة الإسماعيلية، أن المتهم سبق اتهامه فى ثلاث قضايا مخدرات، وتم الإفراج عنه قبل 20 يومًا بعد حبسه فى إحدى قضايا المخدرات. وقررت نيابة مركز الإسماعيلية، برئاسة المستشار محمد حسام، التصريح بدفن جثمان محمود محمد وشهرتة "محمود خلولة"، وبدأت تحقيقات النيابة، على مدار الساعات الماضية، مع المتهم الذى اعترف بقتل صديقه بسبب المخدرات. وأكد المتهم أن خلافًا نشب مع الضحية خلال الأيام الماضية بسبب فلوس تجارة المخدرات، ويوم الحادث، تقابلا فى الصباح بجوار منزل المتهم، وطالبه الضحية بأموال يدينه بها، مطالبًا صديقه بالتوجه إلى المقابر من أجل تصفية الحسابات المالية بينهم من وراء تجارة المخدرات، لكن المتهم طلب من صديقه التوجه إلى إحدى مزارع المانجو القريبة من منزله، وقام أحد أصدقائهما بتوصيلهم بـ"توك توك"، إلى المزرعة، ثم تركهم ورحل، واستدرج المتهم الضحية إلى قلب مزرعة المانجو، وهناك اشتد الخلافات بينهم، وتبادل الطرفين الطعنات، لكن تمكن المتهم من الضحية وسدد له عدة طعنات، وفر هابًا. هانت عليك العشرة … لمن غض. وأضاف المتهم، فى أقوله أمام النيابة العامة، أن الشجار بينه وبين صديقه استمر قرابة ربع ساعة، وعندما شاهد المتهم صديقه غارقًا فى دمائه، فر هاربًا، بعد أن سدد له طعنة نافذة فى الفخذ وعدة طعنات فى اليد اليمنى، تسبب فى قطع أحد أصابعه، كما سد له طعنه فى الرأس، وعدة طعنات فى الرقبة، كما قام بنحر رقبته.
كتبت: منى أحمد واقعة مأساوية شهدتها محافظة قنا، بعد قيام مسن بإحدى قرى مركز قنا على ذبح زوجته بعد 55عاما من الزواج، أثناء نومها وأشعل النيران في «التوك توك»، الخاص بنجله، في جربمة بشعة زادت وتيرتها في الأيام الماضية. بداية القصة عندما تلقى اللواء محمد أبو المجد، مدير أمن قنا، تلقى إخطارًا، بمقتل «عطيات. م»، 65 عاما، ربة منزل، بقرية أولاد عمرو، بعد عثور الأهالي على جثتها غارقة في الدماء. باركو لي طلقت التطويرية واخذت الحاسوب - هوامير البورصة السعودية. وانتقلت قوات من مركز شرطة قنا، إلى موقع الحادث، وفرضت كردونا حول مسرح الجريمة، وكشفت تحريات المباحث، أن المتهم في الواقعة، «محمد. أ»، 70 عامًا تخلص من زوجته بذبحها أثناء نومها، لمروره بحالة نفسية سيئة، كما أشعل النيران في «توك توك»، يملكه نجله، وعلى الفور نقلت سيارة إسعاف الجثة إلى مشرحة مستشفى قنا العام، وألقت القوات القبض على الجاني وكان في حالة انهيار عصبي وبكاء هستيري، وجرى نقله إلى مركز شرطة قنا. وتبين أن المسن، كان يعمل مقاولا ومر بحالة نفسية، ويوم الجريمة غافل زوجته وأحضر سكين المطبخ وذبحها وهي نائمة، ثم أشعل النيران في التوك التوك الخاص بأبنه وصعد للدور الأخير في المنزل، وحينما لاحظ الأهالي اشتعال النيران في المركبة هرعوا لإطفائها ثم دخلوا للمنزل فوجدوا الضحة غارقة في دمائها، وجرى إبلاغ الأجهزة الأمنية لاتخاذ اللازم.