في زفاف ما حلا يومه ****** بهجة وسرور وأفراحي ****** كل حاضر نشكر قدومه ****** وله هدية ورد فواحي ****** w اشتركي لتكوني شخصية أكثر إطلاعاً على جديد الموضة والأزياء سيتم إرسـال النشرة يوميًـا من قِبل خبراء من طاقمنـا التحرير لدينـا شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني اغلاق
من نحن نحن متجر ( هلا ايديا) لدينا شغف بكل ما يتعلق بالإبداع والتمييز ٬ نوفر لكم توزيعات متجددة وبافكار مختلفة ٬ نعمل عليها بحب واتقان على أمل أن تناسب جميع مناسباتكم الراقية واتساب ايميل
2132 شان حفل زفاف يعد مناسبة لا يمر بها مرء ا مرة واحدة فعمر وتظل ذكري جميلة مدي حياة فيجب ان تقوم فهذة مناسبة بعمل جميع شئ كما يجب ان يكونغ.
أُعيذكم بعزة الله وقدرته من شر ما تجدون وتحاذرون. اللهم وإن عجز عنهم الطب والأطباء فأنت ربّ الأطباء، أنتَ أنزلت البلاء وأنتَ ترفعه، بحولك وقوتك يا أرحمُ الراحمين.
راجع مكانك وأين أقامك، وكن غارسًا يتشبّع لا جالسًا يتصنّع! قل: "إنما أشكو بثي وحُزني إلي الله" فالشكوي لغير الله مذلّة. More you might like أُناجيك ولستُ ببطن الحوت لكنّني، في جوف الليل أُصارعُ وحشةَ أيامي، لا إلهَ الا أنتَ دُلّنَي، مالي سواك، جفَّ حبري ووَضعتُ اليومَ أقلامي. اللهم ارحم كل أم سبقت أولادها إليك وارزقها الجنة. أنا بعد الفطار🥲 لازم نعرف اننا بنكسب بعض بخفة الروح أكتر منها برجاحة العقل.. ساعات العقل بيكون قاسي اوي واللي قدامنا مش بيتقبله؛ لكن ممكن بشوية خفه ولطافه نكسب اللي قدامنا ونقنعه.. قل انما اشكو بثي وحزني الى الله. وده مش معناه اننا نركن عقلنا علي جنب! ؛ ولكن دايما لازم نحاول نستخدم الاتنين ولو معرفناش يبقي الصمت هو الحل.. ودُمتم😇 علشان اكون صريحه ؛ انا عُمري ما حسيت بقيمه حد بعد ما مشي من حياتي ، ولا حسيت اني خسرت حاجه ، بل بالعكس بحس بالذنب تجاه نفسي إني كنت سايبه حاجه مش في مكانها الصح. ادعو الله أن يديم عليكُم ستره ورضاه ولا يغيّر عليكم حالاً إلا لأحسنه. افتقد من كانت توصيني أن أهتم بنفسي كثيراً.. عليكِ رحمة الله وغفرانه يا أمي الحبيبه 💔 muna-3 تستحقين أن يُغيِّر أحدهم خططه من أجلك. أجمل عبارة قيلت في تربية الأولاد: أنت الآن تعيش في ماضي أطفالك ؛ فأحسِن صنع ذكرياتهم.
وقول الله -تعالى-: (وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ) (يوسف/84)، أي: ساكت كئيب لا يشكو أمره وما يجده في صدره إلى مخلوق، والبث: أي الهم والغم على المستقبل والحاضر والحزن على الماضي، وليس بثه وحزنه لفوت دنيا أو لمجرد فقد ابن، بل قلقًا على مستقبل أمة وغياب راعٍ شفيق يقوم مقام أمة، وهو مع ذلك لا ييأس من روح الله، ويبث روح الرجاء التي تبدد ظلمات اليأس في بنيه الذين يشفقون عليه من الضعف (قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ) (يوسف/85) أي: ضعيف القوة أو يكون من الهالكين، أي ربما تموت من شدة الحزن والبكاء.
ويؤخر لأنه يحب أن يسمع تضرعهم وشكواهم إليه -سبحانه وتعالى- (فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا) (الأنعام/43)، فهل وجدت آخي المبتلى مفتاح هذا الكنز الذي معك، وربما لا تدري، فهلا فتحت القفل بالمفتاح وأعددت القلب ليفاض عليه من الرحمة ويسبغ عليه من النعمة. اللهم إننا نشكو إليك بث المسلمين، ونؤمن بك، ونتوكل عليك، نرجو رحمتك، ونخاف عذابك، اللهم فرج كرب المكروبين، وفك الأسر عن المأسورين، وارفع الهم عن المهمومين، اللهم استر عورات المسلمين، وآمن روعاتهم، اللهم أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف، اللهم ارحم موتاهم، واشف مرضاهم، وجرحاهم، وخفف آلامهم، وارحم أيتامهم وأراملهم، ورجالهم، ونساءهم، في كل مكان يا رب العالمين. وَآخِرُ دَعْوَانا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
وقد جاء مع الانسجام بديع غير مقصود، وهو طباق السَّلب في قوله: {وَأَعْلَمُ} وقوله: {لَا تَعْلَمُونَ}[6]. ماذا يستفاد من الآية: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله؟ ومن فقه الآية الكريمة ما ذكره العلامة وهبة الزحيلي رحمه الله تعالى ما يأتي: 1 – تجدد مصاب يعقوب وحزنه على يوسف بغياب ولدين آخرين هما أكبر أولاده وأصغرهم، فأسف أسفا شديدا، والأسف: شدة الحزن على ما فات، وعمي فلم يعد يبصر بعينيه ست سنين من البكاء، الذي كان سببه الحزن، ولكن الله العالم بحقائق الأمور الحكيم فيها على الوجه المطابق للفضل والإحسان والرحمة والمصلحة هيأ لجمع الأسرة كلها. فانقلبت المحنة إلى المنحة! إنما أشكو بثي وحزني إلى الله. 2 – إن الحزن ليس بمحظور إذا اقترن بالصبر والرضا والتسليم لقضاء الله وقدره، فذلك من طبع الإنسان وعاطفته، وإنما المحظور هو السخط* على القضاء والقدر، والولولة، وشق الثياب، والكلام بما لا ينبغي، قال النبي صلّى الله عليه وسلم فيما أخرجه الشيخان: (تدمع العين، ويحزن القلب، ولا نقول ما يسخط* الرب). وبناء عليه لما سمع يعقوب عليه السلام كلام أبنائه، ضاق قلبه جدا، وأعرض عنهم، وفارقهم، ثم طلبهم أخيرا وعاد إليهم. 3 – أشفق أولاد يعقوب على أبيهم، ورقوا، وذكروا له مخاطر الاستمرار في حال الحزن، وهي إما المرض المضعف القوة، وإما الهلاك والموت، وهذا أمر واقعي مطابق لأحوال الناس.