منتدى قصايد واشعار &انكتب لي احبك& 1 332 الإثنين يناير 16, 2012 10:43 pm من طرف &انكتب لي احبك& شوفوا البنات والعيال اذا رن جرس الفسحه!!!!
شيلة: انكتب لي احبك - أداء عبدالهادي التوم | أصلي + مسرع | شيلات 2015 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
كلمات شيلة أنكتب لي أحبك غصب وأتحملك | شيلات جديدة ، أنكتب لي أحبك غصب وأتحملك=وأحضن الموت قبل لا أخطي عليك ، اجدد شيلات أنكتب لي أحبك غصب وأتحملك=وأحضن الموت قبل لا أخطي عليك لا تخلي هواجيس الهوى تشغلك=أعتقد كل شي يا الغضي في أيديك لمتى ياظما روحي وأنا أتخيلك=لمتى أشرب دموعي قهر وأرتجيك مذكر إني جرحتك لا ولا متعبك=أرحم الي على جمر الغضى يحتريك جد بوصلك تراني همت وأشتقتلك=والله إني أحبك حيل وأموت فيك المواجع خذتني وحالتي تذهلك=رغم قسوة عذابك والله إني أبيك كان بك جرح قلي أنا منك ولك=عطني أقسى عذابٍ يتعبك وأفتديك بقضي العمر لجلك شوق وأتئملك=لو نستني شجونك خافقي ما نسيك
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذي القصيده فيني وجبت 3 منها ااتمنا تعجبكم عندما يلتقي الحب و الوفاء ويجتمع البذل و العطاء تتجلى ابهى صور القيام بأداء الواجب وعندما تقلب طرفك في ارجاء هذا المجتمع يظهر لك اناس كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر... طفله تاهت هب الجميع للنجده... القريب والبعيد, المسؤول وغير المسؤول كلهم يمني النفس بالعثور عليها ويستبطء ِ اللظات للظفر بها ليعيد البسمه لوالديها.
مرتكزات ما بعد الحداثة: تستند مابعد الحداثة في الثقافة الغربية إلى مجموعة من المرتكزات الفكرية والفنية والجمالية والأدبية والنقدية، وسنتطرق لبعض من هذه المبادئ: 1- التقويض: تهدف نظرية مابعد الحداثة إلى تقويض الفكر الغربي، بمعنى أن مابعد الحداثة قد تسلحت بمعاول الهدم والتشريح لتعرية الخطابات الرسمية، وفضح الإيديولوجيات السائدة المتآكلة، وذلك باستعمال لغة الاختلاف والتضاد والتناقض. 2-التشكيك: أهم ما تتميز به مابعد الحداثة هو التشكيك في المعارف اليقينية، وانتقاد المؤسسات الثقافية المالكة للخطاب والقوة والمعرفة والسلطة. ومن ثم، أصبح التشكيك آلية للطعن في الفلسفة الغربية المبنية على العقل والحضور. 3- العدميّة: من يتأمل جوهر فلسفات مابعد الحداثة، فإنه سيجدها فلسفات عدمية وفوضوية لا تقدم بدائل عملية واقعية وبراجماتية، بل هي فلسفات عبثية لا معقولة، تنشر اليأس والشكوى والفوضى في المجتمع. 4- التفكك واللاانسجام: فلسفات مابعد الحداثة هي ضد النظام والانسجام، بل هي تعارض فكرة الكلية. وفي المقابل، تدعو إلى التعددية والاختلاف واللانظام، وتفكيك ماهو منظم ومتعارف عليه. 5- هيمنة الصورة: رافقت ما بعد الحداثة تطور وسائل الإعلام، فأصبحت الصورة البصرية علامة تشهد على تطور مابعد الحداثة، ولم تعد اللغة هي المنظم الوحيد للحياة الإنسانية، بل أصبحت الصورة هي المحرك الأساس للتحصيل المعرفي، وتعرف الحقيقة.
وهو إجمالًا حزب عالمي و«تقدمي»، ينتمي لليسار لا لليمين، ويميل إلى تصنيف كل شيء — بدءًا من اللوحات التجريدية إلى العلاقات الشخصية — كمواقف سياسية. لا يتبع الحزب عقيدة موحدة على وجه التحديد، بل إن مَن قدموا أبرز المساهمات الفكرية لبياناته الرسمية في بعض الأحيان ينكرون عضويتهم به في سخط، رغم ذلك فإن هذا الحزب ما بعد الحداثي يؤمن عادةً أن عصره قد أتى. هو حزب متيقن من عدم تيقنه، وكثيرًا ما يزعم أنه تجاوز الأوهام الراسخة لدى الآخرين، وأدرك الطبيعة «الحقيقية» للمؤسسات السياسية والثقافية التي تحيط بنا. في هذا الإطار، يتبع ما بعد الحداثيون خُطى ماركس، ويزعمون أنهم يتمتعون بإدراك مميز للحالة الفذة المسيطرة على المجتمع المعاصر، الواقع في أَسْرِ ما يطلِقون عليه «الوضع ما بعد الحداثي». … يعتمد جزء كبير من نظريةِ ما بعد الحداثة على الالتزام بموقف متشكك، وتلعب مساهمة الفيلسوف جان فرنسوا ليوتار في هذا الإطار دورًا محوريًّا؛ إذ زعم في كتابه «حالة ما بعد الحداثة» (الذي نُشِر بالفرنسية عام ١٩٧٩، وبالإنجليزية عام ١٩٨٤) أننا نعيش الآن في حقبة تمر فيها «النصوص السردية الرئيسية» المشرَّعة بأزمة وتشهد تراجعًا.
كيف يبدو فن ما بعد الحداثة يشير مصطلح "فن ما بعد الحداثة" إلى فئة واسعة من الفن المعاصر تم إنشاؤه منذ السبعينيات، السمة المميزة لفن ما بعد الحداثة هي أنه يرفض الجماليات التي استند إليها سلفه ، "الفن الحديث" (1870-1970)، إحدى هذه القيم المرفوضة هي فكرة أن "الفن" شيء "خاص" يجب "إزالته" من الذوق الشعبي، ما بعد الحداثة و الوسائط الجديدة والأشكال الجديدة للفن ، بما في ذلك "الفن المفاهيمي" و "الأنواع" المختلفة ، وفن التفكيك والإسقاط ، فيما يتعلق بمجموعة من التطورات التكنولوجية الجديدة، من خلال هذه الأشكال الجديدة ، وسع فنانو ما بعد الحداثة تعريف الفن إلى النقطة التي "يسير فيها كل شيء". كان أول أسلوب فني رئيسي بعد عصر النهضة هو الفن الأكاديمي ، وهو الفن الكلاسيكي الذي يدرسه أساتذة في الأوساط الأكاديمية، الفن الأكاديمي هو المعادل الفني لـ "البدلة وربطة العنق" التقليدية، يأتي بعد ذلك "الفن الحديث" حوالي عام 1870. وهو المعادل التقني لـ "القميص والسراويل" أو "السترة والسراويل"، ثم يأتي "فن ما بعد الحداثة" ، وهو المعادل الفني لـ "الجينز والقمصان" في السبعينيات، مثلما أصبحت قواعد اللباس أقل رسمية وأكثر "كل شيء" ، فإن فناني اليوم أقل انجذابًا للأفكار القديمة حول كيف يجب أن يكون الفن ويركزون على إنشاء شيء (أي شيء) يتم ملاحظته.
هذا الكتاب من تأليف عبد الوهاب المسيري و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها