اليوم الّذي سأتوقّف فيه عن حبّك هو اليوم الّذي سأموت فيه. أحبّك أكثر من نفسي…أحبّ ابتسامتك يا حلوتي. رسائل رومانسية لحبيبتي كلّ صباحٍ عندما أستيقظ أوّل ما يخطر ببالي هو أنت…أغمض عينيّ وأصوّر وجهك الجميل في رأسي حتّى أتمكّن من بدء يومٍ مليءٍ بالإيجابيّة. أشعر أنّني محظوظٌ لأنّك أنت في حياتي…أنت نعمةٌ من الله عليّ، وسأكون شاكراً له على ذلك طيلة عمري. كتبت قصّتنا على النّجوم حتّى قبل أن نلتقي ببعضنا البعض. أشكر الله كلّ يومٍ من صميم قلبي على هذا… أتمنّى لو كنت تعرفين كم أعشقك. أحبك. يمكنك العثور على ألف تعريف للحبّ في القواميس. ولكن ثقي بي ، نوع الحبّ لديّ مختلفٌ عن كلّ التّعاريف. حتّى عمرٌ كاملٌ لن يكون كافيًا ليجعلك تفهمين كم أحبّك. فقط أعرف أنّك مميّزةٌ بالنّسبة لي… الحبّ ليس شيئًا يمكنك التّعبير عنه بالكلمات. الحبّ هو شيءٌ يعبّر عنه بالأفعال ويشعر به القلب. رسالة حب طويلة لحبيبتي. حسنًا ها قد انتهت رحلتنا هنا ،آمل منك أيّها الحبيب أن ترسل (أروع رسالة حبٍّ لحبيبتي) الآن. رفاقي تذكّروا دائمًا أنّ صفحاتنا مفعمةٌ دائمًا برسائل الحبّ ، فزورونا دائمًا. ☺
ثم نولد من جديد.. ثم نرجع مرة آخرى لفطرتنا.. ثم نذوب وتذوب الحياة فينا.. أعشق يومي حينما ينتهي بكِ وفيكِ ومعكِ.. نومي يكون فيه رقيق سهل صافي لذيذ للغاية!! أعشق طعم النوم حينما تختلط به بهارات حبك ♥ مهما كانت أحلامي ومسؤوليتي تجاهها كبيرة! تصبحين أنتِ كل الأحلام ، وتصبحين أنت أم الأحلام.. وأصبح أنا ابنك ، وكل أحلامي هي لمسة من حبك تحتضن قلبي.. بحب.. بسعادة.. بشغف.. بحرية.. بسلام.. رسالة حب لحبيبتي قصيرة جدا. فتملأني نوراً لدرجة تجعل رأسي لا يستطيع أن يفرق بيني وبين النور القادم من السماء ، بل يعتقد رأسي أنني أجمل منه!!
إذا كنت تعرفين كم يشتاق قلبي لك ، فلن تبقي نفسك بعيدًا عنّي. أحبّك حقًّا بجنونٍ وعمق. لم أكن أؤمن بالحبّ الحقيقيّ حتّى قابلتك... منذ ذلك الحين ، أصبحت محبّتك هي الحقيقة الوحيدة في حياتي. عالمي بات يشبه الحلم الآن وكلّ ما أحلم به الآن هو أنت… الله وحده يمكنه أن يوقظني من هذا الحلم. أحبّك كثيرًا. أنا مرتبط بك الآن بحيث أنّ الموت وحده هو الّذي يمكن أن يفصلنا عن بعضنا البعض. في كلّ لحظةٍ أجد نفسي أفكّر فيك. لقد أصبحت السّبب وراء ابتسامتي ،أعطيتي معنى لحياتي. رسائل حب وغرام وعشق لحبيبتي 2022 رسائل حب مكتوبة لحبيبتي. أحبّك. لو أنّ الله كان قد خلق دمية باربي ، فستكون هي أنت. كلمات حب لحبيبتي الغالية عندما أكون معك ، هل تعرفين ماذا يحدث؟ كلّ شيءٍ يبدو رائعًا. كلّ لحظاتي الحزينة تختفي وأبدأ بالضّحك على أكثر النّكات غباءًا. هل تعرفين أيّ سحر هذا أم أنّني مجرّد شخصٍ ضائعٍ جدًّا في حبّك. ابتسامتك الحلوة هي مصدر إلهامي لبدء كلّ يوم بأملٍ وأحلام جديدة. صوتك الجميل هو السّبب في أنّ حياتي سلميةً للغاية. شكرًا لحضورك في حياتي وجعلها رائعةً أكثر من أيّ وقتٍ مضى. أنا مدينٌ لك بكلّ شيء. حبّك مثل إدمانٍ بالنّسبة لي…فكلّ لحظةٍ أقضيها في حبّك مثل الّلحظات الّتي أقضيها وكانّني في الجنّة.
[٥] دعاء صلاة الشكر لم يَرِدْ أيّ دعاء يخصُّ صلاة الشكر في الإسلام فهي -وكما وردَ سابقًا- لم تردْ عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ثابتة في الصحيح، وأمَّا ما يخصُّ سجود الشكر ودعاءَه، فإنَّ سجود الشكر وبسبب ثبوتِهِ في السنة النبوية فإنَّه وردَ فيه دعاء مستحبُّ للعبد أن يقولَهُ عند السجود لله شكرًا، والأصل في هذا السجود أن يسجد العبد لله شكرًا فيحمدَ الله تعالى ويسبِّحَه ويقول: سبحان ربّي الأعلى كما يقول في السجود في الصلوات المفروضة الأخرى والسنن، ويدعو ما شاء أن يدعو الله في هذا السجود.
[١٣] المراجع ↑ سورة إبراهيم، آية: 7. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 6954، صحيح. ↑ محمود السّبكي (1977م)، الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق (الطبعة الرابعة)، المملكة العربية السعودية - المدينة المنورة: المكتبة المحمودية السبكية، صفحة 257، جزء 5. بتصرّف. ↑ ابن تيمية (1987م)، الفتاوى الكبرى لابن تيمية (الطبعة الأولى)، لبنان - بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 357، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب وهبة الزحيلي، الفقه الإسلامي وأدلته (الطبعة الرابعة)، سوريا - دمشق: دار الفكر، صفحة 1145، جزء 2. بتصرّف. ↑ ابن كثير (1968م)، قصص الأنبياء (الطبعة الأولى)، مصر - القاهرة: مطبعة دار التأليف، صفحة 210، جزء 2. بتصرّف. ↑ كوكب عبيد (1986م)، فقه العبادات على المذهب المالكي (الطبعة الأولى)، سوريا - دمشق: مطبعة الإنشاء، صفحة 192. بتصرّف. ^ أ ب رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 4116، صحيح. ^ أ ب محمد الكتاني، تفسير القرآن الكريم ، صفحة 9، جزء 255. بتصرّف. ^ أ ب عبد الله البسام (2003م)، توضيح الأحكام من بلوغ المرام (الطبعة الخامسة)، المملكة العربية السعودية - مكة المكرمة: مكتبة الأسدي، صفحة 369، جزء 2.