محمد عبده مثل صبيا في الغواني ماتشوف - ختام مهرجان ابها 98 - YouTube
صبيا.. محمد عبده - YouTube
مثل صبيا في الغواني ماتشوف ناشرات الفل والنقش اليماني في الكفوف والعيون الدعج من تحت المقالم فيها خوف خوف يسبي الناظرين يبعث الحب الدفين أه أه يامعين اعذروني في الهوى ياهل الملام والسبب نظره وربي قد بلاني بالسهام لو حصل مره ومحبوبي دعاني بأهتمام انسى روحي والانين والهوى عندي مكين أه أه يامعين من سنين والعين تتمنى لقاكم من سنين والخيال يمظي ويستني رضاكم ياضنين ماكفاكم ياحبايب ماكفاكم ذا الحنين صرت انا مضنى ضعين في غرامي مستكين أه أه يامعين كم على جيزان في خضر الروابي والسفوح انشد السلوان في حلو التصابي والسروح اسأل الركبان عن صبيا ومالي للنزوح غير حب الساكنين هوه في قلبي مكين أه أه يامعين
وقالوا إن محمد بن سلمان ومحمد بن زايد، رفضا طلبات الولايات المتحدة للتحدث إلى بايدن في الأسابيع الأخيرة، حيث باتا "أكثر صراحة في الأسابيع الأخيرة في انتقاداتهم للسياسة الأمريكية في الخليج". كباش بايدن ومحمد بن سلمان يلهب أسعار الخام: لا تواصل لا نفط | النهار العربي. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي، لم تسمه، أنه "كانت هناك بعض التوقعات بمكالمة هاتفية حول النفط، لكنها لم تحدث". أقرأ التالي 2022/04/21 مدير المسجد الأقصى: باب المغاربة سيغلق أمام اقتحامات المستوطنين هل أثر مسلسل "الاختيار 3" على شعبية مرسي أم العكس؟ رد مثير من مدافع ليستر سيتي على لاعب إسرائيلي (صورة) بالفيديو.. جدال بين بينيت ومذيعة الـCNN حول الضفة الغربية والمستوطنين لليوم السابع.. الاحتلال يقتحم الأقصى واعتداء وحشي على المصلين والنساء / فيديو
صدر التقرير الاستخباري الأميركي وذكر اسم محمد بن سلمان صراحة وحمّله المسؤولية من خلال صياغة التقرير بلغة دبلوماسية تحفظ العلاقات بين أميركا والسعودية، وهنا أقول بين أميركا والسعودية وليس بين أميركا ومحمد بن سلمان، فأميركا لا يهمها الأشخاص بقدر ما تهمها مصلحتها مع الحفاظ على سمعتها الدولية، وهذا ما يحاول الرئيس بايدن فعله، طبعاً ليس حباً بالأخلاق، ولكن هذه التمثيلية لا بد منها إذا أرادت أن تكون سيدة العالم. بعدها عنونت قناة الـ"بي بي سي" على موقعها خبراً بعنوان «دونالد ترامب الرئيس الأميركي السابق يعود إلى الواجهة السياسية ويلمح إلى احتمال ترشحه في انتخابات 2024″، واضافت القناة أن التقارير تنبئ بأن ترامب لا يزال يتمتع بشعبية واسعة بين ناخبيه، على الرغم من هزيمته في الانتخابات الرئاسية، وعلى الرغم من الانتقادات التي تعرض لها بسبب أعمال العنف التي وقعت في مجمع الكونغرس. وقد كشف استطلاع للرأي، الأسبوع الماضي، أن نسبة 46 في المئة من الناخبين الذين صوّتوا لترامب سابقاً، سيصوّتون له مرة أخرى لو أنشأ حزباً جديداً، وأن اغلب الأعضاء الجمهوريين في الكونغرس أوفياء للرئيس ترامب حيث وقفوا ضد محاكمته، فترامب يتحول شيئاً فشيئاً إلى أيقونة لأنصاره من المتطرفين في أميركا، وربما سيتحول الى ورقة رابحة للحزب الجمهوري في الانتخابات المقبلة، وهذا من سوء حظ ابن سلمان.
ولم ترد سفارة المملكة العربية السعودية في واشنطن على الفور على طلب للتعليق. قال مسؤول أمريكي إن المكالمة بين بايدن والملك سلمان في 9 فبراير تضمنت مناقشة حول ضمان استقرار إمدادات النفط العالمية، ومهدت الطريق لسفر اثنين من كبار مسؤولي بايدن إلى المملكة العربية السعودية. بعد 3 أيام، كان بريت ماكغورك وعاموس هوكستين، كبار مبعوثي بايدن للأمن القومي والطاقة للمنطقة، في العاصمة السعودية الرياض لعقد اجتماع وجهًا لوجه لمدة ساعات مع محمد بن سلمان وعدد من كبار المسؤولين السعوديين، بما في ذلك وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان. وقال مسؤول كبير بإدارة بايدن عن الرحلة إلى الرياض إنه تم الإعداد خلال الاتصال بين الملك سلمان وبايدن ولم تكن مقررة قبل الاتصال. وقال مسؤولون إنه لم يكن هناك طلب صريح لزيادة الإمدادات في ذلك الاجتماع. لكن مع بقاء روسيا على بعد أيام من الغزو الذي كان متوقعا لأوكرانيا، كانت الديناميكيات المتقلبة لأزمة سوق النفط محورًا رئيسيًا للنقاش. في الأيام التي تلت ذلك، رفض مسؤولو البيت الأبيض علنًا تقديم أي تفاصيل محددة عن اجتماعات مبعوثي بايدن في الرياض، وبذلوا جهدًا في عدم وصف أي تقدم تم إحرازه، إن وجد.
اللحظة الأولى لتعاطي إدارة بايدن مع السعودية والإمارات كانت سيئة ولا توحي برغبة في بناء علاقة مصالح متباينة وكانت "العرب" رصدت منذ بداية الأزمة الأخيرة وصول توتر العلاقة إلى مراحل غير مسبوقة، خصوصا إثر سلسلة القرارات والإجراءات الأميركية التي اتخذت تجاه البلدين والمتعلقة باليمن وإيران. وكانت مقابلة ولي العهد السعودي مع مجلة "ذي أتلانتيك" الأميركية قد تضمنت مؤشرات على هذه القطيعة حين قال إنه لا يهتم بموقف بادين، وخاصة تحذيره من أن السعودية قد تلجأ إلى تخفيض استثماراتها في الولايات المتحدة، وهي رسالة واضحة يدل مضمونها على أن الأمير محمد بن سلمان يقابل برود الرئيس الأميركي بتشدد أكبر وموقف أكثر حزما. وكان واضحا خلال الفترة الماضية أن الرئيس الأميركي لم يخاطب كذلك الشيخ محمد بن زايد، وأن التواصل كان على مستوى وزراء الخارجية، كما أن الحديث عن الخلاف مع واشنطن تُرك إلى دوائر دبلوماسية، من ذلك تصريحات السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة الذي لم يخف أن علاقة بلاده مع الولايات المتحدة تمر بحالة إجهاد وإرباك. وفي مقابل القطيعة غير المعلنة بين بايدن وقيادات السعودية والإمارات نشطت الاتصالات مع الرئيس الروسي، حيث كان لبوتين تواصل أول مع الشيخ محمد بن زايد وثان مع الأمير محمد بن سلمان.